سيلينا غوميز تفكّر في تبني طفلاً لمواجهة الوحدة.. هذا ما كشفته
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت سيلينا غوميز تطلعاتها العائلية وعلاقتها بكاتب الأغاني والمنتج بيني بلانكو، بالإضافة إلى صراعاتها المتعلقة بالصحة العقلية، في حوار صريح لمجلة “تايم”.
وقالت غوميز بشفافية مطلقة، إن شريكها ليس مصدر سعادتها الوحيد، في إشارة إلى جهودها في رحلتها نحو الاعتماد على نفسها وتحقيق ذاتها بما يتجاوز العلاقات الرومانسية.
وأضافت: “لقد كنت وحيدًة لمدة خمس سنوات، وقد اعتدت على ذلك حقًا، يخشى الكثير من الناس أن يكونوا بمفردهم، وربما عذّبت نفسي في رأسي لمدة عامين تقريبًا، ثم قبلت الأمر نوعًا ما”.
وأعلنت عن خطتها في مواجهة الوحدة مستقبلاً ومن أجل تكوين أسرتها الخاصة، من خلال تبني طفلاً حين تبلغ من عمرها سن الـ35، أي بعد 4 سنوات.
ولكنها أشارت إلى امكانية تغير المخطط، وفق مسار علاقتها ببلانكو الذي أعلن صراحتها نيّته الزواج والإنجاب منها مستقبلاً.
وقال إن “إنجاب الأطفال هو هدفه التالي بعد الزواج”، مضيفاً أن ” هذا هو الشيء المفضل لدي، فأنا أحب الجلوس مع الأطفال”.
main 2024-05-31 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل كثيرة... هذا ما كشفته ابنة نصرالله عن حياة والدها الخاصة (فيديو)
قالت السيدة زينب ابنة الشهيد حسن نصرالله، اليوم الخميس، أنّها "حُرمت عيش حياة الابنة مع الوالد نظراً لوضعه. كان للوالدة الفضل الكبير في تربيتنا، إذ كانت متفقة مع سماحته على أسس التربية، نظرًا لغيابه المتكرر".أضافت زينب خلال كلامها في حوار خاص ضمن تغطية "السيد الأمة" على قناة الميادين:"لم يكن سماحة السيد يفرض علينا شيئاً. دائماً نتّبع توجيهاته لأننا نقتنع بالكلام الذي يقوله".
وقالت: "السيد كان فعلاً نموذج الزوج المثالي والمؤمن، وكان ينظر إلى الناس على أنهم أولاده ومسؤولون منه".
وتابعت: "لم يفرض السيد موضوع الجهاد على الشهيد هادي. شهادة هادي أعطتنا دافعاً أكبر وثقة أكبر بين الناس لمواساة عوائل الشهداء"، و"تأثر السيد كثيراً بالسيد موسى الصدر، إذ كان نموذجاً وقدوةً له. ومع مرور الوقت، أصبح السيد بدوره نموذجاً للقائد والمرشد على المستويات الإيمانية، والإنسانية، والاجتماعية".
وأضافت زينب: "ألم فراق السيد كبير جداً، ويمكنك أن تري مدى حزن الناس عليه، فكيف يكون ألم فراقنا له كعائلة؟".
ختمت: "كنتُ أتمنى لو كان السيد معنا بعد وقف إطلاق النار، ليرى مشهد عودة الناس إلى ديارهم، فقد أعاد إلينا هذا المشهد ذكريات حرب تموز 2006. شعرنا أن هذا الانتصار كان يتيماً دون سماحته".
"كنتُ أتمنى لو كان السيد معنا بعد وقف إطلاق النار، ليرى مشهد عودة الناس إلى ديارهم، فقد أعاد إلينا هذا المشهد ذكريات حرب تموز 2006. شعرنا أن هذا الانتصار كان يتيماً دون سماحته".
زينب حسن نصرالله، كريمة السيّد الشهيد حسن نصرالله#السيد_الأمّة#السيد_حسن_نصرالله @mayarizkrizk pic.twitter.com/TtjMSIUuDw