أميركا.. قتلى وجرحى بعضهم من عناصر الشرطة باشتباك في منيابوليس
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
نقلت وسائل إعلام محلية عن مصادر في سلطات إنفاذ القانون أن عدة أشخاص أصيبوا في إطلاق نار أدى إلى مقتل ما يصل إلى أربعة، بينهم ضابط شرطة ومشتبه به، في منيابوليس، الخميس.
وقالت إدارة شرطة منيابوليس إن قوات الأمن "تتعامل مع حادث لا يزال مستمرا" أصيب فيه ستة أشخاص اثنان منهم من قوات الأمن.
وقالت إدارة الشرطة "لا يزال الوضع غير مستقر"، وطالبت الجمهور بتجنب منطقة في حي ويتير جنوب وسط المدينة الأكثر اكتظاظا بالسكان في ولاية مينيسوتا الأميركية.
ويوجد بالحي معهد منيابوليس للفنون وكلية منيابوليس للفنون والتصميم.
ولم تتوفر على الفور تفاصيل رسمية أخرى.
وذكرت صحيفة منيابوليس ستار تريبيون أن ضابط شرطة يبلغ من العمر 28 عاما قُتل وأن آخر في حالة حرجة بعد تبادل إطلاق النار مع المشتبه به.
ووفقا للصحيفة فإن هذه هي المرة الأولى التي يلقى ضابط في شرطة منيابوليس حتفه فيها جراء إطلاق النار عليه أثناء أداء واجبه منذ أكثر من 20 عاما.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى في اليوم الـ 40 لتجدد حرب الإبادة الصهيونية على غزة
الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، منذ أن استأنفتها قبل 40 يومًا، عقب تنصل رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو من اتفاق وقف إطلاق النار، مستندًا إلى دعم سياسي وعسكري أمريكي، وسط صمت دولي وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي. وأفادت مصادر فلسطينية، أن قوات العدو شنت عشرات الغارات ونفذت عمليات نسف للمنازل، في وقت تصاعدت آثار منع إدخال المواد الغذائية الأساسية، منذ بداية مارس الماضي؛ وهو ما يرسم مشهدًا قاسيًا للمجاعة التي يواجهها سكان القطاع. ووفق مصادر طبية، ارتفع عدد الشهداء منذ فجر السبت إلى 17 شهيدا. ووصل مستشفى الاندونيسي شهيد مجهول الهوية استهدفته قوات الاحتلال في منطقة عزبة بيت حانون شمال غزة. واستشهد الشاب مصطفى عبد الرازق طه شراب متأثرًا بجروح أصيب بها في قصف إسرائيلي على منزل في منطقة المنارة شرقي مدينة خان يونس أمس ليرتفع عدد الشهداء بالمنزل إلى 10. وانتشل شهيدان بعد قصفهم من طائرات العدو قرب دوار التعليم شمال غزة عرف منهما الشهيد أسامة التايه. وأعلن الدفاع المدني انتشال جثامين 4 شهداء وعدد من المصابين من منزل عائلة الخور الذي استهدفه الاحتلال الإسرائيلي في محيط مسجد عبد الله عزام في منطقة الصبرة جنوبي مدينة غزة ولا يزال عدد كبير من المفقودين تحت الأنقاض. ولاحقا انتشلت جثامين 6 شهداء من العائلة. وأطلقت آليات الاحتلال تطلق النار باتجاه المناطق الشرقية من مدينة غزة وقصفت طائرات الاحتلال منزلا في حي القصاصيب بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة. وارتفع عدد الشهداء بقصف الاحتلال منزلا عائلة أبو عبدو في مخيم الشاطئ غرب غزة إلى ثلاثة وهم: ندى عادل أبو عبدو وإبراهيم عادل أبو عبدو ومؤيد عادل أبو عبدو.