دراسة: النشاط اليومى يقلل مخاطر الإصابة بالسرطان صحة وطب
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحة وطب، دراسة النشاط اليومى يقلل مخاطر الإصابة بالسرطان،كشفت دراسة جديدة أنه يمكننا تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان بفضل الأنشطة اليومية والحركة، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: النشاط اليومى يقلل مخاطر الإصابة بالسرطان ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت دراسة جديدة أنه يمكننا تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان بفضل الأنشطة اليومية والحركة، بحسب موقع ساينس الرت.وأخذت الدراسة في الاعتبار العوامل الأخرى التي تؤثر على مخاطر الإصابة بالسرطان ، مثل العمر والتدخين والنظام الغذائي وعادات تناول الكحوليات.
على الرغم من أن المشاركين في الدراسة لم يقوموا بأي تمرين منظم ، إلا أن حوالي 94%سجلوا فترات قصيرة من النشاط القوي.
ارتبط ما لا يقل عن 3.5 دقيقة يوميًا بانخفاض بنسبة 17-18٪ في إجمالي مخاطر الإصابة بالسرطان مقارنةً بعدم القيام بأي نشاط من هذا القبيل.أمضى نصف المشاركين 4.5 دقيقة على الأقل يوميًا ، وهو ما يرتبط بانخفاض بنسبة 20-21 % في إجمالي مخاطر الإصابة بالسرطان.
بالنسبة لأنواع السرطان مثل سرطان الثدي والرئة والأمعاء ، والتي نعلم أنها تتأثر بكمية التمارين التي يمارسها الأشخاص ، كانت النتائج أقوى وكان الحد من المخاطر أكثر حدة.
على سبيل المثال ، قلل ما لا يقل عن 3.5 دقيقة يوميًا من النشاط العرضي القوي من خطر الإصابة بهذه السرطانات بنسبة 28-29 % معدل 4.5 دقيقة في اليوم، تم تقليل هذه المخاطر بنسبة 31-32 %.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة: النشاط اليومى يقلل مخاطر الإصابة بالسرطان وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: أدوية علاج ارتجاع المريء قد تؤدي إلى الإصابة بمرض قديم مميت
أستراليا – حذرت دراسة جديدة من عودة مرض قديم إلى الظهور، بسبب أدوية علاج ارتجاع المريء التي تستخدم لخفض إفراز أحماض المعدة.
وأفاد خبراء الصحة مؤخرا أن مرض الاسقربوط، وهو حالة ناجمة عن نقص فيتامين سي ويمكن أن تسبب نزيف اللثة وتساقط الأسنان وحتى الوفاة، قد عاد إلى الظهور بسبب عادات الأكل السيئة وأزمة تكاليف المعيشة.
وارتبط المرض بالقراصنة والبحارة، حيث جعلهم يعانون من موت بطيء ومؤلم بسبب سوء التغذية أثناء الرحلات البحرية الطويلة، ما يجعلهم يعانون من نقص فيتامين سي الحاد، والذي يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات قاتلة.
لكن تقريرا حديثا أشار إلى أن عادات الأكل السيئة وأزمة تكاليف المعيشة ليست وحدها وراء ارتفاع الحالات. وحذر الأطباء في مستشفى السير تشارلز جاردنر في غرب أستراليا في مجلة British Medical Journal Case Reports من أن مثبطات مضخة البروتون (PPI)، مثل أوميبرازول، يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بهذه الحالة.
ويمكن لمثبطات مضخة البروتون (وهي مجموعة من الأدوية واسعة الانتشار تستخدم لخفض إفراز أحماض المعدة، من خلال تثبيط عمل أنزيم جدار المعدة المسؤول عن إنتاجه) أن تزيد من خطر الإصابة بالاسقربوط عن طريق تقليل قدرة الجسم على امتصاص فيتامين سي.
وعادة ما يصف الأطباء مثبطات مضخة البروتون إذا كان لدى المريض أعراض مثل عسر الهضم أو ارتجاع الحمض أو اضطراب المعدة أو لديه تاريخ من قرحة المعدة. كما أنها تستخدم لحماية المعدة من الأدوية الأخرى التي يتناولها المريض، مثل الأسبرين أو الستيرويدات، حتى لو لم تظهر عليك أي أعراض عسر الهضم.
وتتوفر بعض مثبطات مضخة البروتون للشراء دون وصفة طبية في الصيدليات.
وقال الدكتور أندرو ديرماوان من مستشفى السير تشارلز غاردنر إن ارتفاع تكاليف المعيشة جعل من الصعب على الأسر تحمل تكاليف الأطعمة المغذية ذات الجودة الجيدة. وأضاف أنه كانت هناك تقارير عديدة عن الإصابة بالاسقربوط نتيجة للمضاعفات التي تلي جراحة السمنة.
وأشار الدكتور ديرماوان إلى عوامل الخطر الأخرى للإصابة بالاسقربوط تشمل إدمان الكحول والتدخين واضطرابات الأكل وانخفاض دخل الأسرة والسمنة وغسيل الكلى والأدوية التي تتداخل مع امتصاص فيتامين سي، مثل الستيرويدات ومثبطات مضخة البروتون.
المصدر: ذي صن