أميرة خالد

كشفت دراسة حديثة عن وجود آثار سلبية وإيجابية للنعناع والتي قد تؤثر على صحة الإنسان، حيث يعتبر من النباتات ذات الفوائد المنعشة والعلاجية.

وأشارت الدراسة أنه يتم إضافة النعناع إلى العديد من المشروبات، والتي تعطي مذاق منعش، كما يحتوي على مضادات الالتهابات والبكتريا.

وتابعت أنه يجب تجنب تناول النعناع للأشخاص الذين يعانون انخفاض ضغط الدم، أو الرجال الذين يعانون من انخفاض مستوى التستوستيرون.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: آثار إيجابية آثار سلبية صحة نعناع

إقرأ أيضاً:

دراسة طبية حديثة تكشف عن تطور مراحل التخدير وعواقبها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة طبية حديثة عن تطور مراحل التخدير وعواقب تأثيره على الصحة العامة، مما يسبب العديد من المشاكل العقلية وفقا لما نشرته مجلة فوربس الطبية.

وصل البشر إلى الكلوروفورم بعد طريق طويل استعمل خلاله الأطباء وسائل مختلفة للتخدير بما في ذلك ضربة على الرأس تفقد الوعي، أو بتناول الكحول وفي الأزمنة القديمة استخدمت هذه الأساليب لتخفيف آلام المرضى وكانت تستعمل في جميع الحالات من دون النظر إلى مدى صحة المريض وقدرته على التحمل.

وكان المعالجون والأطباء قبل إجراء أي تدخل جراحي يضربون المريض بعصا على رأسه كي يفقد الوعي ويتسنى إجراء العملية الجراحية من دون صراخ وهذا النوع من التخدير بضرب الرأس كان يتولاه أشخاص مدربون بشكل خاص حتى لا يؤدي مثل هذا الضرب على الرأس إلى وفاة المريض أو فقدانه العقل وفي العصور الوسطى جرى استعمال عقاقير تحتوي على الكحول في عمليات التدخل الجراحي التخدير بالكحول لم يفقد المرضى الوعي تماما لكنه جعل آلامهم أخف قليلا.

لاحقا حتى القرن الثامن عشر تم إجراء معظم العمليات الجراحية من دون تخدير تماما ما أدى إلى عواقب مأساوية تمثلت في صدمات مرجعة تسببت في وفيات متكررة، علاوة على ذلك كان من يقوم بالعمليات الجراحية يضطرون إلى الإسراع في عملهم مدفوعين بإشفاقهم على معاناة المرضى ما تسبب في حدوث مضاعفات خطيرة وإلى أخطاء بسبب التسرع.

ويقول الخبراء إن الكلوروفورم على الرغم من أن استعماله في التخدير توقف بسبب سميته العالية ونطاق عمله المنخفض إلا أن ذلك لا يقلل من أهمية اكتشافه في ذلك الحين.

والتخدير السائد الآن تعرفت عليه البشرية في القرن العشرين وجرت دراسة جميع الخيارات المستخدمة سابقا بدقة كبيرة، وبناء على ذلك جرى ابتكار واكتشاف مستحضرات طبية خاصة بالتخدير بمختلف أنواعه مثل البروكايين ونوفوكائين وليدوكائين هذه المستحضرات العصرية المستخدمة في التخدير فعالة وهي في نفس الوقت آمنة.

مقالات مشابهة

  • المكسرات تعزز صحة الدماغ ..دراسة تكشف السبب
  • هل التناوب بين الجلوس والوقوف في العمل المكتبي مفيد؟.. دراسة تكشف تفاصيل مثيرة
  • أستاذ علم اجتماع: الآثار السلبية للشائعة مدمرة في هذه المجتمعات
  • محمود الهواري: المشاعر السلبية قد تدفع الشخص لتحقيق رغباته بطرق غير مشروعة
  • أقمار صناعية أميركية تكشف عن الموقع التاريخي لمعركة القادسية
  • دراسة تكشف ضرورة الفحص الدوري للكوليسترول وما علاقته بالخرف
  • حقوق إنسان الشيوخ تناقش دراسة عن سياسات الحماية الاجتماعية في ظل التنمية المستدامة
  • دراسة طبية حديثة تكشف عن تطور مراحل التخدير وعواقبها
  • طارد للسموم ومحفز للدايت.. دراسة تكشف الكمية المثالية للماء يوميًا
  • مهد الحضارة انموذجاً.. دراسة تتخذ من العراق منطلقاً لحماية الآثار التاريخية ولو بالجيوش