تسليم خطابات الندب لمراقبي امتحانات الثانوية العامة في الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
انتهت لجان الإدارة التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، من تجهيز خطابات الندب للمٌراقبين والملاحظين لامتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي 2023- 2024.
ومن المٌقرر إرسال خطابات وجوابات الندب للمعلمين المٌشاركين في امتحانات الثانوية العامة 2024، خلال الأسبوع المقبل.
خطابات الندب لامتحانات الثانوية العامة 2024وأكّدت لجان النظام والمراقبة، بدء تسليم خطابات الندب للمراقبين والملاحظين المشاركين في امتحانات شهادة الثانوية العامة أول الأسبوع المقبل، على أن يتم فتح باب قبول الاعتذارات لمن تتوافر لديهم شروط عدم المشاركة في أعمال الامتحانات، إذ يجري قبول الاعتذارات في مقار بالمديريات التعليمية، وفقًا للحالات التالية:
- حالات المرض: على أن يقدم المعلم تقريرًا طبيًا حديثًا ومعتمدًا ومختومًا من المجلس الطبي العام.
- حصول المعلم على إجازة دون مرتب على أن يقدم المستند الدال على ذلك.
- المعلمة التي لديها طفل رضيع، حتى سنتين ومن لديها طفل من ذوى الاحتياجات الخاصة يقدم المعلم تقريرًا طبيًا وشهادة ميلاد.
- وفاة الزوج أو الزوجة مع تقديم شهادة وفاة لا تتجاوز العام.
- اعتذار المعلمة في حالة سفر الزوج.
- الزوج يعمل بالمناطق النائية أو السفر خارج البلاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خطابات الندب التعليم امتحانات الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة 2024 الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
«الأسبوع الإماراتي الكويتي» ينطلق في دبي الشهر المقبل
دبي (الاتحاد)
تنطلق خلال الفترة من 3 إلى 4 فبراير المقبل، فعاليات «الأسبوع الإماراتي الكويتي» في دبي، وذلك في إطار ترسيخ العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين، وجهودهما لتحقيق التنمية الشاملة والمصالح المتبادلة في كافة القطاعات.
ويُعَد الملتقى الذي تنظمه وزارة الاقتصاد في دولة الإمارات بالشراكة مع غرف دبي وبالتعاون مع القنصلية العامة لدولة الكويت وهيئة دبي للثقافة والفنون، منصة مهمة لاستكشاف الفرص الاستثمارية وتنمية التجارة في قطاعات حيوية، إلى جانب تبادل الرؤى والأفكار بشأن تطورات البيئة الاقتصادية، ما يسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين، وسبل تطويرها.
وقال معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية: تشهد العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت الشقيقة تطورات إيجابية متلاحقة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، بفضل الإرادة المشتركة لقيادتي الدولتين في الارتقاء بهذه العلاقات إلى مستويات أرحب من الشراكة الاستراتيجية.
وأضاف معاليه، أن إطلاق الأسبوع الإماراتي الكويتي في دبي كمنصة لاستكشاف الفرص الاستثمارية في القطاعات المستهدفة، وتعزيز نمو التجارة البينية يأتي ترجمةً لالتزام الدولتين بتعزيز النمو والتعاون في مجالي التجارة والاستثمار، عبر توفير فرص جديدة للقطاع الخاص ومجتمعي الأعمال في البلدين الشقيقين.
وأكد معاليه، على أهمية هذا التعاون ودوره المحوري في دعم القطاع الخاص والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في الجانبين، التي تُعتبر ركيزة أساسية لتحقيق النمو الاقتصادي، بالإضافة إلى تبادل التجارب والخبرات في مجالات تطوير الخدمات الحكومية، ما يسهم في تعزيز تنافسية البلدين على الساحة الاقتصادية الدولية.
وأشار معالي الزيودي إلى أن الإمارات والكويت تعملان على تعزيز أطر التعاون الاقتصادي وتوسيع الشراكات الاستراتيجية بينهما. كما أكّد أهمية استثمار الفرص المتاحة في كلا البلدين، واستكشاف إمكانيات جديدة لتحفيز النمو الاقتصادي المستدام، بما يتماشى مع رؤية «نحن الإمارات 2031» ورؤية «الكويت 2035»، الهادفتين إلى تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الازدهار الاقتصادي في المنطقة. حيث بلغت قيمة التجارة غير النفطية بين الإمارات والكويت خلال الأشهر الـ11 الأولى من عام 2024 حوالي 45.4 مليار درهم (12.4 مليار دولار) بنمو سنوي بـ 7.2% مقارنة مع الفترة المثيلة من 2023 بحسب الأرقام الأولية، وبينما بلغت الاستثمارات المتدفقة من دولة الكويت إلى الإمارات بداية 2023 اقتربت من 4 مليارات دولار.
وقال معالي عبد العزيز عبد الله الغرير، رئيس مجلس إدارة غرف دبي: يساهم الأسبوع الإماراتي الكويتي في تنمية التجارة البينية والاستثمار بين البلدين الشقيقين إلى آفاق أوسع، حيث يساهم هذا الحدث الاستراتيجي بتعزيز التعاون المشترك لتطوير المزيد من الفرص الاستثمارية الواعدة في مجموعة من القطاعات الحيوية، وتحفيز النمو الاقتصادي ومشاركة أفضل الممارسات والخبرات.
وقال معالي خليفة العجيل وزير التجارة والصناعة في الكويت أن الأسبوع الإماراتي الكويتي يستهدف استكشاف المزيد من الفرص للارتقاء بعلاقات الدولتين الشقيقتين ويسهم بتعزيز التعاون الاقتصادي المشترك لتطوير المزيد من الفرص الاستثمارية الواعدة في مجموعة من القطاعات الحيوية وتحفيز نمو حركة التجارة البينية.