الثورة نت:
2024-12-26@03:56:57 GMT

اليمن الكبير وقائده المفدى وحتمية الانتصار..

تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT

 

يمتلك اليمن الكبير جغرافيا مهمة وجيوسياسية واستراتيجية وحيوية ولهذه الأهمية ظلت المؤامرات الاستعمارية مستمرة والمحاولات قائمة في فرض مشاريع الغزو والاحتلال وبشتى الوسائل والطرق الممكنة وتحت عناوين مختلفة ويافطات مضللة دوما ترفع للتغطية على الأهداف التوسعية والمؤامرات الشيطانيّة وهذه ليست وليدة اللحظة بل هي على مر التاريخ الطويل واليمنيون كانت لهم مواقف مشرفة في التصدي والإفشال والإحباط وطرد المحتلين القدامى والجدد ولهم إسهامات مشهودة باجتماعهم وتوحدهم في الموقف الوطني العظيم الذي سجلها التاريخ في أنصع صفحاته وباتت اليمن الكبير قديما وحديثا تُعرف بمقبرة الغزاة والمحتلين وأمام تسلسل الأحداث وتتالي المؤامرات على اليمن واستمراريتها كان لا بد من تثبيت معادلة الصمود والإباء والعزة والكرامة والشرف ومواجهة التحديات والمخاطر والعدوان الأمريكي البريطاني المستمر على البلد منذ عشر سنوات فكان للشعب اليمني واليمن الكبير مواقف واضحة ومشرفة في التصدي والمواجهة وكان لقائدها المفدى وفخر الأمة والحكيم والشجاع مواقف محورية كانت المرتكز الأول في حتمية الانتصار ورسم معادلة القوة وتعاظم القدرات العسكرية وتطور الصناعات العسكرية وبناء القوات المسلحة والأمن وتوحيد الجهود الوطنية وصف الداخلي وتعزيز الصمود والمحافظة على قوة وتماسك الجبهة الداخلية التي تحطمت على صخرتها القوية والمتينة كل المؤامرات الاستعمارية الرامية لتحقيق الانقسام والتفتيت ونخر الجبهة الداخلية والمحاولات لاختلاق الزوبعات وحرف بوصلة الوعي الوطني من خلال العملاء وبائعي الأوطان والمرتزقة الرخاص من ارتضوا لأنفسهم أن يباعوا ويشتروا في سوق النخاسة والنجاسة والارتهان والعبودية والرضوخ والاستسلام وتمكين المحتلين في احتلال الأرض والإنسان والمقدرات ونهب الثروات والاستحواذ عليها وهؤلاء دوما وعبر التاريخ لا مستقبل لهم والمستقبل للمناضلين الوطنيين والصامدين بعنوان وإرادة وطنية مطلقة في التصدي للتحديات والمخاطر ومواجهة العدوان الاستعماري بكل أشكاله وأساليبه المختلفة وهنا تظهر عظمة اليمن الكبير وقائده المفدى وفخر الأمة سماحة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي يحفظه الله وشعبه المعطاء ورباطة جأش جيشه وقواته الأمنية والإجماع الوطني والوعي والبصيرة والتمسك بعناصر النصر والتمكين والظفر وبالمنهج الإلهي كتاب الله القرآن الكريم والقائد المظفر العظيم بعظمة الله وعنفوان وشموخ الشعب اليمني العظيم وعظمة جغرافيا اليمن المتماسكة والصلبة والعمل الوطني الكبير في صناعة الانتصار والانطلاق للمستقبل ومع معادلة قائد الثورة في نصرة ومساندة فلسطين وغزة ومجاهديها الأبطال وشعبها المظلوم والعمليات العسكرية اليمنية الاستراتيجية والمؤثرة والفاعلة في تحقيق الانتصار لفلسطين واليمن والمنطقة برمتها.

.
وهنا وفي المقابل لم يكن غريبا على بلد كثرت فيه التجاذبات الإقليمية والدولية وبات مسرحا لهذه التجاذبات أن يعلم الجميع أن هذا الوطن مهزوم فينتصر، فهذا البلد المستهدف والذي يمثل وزنا كبيرا في الميزان الجغرافي في المنطقة يشده المد والجزر في إقحامه في صراعات جانبية المستفيد الأول والأخير منها العدو الأمريكي، حيث يقضم الأرض وينهب الثروات وينتهك السيادة ويبني القواعد وينشر التفجيرات ويثير النعرات والفتن وهو رأس حربة في هذا العدوان، قد علمنا نحن اليمنيين أن فعل التقسيم لن يجدي نفعا طالما أن الأوطان برسم الصمود والمقاومة لها حد تنتهي عنده القسمة، فالجزء الذي لا يتجزأ من الأوطان يفجر أكبر انتفاضة ويصنع معجزة النصر، فاليمن أصغر حقا من أن يجزأ، لكنه أكبر من أن يخضع ويهضم ويبتلع، فدروس الصمود ضد العدوان تؤكد على حتمية النصر بالأولوية القطعية وهي أبلغ طريقة للتأكيد على أن ما لا يقهر في تقدير صناع الأوهام والمرجفين قابل أن يقهر شر قهر، وان ما لا ينتصر في تقديرهم قابل أن ينتصر أعظم انتصار فما حصل خلال العشر السنوات الماضية من مواجهة وعظمة يمانية منقطعة النظير وما تلاها من مواقف وتطورات وعمليات عسكرية وأمنية وتلاحم شعبي كبير وإجماع وطني واضح وثابت في معادلات الانتصار لفلسطين في البحر الأحمر ومعادلتها الاستراتيجية، مثل كل ذلك مفاجأة للأمريكي والبريطاني والإسرائيلي وأدواتهم القذرة في اليمن والمنطقة وحول كل مؤامراتهم ورهاناتهم الخاسرة إلى سراب ووهم وتلاش وانحسار وبها كانت ترتسم قاعدة جديدة عنوانها حتمية الانتصار لا سيما وقد استطاع اليمنيون وقائدهم المفدى كسر أهم فقرة في العمود الفقري للمؤامرات التي تحاك على اليمن وفلسطين والعالم العربي والإسلامي مما تسبب في شل قدرتهم في الاستمرارية بتلك الطريقة والأساليب المفضوحة وأهمية الإدراك أن الاستمرارية غير مجدية ..
ولا بد من التحول إلى تغيير المرحلة ومعالم المؤامرات الجديدة التي تنسج بهندسة بريطانية خبيثة لا سيما مع إعلان الفشل والاعتراف بصعوبة المعركة وهنا اتضح خور وضعف الأعداء والمستعمرين وانكسر معها جبروت أمريكا ، وهذا بفضل الله وفضل وحنكة وعظمة قائد الثورة والآمة والانتصار وبفضل عظمة وشموخ الشعب اليمني المعطاء وبعظمة الدولة والقوات المسلحة والأمن وسواعد رجال الرجال من أبطال المؤسستين العسكرية والأمنية والإجماع الوطني والتحرك الشعبي المتنامي والمشهود الذي كانت فيه القوة والإرادة والوطنية والوعي والبصيرة في إفشال كل المؤامرات.
وبالتالي قوة الشعوب فوق كل قوة ولا تستطيع أي قوة في هذه الأرض أن تقهر الشعب اليمني لان إرادته قوية وصلبة، ولديه قيادة وطنية عظيمة وبها ومعها يتحرك في الاتجاه الصحيح لا يبالي بالضجيج الإعلامي الموجه والهادف إلى إضعاف عزائم الشعب اليمني والتقليل من الإنجاز تلو الإنجاز الذي يصنعه الشعب جنبا إلى جنب مع القائد الذي يزداد حبه في قلوب اليمنيين يوما بعد يوم، والذي تحرك مع شعبه في إسقاط قوى الإجرام والفساد وواجه قوى الغزو والاحتلال لتتجلى بعدها العظمة وتلوح في الأفق بشائر النصر وينتصر الشعب وتنتصر إرادته وتبقى اليمن في الخارطة كما هي حرة مستقلة وبهذا صنع القائد والشعب اليمني بتضحياته ويده المستقبل المشرق بعيدا عن الهيمنة والوصاية الخارجية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

علماء اليمن يؤكدون على أهمية الجهاد والثبات أمام أعداء الله

الوحدة نيوز/ عقد بمحافظة الحديدة، اليوم لقاء علمائي موسع لرابطة علماء اليمن حول “مسؤولية علماء الأمة في جهاد التبيين والتحريض على قتال أئمة الكفر المستكبرين وأوليائهم المنافقين”.

تناول اللقاء الذي حضره علماء اليمن، تحت شعار ” دعما لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس المساندة لغزة”، الانتهاكات التي تمارسها دول الاستكبار العالمي بحق شعوب المنطقة، وحرب الإبادة في غزة في ظل صمت عربي وإسلامي مشين، ووجوب القتال والجهاد لنصرة المستضعفين في فلسطين.

وفي اللقاء أكد مفتي الديار اليمنية – رئيس رابطة علماء اليمن العلامة شمس الدين شرف الدين، أن الشعب اليمني ثابت وصامد ويسطر أروع ملاحم التضحية والبطولة والفداء في سبيل الله وفي سبيل عزة وحرية إخوانه في فلسطين، وكل أحرار الأمة الإسلامية.

وأشار إلى أن الشعب اليمني وفي المقدمة العلماء هو المعول عليه في نصرة دين الله فهو الوحيد الذي لايزال وسيستمر في التمسك بدينه وتعاليمه السمحاء، محافظا على كل القيم الصحيحة التي تخلت عنها معظم شعوب العالم.

ولفت العلامة شرف الدين إلى أن الشعب اليمني اليوم يقف بعزة وكرامة وشموخ خلف قيادته الحكيمة ممثلة بالسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في وجه ثلاثي الشر “أمريكا وبريطانيا وإسرائيل” ولا يخشى إلا الله.

وتطرق إلى دور العلماء في التحرك وتوجيه الناس وتبيان موجبات الإسلام والتأسي برسول الله للفوز بالجنة ونعيمها.. مشيرا إلى أن إحياء فريضة الجهاد في نفوس الناس من أهم الواجبات التي ينبغي أن يقوم بها علماء الأمة لنصرة دين الله والمستضعفين.

وأشاد العلامة شرف الدين، بتقدم اليمنيين صفوف المتظاهرين ضد العدوان الصهيوني على الأراضي الفلسطينية، والحضور اللافت للقوات المسلحة اليمنية في عملية المساندة والوقوف في مواجهة العدوان البربري الغاشم الذي يتعرض له إخواننا في فلسطين وغزة غير آبهين بالتحديات والتهديدات.

وأضاف “من يقول إن مساندة اليمنيين لغزة مسرحية واستهداف السفن المتجهة للكيان الصهيوني قرصنة بحرية، فقد شذ ومن شذ شذ في النار”.. متسائلا ” أين الردود على ما يحدث في غزة من أحداث ومجازر يومية ترتكب أمام مرأى العالم دون أي تحرك؟”.

وحيا مفتي الديار اليمنية علماء الحديدة الذين كانوا في مقدمة الصفوف جهادا وتبيانا للناس لمواجهة العدوان وإفشال مخططاته.. مؤكدا أن المجاهدين في غزة يقدمون التضحيات الجسام في مواجهة الكيان الصهيوني، والعلماء يبرزون في المواقف إزاء المقاومة والجهاد في سبيل الله، وميزان أي عالم وحاكم هو موقفه من المقاومة والدعم الذي يقدمه ماديا ومعنويا للمقاومين الذين تكالبت عليهم قوى الهيمنة والاستكبار، ويواجهون صنوف القمع والعذاب والقتل والتشريد، وهم صامدون وثابتون وينكلون بالأعداء.

من جانبه تطرق نائب رئيس رابطة علماء اليمن، العلامة عبد المجيد الحوثي، إلى الموقف المسؤول لليمن في الجهاد ضد الطغاة وأئمة الكفر المستكبرين ومساندة ونصرة الشعب الفلسطيني بينما ارتمى الآخرون في أحضان اليهود والنصارى.

وقال ” نعمة عظيمة أن نكون من أبناء اليمن ومن أولئك الذين قال الله فيهم ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ”.

وأشار العلامة الحوثي، إلى أن اليمنيين مضوا في الجهاد قولا وفعلا تحت راية قائدهم الذي يقود معركة الجهاد ضد الكفر ونصرة المستضعفين، في وقت صمتت فيه أصوات المتخاذلين والمطبعين والمدجنين وصموا آذانهم عما يجرى من حرب إبادة وجرائم يهتز لها عرش الرحمن في قطاع غزة.

وأكد أن اليمنيين يسيرون في درب العزة والكرامة مقابل من يخدمون طواغيت الكفر لخلق شرق أوسط جديد يسرحون فيه ويمرحون وينشرون الفساد وينهبون مقدرات الأمة.. مبينا أن قوى الشرك والنفاق لن تخيف الشعب اليمني الواثق بعزة الله ونصر الله مهما حشدت وجيشت.

واستعرض نائب رئيس رابطة علماء اليمن، حصاد مواقف الذل والهوان التي تعيشها أنظمة وحكام العرب وما آل اليه واقع الشعوب والدول العربية في ظل تهافت هذه الأنظمة لخدمة أجندات العدو الصهيوني والأمريكي في المنطقة.. لافتا إلى ما يتكبده هذا العدو من انتكاسات وخيبات في البحر الأحمر على أيدي أبطال اليمن.

ونوه بأن انعقاد هذا اللقاء للعلماء الذين جاؤوا لقول كلمة الحق وحث أبناء الأمة في كل بقاع الأرض على الجهاد في مواجهة الأعداء أمريكا وإسرائيل.. مؤكدا أن الجهاد فرض واجب على المسلمين.

وخلال اللقاء الذي حضره وكيل أول محافظة الحديدة أحمد البشري، ووكلاء المحافظة، ألقيت كلمات من رئيس جامعة دار العلوم الشرعية – مفتي الحديدة الشيخ محمد مرعي، ونائبه علي عضابي، ومسؤول وحدة العلماء بالمحافظة الشيخ علي صومل، ورئيس رابطة الهدار طه الهدار، والشيخ عبدالقادر الأهدل، دعوا من خلالها إلى التحرك المسؤول من جميع أبناء الأمة للجهاد في سبيل الله وعدم السكوت والخنوع على ما يمارسه العدو الأمريكي والصهيوني من جور وظلم وجرائم بحق الشعب الفلسطيني وانتهاكات لا حصر لها في المنطقة واحتلال الدول والعبث فيها دولة بعد أخرى.

وأكد بيان صادر عن اللقاء على وجوب الثبات أمام أعداء الله، والالتجاء الدائم إلى الله تعالى.. داعيا أبناء الأمة الإسلامية إلى الاعتصام بحبل الله ونبذ التفرق، وتوجيه بوصلة العداء لعدو الأمة الأول المتمثل في أمريكا وإسرائيل، وإصدار الفتاوى الصريحة بوجوب مواجهة العدوان الصهيوأمريكي على اليمن وغزة.

وحذر الأمة من مغبة إلهاء الناس وإشغال الشعوب بمعارك جانبية، وحرف المواجهة عن مسارها الصحيح، وتكريس حالة اليأس واستحكام سوء الظن بالله تعالى.. معتبرا معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس المساندة لغزة معركة حق وموقف صدق وترجمة عملية للهوية الإيمانية التي خص بها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أهل اليمن.

ونصح البيان “الملوك والرؤساء وأمراء الدول العربية والإسلامية بمراجعة مواقفهم وتصحيح سياساتهم المخزية المسخطة لله والخروج من مربع التخاذل والتواطؤ قبل فوات الأوان”.

وطالب كل العلماء والدعاة والخطباء المحايدين والصامتين والمترددين إلى مراجعة مواقفهم وتصحيح مسارهم والخروج من دائرة الصمت والحياد إلى دائرة نور القرآن.

وحث البيان، المغرر بهم المرتمين في أحضان العدوان إلى مراجعة حساباتهم، والاصطفاف لمناصرة غزة وطرد المحتل لليمن ومواجهة التصعيد الأمريكي على وطنهم.

كما دعا الشعوب والجيوش الاسلامية لنفض غبار الذل والعار ومشاريع الوصاية والاستعمار واتخاذ المواقف الإيمانية وتفعيل سلاح المقاطعة الاقتصادية وتنظيم المظاهرات والمسيرات والضغط على الأنظمة لقطع العلاقات وإغلاق السفارات الأمريكية والإسرائيلية.

كما حث البيان شباب اليمن وكل المقتدرين على الالتحاق بدورات طوفان الأقصى ودعم القوة الصاروخية والطيران المسير والتصنيع الحربي.

وثمن موقف قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي وجهوده المباركة في دعم ومساندة الشعب الفلسطيني وهو الموقف المعبر عن إرادة الأمة.. مباركا ما تقوم به القوات المسلحة اليمنية من مساندة للمستضعفين في غزة والدفاع عن الوطن.

وأشاد البيان بالخروج المليوني الأسبوعي للشعب اليمني.. مؤكدا على ضرورة الاستمرار فيه باعتباره جهادا في سبيل الله.

ودعا علماء اليمن أحرار سوريا إلى جمع كلمتهم ووحدة صفهم والتحرك لإخراج المحتل الإسرائيلي والأمريكي من بلدهم.. مشيدا بدور حزب الله ومساندته التاريخية لغزة ووقوفه الصادق مع المجاهدين في محور المقاومة.

 

مقالات مشابهة

  • معركة المواجهة وشروط الانتصار
  • التأكيد على استعداد الشعب اليمني بكل فئاته التصدي للعدوان الصهيوني الأمريكي
  • مدرب السعودية: الانتصار على اليمن يعزز آمال التأهل
  • الشاهد جيل ثورة ديسمبر الذي هزم انقلاب 25 أكتوبر 2021 بلا انحناء
  • (هذا وقت الاصطفاف)
  • عدن.. وزير الخارجية يلتقي مدير الصحة العالمية الذي يزور اليمن لأول مرة
  • تعرف على نوع الصاروخ الفرط صوتي اليمني الذي استهدف منطقة يافا اليوم ؟
  • علماء اليمن يؤكدون على أهمية الجهاد والثبات أمام أعداء الله
  • جرائم المليشيا الحوثية بحق الشعب اليمني تفوق جرائم الكيان الصهيوني في غزة
  • ما الذي يمكن خسارته من تشكيل حكومة مدنية موازية لحكومة بورتسودان؟