الأحد.. "المصير" على مسرح ليسيه الحرية بالإسكندرية مجانا للجمهور
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد مسرح ليسية الحرية بالإسكندرية، العرض المسرحي "المصير"، وذلك في الثامنة والنصف من مساء الأحد المقبل، الموافق 2 يونيو المقبل، مجانا لجمهور مدينة الإسكندرية، ومن المقرر أن يستمر حتى الإثنين المقبل الموافق 3 من الشهر نفسه.
المصير نتاج الدفعة التاسعة لاستوديو الممثل"المصير" نتاج مشروع تخرج الدفعة التاسعة لـ"ستوديو الممثل" بمركز الحرية للإبداع الفني بالإسكندرية، ومن بطولة فناني الدفعة التاسعة.
"المصير" عن النص المسرحي "أنت حر" للكاتب المسرحي الراحل لينين الرملي، ورباعيات صلاح جاهين، وأيضا عن النص المسرحي "لسه فاكر" للمخرج السكندري محمد مرسي.
"المصير" رؤية موسيقية عمر غزال، سينوغرافيا محمد المأموني، دعاية أحمد صيام، مخرجان منفذان مهند مختار، محمد طوسون.
العرض المسرحي "المصير" من صياغة وإخراج محمد مرسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المصير مدينة الإسكندرية الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
روائع فريد الأطرش على مسرح أوبرا إسكندرية
يستقبل مسرح أوبرا إسكندرية ليلة غنائية من روائع الموسيقار الكبير فريد الأطرش، وذلك ضمن الليالي الشتوية المقامة في فروع الأوبرا.
يقام الحفل يوم الخميس 5 ديسمبر على مسرح سيد درويش، مع فرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربي بمشاركة الفنانين “ياسر سعيد، محمد الخولي، أمير رفاعي، مصطفى سعد، وائل أبو الفتوح، ندى غالب، يمنى حسن”
مع صوليست عود للعازف وليد سلامة
أُنشئ مسـرح سـيد درويـش عـام 1921 وصممه الـمهندس الفرنسى " جورج بارك " مستلهما أوبرا فيينا ومسرح أوديون بباريس وكان يسمى مسرح محمد على وتغير اسمه بعد ذلك نظراً لريادته فى عالم الموسيقى العربية وبمرور الزمن تعرض المبنى للاهمال ثم صدر قرار من وزارة الثقافة بضمه الى دار الاوبرا وجرت عمليات ترميمه وتطويره وتزويده باحدث المعدات للصوت والاضاءه وتم افتتاحه عام 2004 ليكون اهم مركزاً للاشعاع الثقافى بمدينة الاسكندرية وتقدم به الأعمال المسرحية والغنائيه وعروض الموسيقى العربيه والعالميه بالإضافة الى الامسيات والندوات الثقافية .
ولد فريد الأطرش في بلدة القريا في جبل الدروز، وقد عانى حرمان رؤية والده ومن اضطراره إلى التنقل والسفر منذ طفولته، من سوريا إلى القاهرة مع والدته .
استعان بفرقة موسيقية وبأشهر العازفين كـ أحمد الحفناوي ويعقوب طاطيوس وغيرهم وزود الفرقة بآلات غربية إضافة إلى الآلات الشرقية وسجل الأغنية الأولى وألحقها بثانية (يا بحب من غير أمل) وبعد التسجيل خرج خاسرا لكن تشجيع الجمهور عوض خسارته وعلم أن الميكروفون هو الرابط الوحيد بينه وبين الجمهور.