مسؤولة الخارجية الأمريكية المستقيلة تكشف أسباب قرارها بالرحيل
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت مسؤولة بوزارة الخارجية الأمريكية المستقيلة مؤخرا، إن تقرير قدمته الإدارة إلى الكونجرس عجَّل من قرارها، بعدما أشار على خلاف الحقيقة إلى أن إسرائيل لا تعرقل المساعدات الإنسانية لغزة.
وكانت ستايسي جيلبرت، التي عملت في مكتب السكان واللاجئين والهجرة التابع لوزارة الخارجية، من الخبراء الذين أعدوا التقرير.
وقال جيلبرت في مقابلة: «من الواضح أن هناك صواب وخطأ، وما ورد في هذا التقرير خطأ».
ولطالما اشتكت الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة من المخاطر والعقبات التي تعرقل إدخال المساعدات وتوزيعها في أنحاء غزة.
وقدمت وزارة الخارجية التقرير غير السري المكون من 46 صفحة، في وقت سابق من هذا الشهر إلى «الكونجرس»، بموجب مذكرة الأمن القومي الجديدة التي أصدرها الرئيس جو بايدن، في أوائل فبراير.
وورد في التقرير أيضاً أنه في الفترة التي تلت السابع من أكتوبر : «لم تكن إسرائيل تتعاون بشكل كامل»، مع الجهود الأمريكية وغيرها من الجهود لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة.
لكن التقرير اعتبر أن هذا لا يصل لمستوى وصفه بأنه انتهاك لقانون أمريكي يمنع تقديم الأسلحة للدول التي تضع قيوداً على المساعدات الإنسانية الأمريكية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسؤولة الخارجية الأمريكية المستقيلة تقرير غزة
إقرأ أيضاً:
"الخارجية الفلسطينية" تطالب "اللجنة الأممية" بالتحقيق في جرائم الاحتلال بحق العاملين في المجالات الإنسانية والطبية والصحفية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، لجنة التحقيق الأممية المستمرة بالتحقيق في جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وفي جرائمه بحق العاملين في المجالات الإنسانية والطبية والصحفية، تمهيدا لمحاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين، ومن يقف خلفهم من القيادات العسكرية والسياسية.
ودعت "الخارجية الفلسطينية" - في بيان اليوم /الجمعة/ أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - المجتمع الدولي ببذل المزيد من الجهود للضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف العدوان وحرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني، وتوفير الحماية الدولية له، وللعاملين في المجالات الإنسانية والطواقم الطبية والصحفية، والمنشآت الحيوية التي تقدم الخدمات الأساسية.
وأدان البيان مجازر الاحتلال الجماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، ومن بينها إعدامه لطواقم الدفاع المدني والطواقم الطبية في رفح، وما سبق ذلك بأيام من استهداف الاحتلال للطواقم الصحفية وأدى إلى استشهاد صحفيين اثنين، في أبشع أشكال جرائم الحرب والإبادة.