صحيفة: نحو 100 ألف لاجئ أوكراني سيضطرون لمغادرة بريطانيا في 2025
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أفادت صحيفة "تلغراف" البريطانية بأن نحو 100 ألف من اللاجئين الأوكرانيين سيضطرون لمغادرة المملكة المتحدة بحلول سبتمبر 2025 بسبب انتهاء مدة تأشيرات الدخول.
وفي هذا الصدد دعا نواب في البرلمان عن حزب المحافظين إلى توضيح وضع اللاجئين الأوكرانيين بعد انتهاء سريان تأشيراتهم الحالية التي تم إصدارها لمدة 3 سنوات.
ودعا النائب في البرلمان، وزير العدل السابق روبرت باكلاند إلى دراسة منح الأوكرانيين إقامة دائمة نظرا "لوضع طارئ وغير مسبوق".
إقرأ المزيد صحيفة: نزوح اللاجئين الأوكرانيين إلى أوروبا تسبب بأزمة ديموغرافية في أوكرانياوأضاف أنه يجب إجراء التحضيرات هذا العام لضمان "أكبر قدر ممكن من الاستقرار والوضوح" للاجئين وأرباب الأعمال والمجتمع.
بدوره، أشاد النائب بوب سيلي بالدعم الحكومي للاجئين الأوكرانيين، داعيا إلى منح اللاجئين الأوكرانيين، وخصوصا لمن لهم أطفال في المدراس، "إمكانية التخطيط" لمستقبلهم.
يذكر أن بريطانيا أطلقت برنامجين لدعم العائلات الأوكرانية في أعقاب انطلاق العملية العسكرية الروسية في 2022.
ومنذ ذلك الحين دخل أكثر من 182 ألفا من المواطنين الأوكرانيين للأراضي البريطانية، لكن معظمهم دخلوا المملكة في الأشهر الستة الأولى من الحرب، وسيواجه نحو 100 ألف ضرورة مغادرة البلاد، نظرا لأن معظم التأشيرات تحت البرامج الحكومية منحت لمدة 3 سنوات.
المصدر: "تلغراف"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا لاجئون
إقرأ أيضاً:
هل طلبت أسماء الأسد مغادرة روسيا؟.. "الكرملين" يكشف
كشف ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين الروسي اليوم الإثنين، حقيقة ما تردد من تقارير حول طلب أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد "إذنا خاصا لمغادرة روسيا".
ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن بيسكوف قوله اليوم: "كلا، هذا لا يتوافق مع الواقع".
أخبار متعلقة دون خسائر بشرية أو مادية.. زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب شمال باكستانبنجلاديش للهند: أعيدوا رئيسة الوزراء السابقة شيخة حسينةيأتي ذلك ردا على تقارير متداولة بشأن طلب أسماء الأسد من محكمة روسية "إذنا خاصا" لمغادرة البلاد روسيا، وأن "طلب زوجة بشار الأسد، قيد النظر من قبل السلطات الروسية".فلاديمير بوتينسبق وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الإطاحة في دمشق بحليفه الوثيق بشار الأسد ليست "هزيمة" لموسكو، معتبرا أن الجيش الروسي الموجود في سوريا منذ عام 2015 "حقق هدفه".
وقال خلال مؤتمره الصحافي السنوي الكبير: "ثمة من يحاول تصوير ما حدث في سوريا على أنه هزيمة لروسيا. أؤكد لكم أن الأمر ليس كذلك".