فتح باب التقديم لمرحلة رياض الأطفال في محافظة القاهرة غدا
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تبدأ محافظتا القاهرة والجيزة والمديريات التعليمية على مستوى الجمهورية، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، فتح باب التقديم لرياض الأطفال للعام الدراسي 2024-2025 بشكل إلكتروني من غدًا السبت 1 يونيو، ويستمر التقديم على مدار شهر وذلك للتيسير على أولياء الأمور، ويكون التقديم من خلال منصة إلكترونية موحدة على مستوى الجمهورية لكل المحافظات، وسن التقديم لا يقل عن أربع سنوات للطفل المصري الجنسية.
وأوضحت محافظة القاهرة من خلال مديرية التعليم، أنه على أولياء الأمور الراغبين في التقديم لرياض الأطفال رسمي ورسمي لغات، على الرابط الإلكتروني المخصص على بوابة مركز معلومات وزارة التعليم من هنا.
سداد المصروفات الدراسيةوأشارت إلى أن تنسيق الطلاب يكون طبقاً للكثافة والظروف المتاحة، وفور القبول المبدئي لملف الطالب بالمدرسة، يتاح بيان الطفل لجميع منافذ الدفع لسداد المصروفات الدراسية المقررة، وعلى ولي الأمر متابعة نتيجة القبول من خلال نفس موقع التقدم الإلكتروني، ثم التوجه للمدرسة لتسليم الملف الورقي الخاص بالطالب المقبول، ومتابعة موقف تسليم الملف للمدرسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم التسجيل الإلكترونى القاهرة والجيزة المديريات التعليمية المصروفات الدراسية رياض الأطفال سداد المصروفات أولياء الأمور موعد التقديم لرياض الأطفال رياض الأطفال 2025
إقرأ أيضاً:
وفاة معلم أثناء ذهابه للمدرسة في الفيوم.. وصديقه يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سادت حالة من الخزن على أهالي قرية الحامولي بمركز يوسف الصديق بمحافظة الفيوم، بعد انتشار خبر وفاة أحد أبنائها، وذلك أثناء استعداده للذهاب إلى عمله حيث يعمل الراحل مدرسا بمدرسة ذو الفقار للتعليم الأساسي بإدارة يوسف الصديق التعليمية.
وقال محمد عبد الجليل، أحد أصدقاء الراحل، إن المدرس يدعى محمد صادق، 37 سنة، قام بأداء صلاة الفجر اليوم بجواري وذهب إلى المخبز لشراء خبز لأسرته، ثم ذهب إلى منزله وقام بتناول وجبة الإفطار مع أسرته، وأثناء استعداده للذهاب إلى المدرسة سقط فجأة على الأرض وحاولت أسرته مساعدته، ولكنه لفظ أنفاسه الأخيرة وتم نقله إلى أحد الوحدات الصحية التي أكدت وفاته.
وأشار محمد إلى أن الراحل كان يحبه كل من عرفه، حيث كان صاحب واجب وأدب مع الجميع، كان يسعى للخير والتعاون على البر مع أهل القرية، وكان يتمتع بأخلاق طيبة وسيرة حسنة وكان من المحافظين على الصلاة وكانت الابتسامة لا تفارقه ولم يتوان لحظة عن خدمة أحد.
وتحولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» لدفتر عزاء لنعي الفقيد، حيث أجمع الأهالي على حسن أخلاقه وسيرته الطيبة التي جعلت نبأ وفاته صدمة للجميع.