شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لماذا يجب أن يتحمل الجمهور تشافي مهما كانت النتائج الموسم القادم …؟!، أوضح الصحفي إستيبان بورتيرو السبب الذي يجبر جمهور برشلونة على تحمل المدرب تشافي هيرنانديز مهما كانت النتائج في الموسم .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا يجب أن يتحمل الجمهور تشافي مهما كانت النتائج الموسم القادم …؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لماذا يجب أن يتحمل الجمهور تشافي مهما كانت النتائج...

أوضح الصحفي إستيبان بورتيرو السبب الذي يجبر جمهور برشلونة على تحمل المدرب تشافي هيرنانديز مهما كانت النتائج في الموسم القادم.

إستيبان قال خلال تصريح له عبر إذاعة “أوندا ثيرو” الإسبانية التالي: “في ظل الفوضى التي يعيشها برشلونة، أقدر ما يفعله تشافي كثيرًا”.

تشافي ورغم كل هذه المشاكل التي تحيط به، إلا أنه قاد البارسا في الموسم الماضي إلى تحقيق لقب الدوري الإسباني وبفارق 10 نقاط كاملة عن الغريم ريال مدريد، وعطفًا على عدم نشاط ناديه في الميركاتو الصيفي الحالي، فمن المستحيل إلقاء اللوم عليه لو حقق الفريق نتائج سيئة في المرحلة القادمة.

:

هل تعمد ديمبيلي تسريب تلك الأخبار عن مبابي …؟!

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا يجب أن يتحمل الجمهور تشافي مهما كانت النتائج الموسم القادم …؟! وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قانون القمع الإلكتروني: حماية للفاسدين أم خنجر في ظهر النزاهة؟

#سواليف

#قانون_القمع_الإلكتروني: حماية للفاسدين أم #خنجر في ظهر #النزاهة؟
بقلم: ا د محمد تركي بني سلامة

بينما ينتظر الأردنيون من هيئة النزاهة و #مكافحة_الفساد أن تحتضنهم شركاء في محاربة الفساد، فان #قانون_الجرائم_الإلكترونية يحوّلهم إلى متهمين بدل أن يكونوا جنوداً في معركة #تطهير #الوطن من #الفاسدين. هل أصبح كشف الفساد جريمة، والتستر عليه إنجازاً؟ كيف يمكن اعتبار نشر وثائق رقابية رسمية “إساءة لسمعة المؤسسة”، بينما الفساد نفسه يُعتبر مجرد “خطأ إداري”؟

إن هذا القانون لا يعزز النزاهة، بل يوفر مظلة تحمي الفاسدين، مما يعيق جهود الهيئة ذاتها، التي تعتمد في كثير من الأحيان على المعلومات القادمة من المواطنين الشرفاء. هؤلاء الذين يخاطرون بنشر الحقائق، لا يفعلون ذلك حباً في الإثارة، بل بدافع وطني حقيقي، ويواجهون ضغوطاً وتهديدات لمجرد أنهم اختاروا قول الحقيقة. فمن المنطقي إذن أن يكونوا أكثر وطنية وإخلاصاً للمؤسسات من بعض القائمين عليها، الذين وجدوا في قانون الجرائم الإلكترونية ملاذاً آمناً يقيهم من المساءلة!

مقالات ذات صلة الصبيحي: 33 ألف متقاعد ضمان تزيد رواتبهم على 1000 دينار 2025/01/31

مهما بلغت جهود هيئة النزاهة ومكافحة الفساد، فإن الواقع يُثبت أن حجم الفساد المكتشف والمعلن عنه لا يمثل سوى جزء يسير من الفساد الحقيقي المستشري في البلاد. الفساد ليس مجرد قضية أفراد فاسدين هنا وهناك، بل هو شبكة متكاملة تتغلغل في مفاصل الدولة، وهذا يتطلب إرادة صلبة لكشفه والقضاء عليه دون تمييز. وهنا نوجه دعوة واضحة للهيئة بأن تتحلى بأقصى درجات الشفافية، وأن تعلن بشكل دوري عن إنجازاتها في مكافحة الفساد، لأن ذلك من شأنه تعزيز ثقة المواطنين بمؤسسات الدولة، وإرسال رسالة واضحة بأن لا حصانة لفاسد مهما علا شأنه أو تحصن بالمناصب والنفوذ.

لا شك أن هيئة النزاهة ومكافحة الفساد تبذل جهوداً كبيرة في ظروف معقدة، وسط ضغوط هائلة من قوى لا تريد لمحاربة الفساد أن تنجح. إن العمل في هذا المجال يتطلب شجاعة وإصراراً، وقد أثبتت الهيئة في العديد من القضايا أنها قادرة على مواجهة التحديات. ولكن الرهان الحقيقي لا يكمن فقط في محاربة الفساد المكشوف، بل في تفكيك شبكاته المخفية التي تستفيد من قوانين التكميم والمماطلة البيروقراطية. الهيئة بحاجة إلى دعم المجتمع، لكنها أيضاً مطالبة بأن تكون أكثر حزماً وجرأة في كشف كل الحقائق، وعدم الرضوخ لأي ضغوط.

إن استخدام قانون الجرائم الإلكترونية كأداة لإسكات من يكشفون الفساد هو ضربة قاصمة لمبدأ الشفافية، ويخلق بيئة طاردة للنزاهة. لكن رغم كل هذه المحاولات، أثبت الأردنيون أنهم أكثر وعياً وتصميماً على حماية بلدهم من اللصوص والمتنفذين. منصات التواصل الاجتماعي أصبحت منبراً لكشف “الغسيل القذر”، ولن يُمرّر الأردنيون قوانين تحصّن الفاسدين تحت مسمى “تنظيم الفضاء الإلكتروني”. فإذا كانت هناك إرادة سياسية حقيقية لمحاربة الفساد، فعلى الجهات الرقابية، وعلى رأسها هيئة النزاهة ومكافحة الفساد، أن تؤكد أن القانون لا يُستخدم لتكميم الأفواه، بل كسيف على رقاب الفاسدين، وأنه لا أحد فوق المحاسبة مهما كان موقعه أو نفوذه.

نسخة إلى هيئة النزاهة ومكافحة الفساد: هل أنتم معنا …؟

مقالات مشابهة

  • قبل عرض الحلقة الأخيرة من إقامة جبرية.. لماذا يدافع الجمهور عن هنا الزاهد؟
  • حوحو: “كانت تنقصنا الإرادة والروح القتالية أمام شباب فسنطينة”
  • قانون القمع الإلكتروني: حماية للفاسدين أم خنجر في ظهر النزاهة؟
  • الأهلي يتحمل جزءا من الشرط الجزائي في عقد بن شرقي مع الريان
  • رسميًا.. لايبزيج يفعل بند شراء تشافي سيمونز من باريس سان جيرمان
  • التضامن تُصدر قرارًا مهما يخص معاشات شهر فبراير
  • زاخو يحقق فوزاً مهما على النجف بدوري النجوم
  • النجم الشاب تشافي سيمونز يوقع صفقة دائمة مع لايبزيغ
  • لايبزيج يضم تشافي من سان جيرمان نهائيًا
  • بعد النتائج السلبية للفريق.. خلافات بين مدرب القوة الجوية وأحد اللاعبين