البابا تواضروس يستقبل رئيسة دير راهبات بإرتيريا
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بالقاهرة اليوم الخميس، الأم ويليتي ميسكل رئيسة دير القديسة دميانة والأربعين عذراء بإريتريا، وبرفقتها الراهبة سبيلي مريم وكيلة الدير.
حضر اللقاء نيافة الأنبا ماركوس أسقف دمياط وكفر الشيخ والبرارى ورئيس دير القديسة دميانة بالبراري، والراهبة أغابي من دير القديسة دميانة بالبراري.
فى سياق اخر، تقيم الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في مصر، اليوم الخميس، احتفالًا خاصًا بمناسبة عيد دخول السيد المسيح أرض مصر
ويأتي هذا الاحتفال للسنة الثانية على التوالي، حيث بادرت الكنيسة العام الماضي بإنتاج فيلم وثائقي عن رحلة العائلة المقدسة في مصر، بالتعاون مع مطارنة وأساقفة مسار العائلة المقدسة.
رحلة العائلة المقدسة إلى مصر من الأحداث الدينية المسيحية ذات الأهمية البالغة، فهي تحمل دلالات إيمانية عميقة وتاريخًا عريقًا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البابا تواضروس
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يكرم رائدة العمل المجتمعي ماجي جبران
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني بالمقر البابوي بالقاهرة، اليوم الجمعة، رائدة العمل المجتمعي السيدة ماجي جبران، وبرفقتها قيادات المؤسسات التي تخدم معها في عدة مجالات.
البابا تواضروس يثني على خدمة الأم ماجيرحب بهم البابا وتعرف على كل واحد منهم، والمجال الذي يخدم فيه وأثنى قداسته على الجهود التي يبذلونها في مجالات التعليم والتنمية والصحة، معربًا عن سعادته بلقائهم وتقديره الكبير والأدوار التي يقدمونها لخدمة المجتمع والإنسان المصري.
وألقى كلمة روحية تحدث فيها عن أهمية المحبة لافتًا إلى أنها:
- تسبق الخدمة.
- تسبق العطية.
- تسبق الفرحة.
مشيرًا إلى آية من الإنجيل: لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا (رو ٥: ٥)، وتم عرض مقاطع فيديو للأنشطة والخدمات التي يقدمونها.
من هي السيدة ماجي جبرانوالسيدة ماجي جبران المعروفة باسم ماما ماجي هي أستاذة في مجال علوم الحاسب بالجامعة الأمريكية، لكنها تركت عملها الجامعي منذ عام ١٩٨٩ وتفرغت لخدمة الأطفال الفقراء والمهمشين وأسست وقتها أول جمعية وهي Stephan's children الخيرية التي تهدف إلى تحسين أحوال الأطفال المعيشية والأسر التي تعيش في المناطق الأشد فقرًا في قرى صعيد مصر وفي المناطق العشوائية في القاهرة، وانضم إليها بعض المتطوعين من رجال أعمال وشباب متخصصين، فأسست مدرستين في مناطق عشوائية إلى جانب عدد كبير من الحضانات وبيوت إيواء للأطفال، كما يقدمون خدمات صحية وتنموية.