إدانة ترامب.. أول رد فعل من ابنته أيفانكا بصورة على انستغرام
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
(CNN)-- نشرت إيفانكا ابنة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، صورة لها وهي فتاة صغيرة بحضن والدها وذلك بعد أن وجدت هيئة محلفين في مانهاتن، دونالد ترامب، مذنبا بجميع التهم الـ34 المتعلقة بتزوير سجلات الأعمال في محاكمته الجنائية المتعلقة بالقضية التي تعرف باسم "أموال الصمت"، وهو حكم غير مسبوق وتاريخي يجعله أول رئيس سابق في تاريخ الولايات المتحدة يُدان بارتكاب جناية.
الصورة نشرتها ايفانكا ترامب على صفحتها بمنصة انستغرام عبر خاصية "الستوري" بتعليق: "أحبك أبي".
وذكرت شبكة CNN بتقرير سابق أن ايفانكا لم تنضم إلى والدها خلال مثوله أمام المحكمة. ولم يقم زوج إيفانكا، جاريد كوشنر، بالسفر إلى محكمة مانهاتن أيضًا.
وذكرت شبكة CNN في وقت سابق أن غياب إيفانكا ترامب عن المحاكمة لم يكن مفاجئا للكثيرين من المقربين من الرئيس السابق، إذ نأت كل من إيفانكا ترامب وكوشنر بنفسيهما عن حملة ترامب الرئاسية الأخيرة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: القضاء الأمريكي دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
كشف جهاز الخدمة السرية في الولايات المتحدة في بيان، اليوم الأحد، أن أفراده أطلقوا النار على مسلح خارج البيت الأبيض.
انتحاري قادم من إنديانا
وأضاف أن إطلاق النار جاء بعد مواجهة مع قوات إنفاذ القانون في وقت مبكر من صباح اليوم.
كما تابع أن الرئيس دونالد ترامب لم يكن في المقر وقتها.
جاء هذا بعدما أبلغ مسؤولون في الشرطة المحلية، يوم السبت، جهاز الخدمة السرية بأن “شخصا انتحاريا” سافر إلى واشنطن قادما من إنديانا.
وعثر ضباط الاستخبارات على سيارة الرجل في منتصف ليل الأحد بالقرب من مبنى أيزنهاور التنفيذي، وهو جزء من مجمع البيت الأبيض.
كذلك تابع البيان أن موظفي الجهاز رأوا رجلا يطابق الوصف في المنطقة، وعندما اقترب الضباط بدأ يلوح بسلاح ناري، مما أدى إلى مواجهة مسلحة، أطلق خلالها الضباط النار.
وأضاف الجهاز أن الرجل نقل إلى مستشفى محلي، وحالته غير معروفة.
في حين لم يصب أي من أفراد الخدمة السرية في الحادث.
كبار المسؤولين والشخصيات
يذكر أن جهاز الخدمة السرية الأميركي يحمي عادة وعلى وجه الخصوص كبار المسؤولين في البلاد والمرشحين للرئاسة والزعماء السابقين.
أما الرئيس الأميركي دونالد ترامب فكان تعرض لمحاولتي اغتيال، الأولى في 13 يوليو الماضي، حينما اعتلى مسلح أحد الأسطح وسط الحشود التي تجمعت حينها في تجمع انتخابي بالهواء الطلق في مدينة بتلر بولاية بنسلفانيا، وأطلق النار على المرشح الجمهوري بينما كان يخطب، وانتهت الحادثة بإصابة ترامب بشكل طفيف في أذنه، بينما أطلق عناصر الحماية النار على المسلح.
والثانية في أيلول/سبتمبر الفائت، حينما أفاد مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي بأن دونالد ترامب كان هدفا لمحاولة اغتيال ثانية في فلوريدا، حينما رصدوا مسلحا يتجول على تخوم ملعب الغولف الخاص بالرئيس من دون أن يُصاب بأي أذى