أحمد حمدي يكشف كواليس انتقاله إلى الزمالك
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تحدث أحمد حمدي لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، عن كواليس مفاوضات مسؤولو القلعة البيضاء لضمه خلال موسم الانتقالات الشتوية الماضية.
أحمد حمدي يكشف كواليس انتقاله إلى الزمالكوقال أحمد حمدي في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج أون تايم سبورتس: " مفاوضات نادي الزمالك بدأت عقب إنتهاء عقدي في كندا عندما كنت في إجازة بالقاهرة، وامتلك العديد من زملائي زملكاوية وكانوا دائما يطلبوا مني الانضمام إلى صفوفهم".
وأضاف: " مسؤولو الزمالك فتحوا معايا باب المفاوضات من خلال حسين لبيب رئيس النادي وحسين السيد، وأنا من أول لحظة كنت حابب ألعب ضم صفوف الفريق الأبيض، وكنت أمتلك رغبة منذ أول يوم عودتي إلى القاهرة إني أرتدي قميص القلعة البيضاء".
وتابع: " كنت سعيدا للغاية حينما تحدث معي حسين لبيب ودونجا هو من كان نقطة التواصل بيني وبين الإدارة، وظل معي لآخر الإجتماع ولمست الاحترام فيما بينهم".
واختتم حديثه قائلًا: "زيزو كان على إتصال دائم مع شقيقي وأحمد فتوح زميلي وتواصل معي منذ عودتي إلى القاهرة وأغلب اللاعبين كان عندهم الرغبة مليار في المئة إني أكون موجود".
وقاد أحمد حمدي نادي الزمالك بالتتويج بكأس الكونفدرالية الإفريقية على حساب نهضة بركان، بعدما سجل هدفا رائعا في المباراة النهائية التي أقيمت على ستاد القاهرة الدولي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمد حمدي الزمالك حسين لبيب حسين السيد القلعة البيضاء
إقرأ أيضاً:
تقرير يكشف كواليس قرار نتنياهو بحق الأسرى الفلسطينيين
أفادت تقارير إعلامية، الأحد، بأن قرار تأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين تم اتخاذه بعد جلستين أمنيتين عقدهما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء السبت.
وذكر موقع "أكسيوس" الأميركي، نقلا عن مسؤول إسرائيلي أن قادة الأجهزة الأمنية أوصوا بعدم تأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، لأنهم كانوا يخشون من أن تأجيل الإفراج قد يؤثر على استعادة جثث الرهائن الأربعة المتبقية، كما هو مخطط له الخميس المقبل.
وأضاف المسؤول الإسرائيلي، وفق "أكسيوس"، أنه في نهاية الجلسة الأمنية الأولى، كان الاتجاه يميل إلى إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، لكن القرار تغير خلال الجلسة الثانية التي حضرها فقط نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس ووزير خارجيته جدعون ساعر ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش.
وكان من المتوقع أن تطلق إسرائيل سراح أكثر من 600 أسير فلسطيني، السبت، عقب إتمام حركة حماس تسليم 6 أسرى إسرائيليين، لكن نتنياهو قرر تأجيل إطلاق سراحهم ردا على ما قاله عن انتهاكات من قبل حماس.
وقال مكتب نتنياهو، السبت، إنه "في ضوء الانتهاكات المتكررة من قبل حماس، بما في ذلك المراسم التي تذل رهائننا والاستغلال الساخر لرهائننا لأغراض دعائية، فقد تقرر تأجيل إطلاق سراح الإرهابيين الذي كان مخططا له أمس حتى يتم ضمان إطلاق سراح الرهائن التاليين، وبدون المراسم المهينة".
ووفق "أكسيوس" فإن الانتهاك الرئيسي كان قيام حماس بتسليم جثة تبين أنها ليست جثة رهينة إسرائيلية، الخميس، حيث سلمت حماس جثة الإسرائيلية شيري بيباس بعد 24 ساعة.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الأسرى الفلسطينيين وضعوا في حافلات ثم تم إنزالهم مجددا وإرجاعهم إلى سجنهم.
وقد أكدت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينيين أن "الاحتلال أرجأ الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين حتى إشعار آخر".
وتنتهي المرحلة الأولى من صفقة غزة ومدتها 42 يوما، السبت المقبل. ووفقا للاتفاق، سيستمر وقف إطلاق النار طالما أن المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الصفقة جارية.
وكان مبعوث البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف أجرى محادثات في وقت سابق من هذا الأسبوع مع الوزير الإسرائيلي رون ديرمر، ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، لكن لا توجد حتى الآن أي دلائل تشير إلى أن الطرفين قريبان من التوصل إلى اتفاق بشأن المرحلة الثانية من الصفقة أو تمديد المرحلة الحالية، وفق "أكسيوس".