- لماذا يجب أن يتحمل الجمهور تشافي مهما كانت النتائج الموسم القادم …؟!
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لماذا يجب أن يتحمل الجمهور تشافي مهما كانت النتائج الموسم القادم …؟!، أوضح الصحفي إستيبان بورتيرو السبب الذي يجبر جمهور برشلونة على تحمل المدرب تشافي هيرنانديز مهما كانت النتائج في الموسم .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا يجب أن يتحمل الجمهور تشافي مهما كانت النتائج الموسم القادم …؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضح الصحفي إستيبان بورتيرو السبب الذي يجبر جمهور برشلونة على تحمل المدرب تشافي هيرنانديز مهما كانت النتائج في الموسم القادم.
إستيبان قال خلال تصريح له عبر إذاعة “أوندا ثيرو” الإسبانية التالي: “في ظل الفوضى التي يعيشها برشلونة، أقدر ما يفعله تشافي كثيرًا”.
تشافي ورغم كل هذه المشاكل التي تحيط به، إلا أنه قاد البارسا في الموسم الماضي إلى تحقيق لقب الدوري الإسباني وبفارق 10 نقاط كاملة عن الغريم ريال مدريد، وعطفًا على عدم نشاط ناديه في الميركاتو الصيفي الحالي، فمن المستحيل إلقاء اللوم عليه لو حقق الفريق نتائج سيئة في المرحلة القادمة.
:
هل تعمد ديمبيلي تسريب تلك الأخبار عن مبابي …؟!
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا يجب أن يتحمل الجمهور تشافي مهما كانت النتائج الموسم القادم …؟! وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!
. الضعين نهاية المطاف.. الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!
يبدو أن الحرب في السودان تدخل مراحلها النهائية، حيث تتحرك بكامل قوتها نحو مدينة الضعين، وسيتصاعد الصراع في دارفور في الايام القادمة بوتيرة غير مسبوقة.
منذ بداية هذه الحرب، كنت قد أشرت إلى أن القبائل العربية في دارفور ستكون الضحية الأولى للصراع – بوست الهجمة المرتدة – ، ليس فقط بسبب فقدانها للدعم الجوي والاستخباراتي الذي كان يوفره الجيش لها، بل أيضًا لأن تحول هذه الأدوات إلى الطرف الآخر – الزرقة – سيغير موازين القوة بالكامل. واليوم، نشهد هذا التحول على أرض الواقع!
الرزيقات في قلب العاصفة
إذا استمر التصعيد بهذه الوتيرة، فإن الرزيقات هم من سيدفع الثمن الأكبر لهذه الحرب. فالمعادلة العسكرية لم تعد في صالحهم، وبنهاية الحرب، من المتوقع أن تخرج غالبية مكونات هذه القبيلة من السودان ( رأى وتوقع خاص جدا).
ربما كان البعض يتوقع أن تكون نتائج هذه الحرب مؤقتة أو محدودة، لكن الواقع يكشف أن الأمور تتجه نحو تغيير ديمغرافي عميق في الإقليم.
المسيرية: تغيير التحالفات قادم
أما المسيرية، فهم على وشك الانسلاخ من التحالف مع قوات الدعم السريع، ومن المرجح أن يلعبوا دورًا رئيسيًا في القضاء عليه. ومع ذلك، لن يكون خروجهم من المشهد العسكري والسياسي سهلاً، إذ سيتم وضعهم تحت المراقبة لسنوات قادمة، تحسبًا لأي تحركات مستقبلية قد تؤثر على موازين القوى.
الضعين.. معركة الحسم؟
كل الدلائل تشير إلى أن نهاية الحرب ستكون في الضعين. هذه المدينة قد تتحول إلى نقطة الصراع الأخيرة، حيث تتلاقى القوى المتصارعة في مواجهة حاسمة. ما سيحدث هناك سيحدد ملامح السودان الجديد، سواء من حيث التركيبة السكانية أو مراكز النفوذ السياسي والعسكري.
الحرب في السودان لم تعد مجرد صراع بين جهتين، بل أصبحت إعادة تشكيل كاملة للمشهد السياسي والاجتماعي. والضعين قد تكون الفصل الأخير في هذه الرواية الدامية.
دي طوبتي وبذكركم
وليد محمدالمبارك احمد
إنضم لقناة النيلين على واتساب