حبيب مادونا الجديد يصغرها بـ34 عاماً.. وهذه مهنته
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت مادونا (65 عاماً) شائعات حول حياتها العاطفية بعد أن “تقرّبت” من الملاكم البريطاني ريتشارد رياكبورهي الذي يبلغ من العمر 34 عاماً ويصغرها بـ 31 عاماً، بعد مرور شهر واحد على انفصالها عن مدرّب الملاكمة جوش بوبر (30 عاماً) عقب عام واحد من المواعدة.
وأطلّت النجمة الأميركية مبتسمةً بأحمر شفاه نيود في صورة جمعتها مع رياكبورهي، حيث جلست في حضنه مرتديةً فستاناً أسود وجوارب شَبَكية، وبالطبع قفّازاتها المميزة من دون أصابع، بالإضافة إلى نظّارة شمسية سوداء عريضة سبق أن ظهرت بها مع بوبر.
وذكرت تقارير إعلامية أن ريتشارد، المعروف أيضاً بلقب “قطار منتصف الليل”، على علاقة جيدة جداً بمادونا. وقال مصدر لصحيفة The Sun: “التقى ريتشارد بمادونا من خلال عالم الموضة. لديهما أصدقاء مشتركون. إنهما يتعاملان بشكل جيد ويستمتعان كثيراً برفقة بعضهما البعض. لكن في الوقت الحالي هما مجرد صديقين جيدين”.
ومن المتوقع أن تدعم مادونا رياكبورهي في 15 حزيران/يونيو المقبل، في نزاله على بطولة العالم للوزن المتوسط أمام منافسه كريس بيلام سميث في “سيلهيرست بارك”.
وأوضح مصدر لصحيفة The Sun: “بالكاد رأت مادونا جوش منذ أشهر، لأن جدول أعمالها كان مزدحماً للغاية. لقد تلاشت الروابط بينهما، ولم تكن بينهما خلافات حادة بحق، فهما لا يزالان مغرمَين ببعضهم البعض. في الوقت الحالي، لا تبدو علاقتهما مجدية وقد عملا على تهدئة الأمور، لكنهما سيبقيان صديقين”.
main 2024-05-31 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
دير "الأنبا بيشوي" يتسلم رفات القديس حبيب جرجس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تسلم دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، جزءًا من رفات القديس الأرشيدياكون حبيب جرجس.
واستقبل الأنبا أغابيوس أسقف ورئيس الدير، الأنبا مارتيروس الأسقف العام لكنائس قطاع شرق السكة الحديد بالقاهرة، حيث سلمه جزءًا من الرفات، والوثيقة الخاصة به، وسط ترتيل رهبان الدير الألحان والتماجيد، حيث تم وضع رفات القديس بمقصورة مخصصة له بكاتدرائية القديس الأنبا بيشوي بالدير.
وفي سياق آخر، تستعد كنيسة الروم الأرثوذكس، اليوم، لبدء صوم الميلاد الذي يستمر لمدة 40 يومًا متواصلة، حتى الاحتفال بعيد الميلاد المجيد يوم 25 ديسمبر، وفقًا للتقويم الغربي الذي تتبعه.
ويصوم الروم الأرثوذكس لمدة 40 يومًا بحسب ما حدده قرار من المجمع المنعقد في القسطنطينية سنة 1166، بعد أن كانت مدته سبعة أيام وفي بعض المناطق سبعة أسابيع.
ويُسمح في صوم الميلاد لدى طائفة الروم الأرثوذكس، بأكل السمك إلى جانب الطعام النباتي خلال أيام الأسبوع، عدا يومي الأربعاء والجمعة فيكون فقط الطعام نباتيا، وذلك حتى يوم 12 ديسمبر ويصادف عيد القديس إسبيريدون، ثم من 13 حتى 24 ديسمبر "برامون عيد الميلاد" يُمتنع عن أكل السمك.