سائح خليجي يكتشف أن الأموال التي معه مزيفة أثناء زيارته لتركيا .. فيديو
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
خاص
صدم سائح خليجي، كان قد ذهب إلى تركيا لقضاء بعض الوقت، ولكنه تفاجأ بوجود بعض الليرات المزيفة، حيث لم يعرف كيف وصلت إليه.
واكتشف السائح ذلك الأمر، عندما قرر إعطاء إكرامية لرجل يقرع الطبول فيمتها 200 ليرة، ليجد المببلغ مزيف، وسط حالة من الدهشة.
وأشار البعض أن بعض المتاجر تقوم بخداع السياح، وتعطيهم تلك الاموال المزيفة، لقلة خبرة الغرباء في شكل وملمس العملة التركية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تركيا قرع الطبول
إقرأ أيضاً:
ينهى حياة 3 من أصدقائه بشكل مأساوي بسبب غاز الضحك.. فيديو يوثق الكارثة
في لحظة مروعة وثقتها الكاميرات، استنشق مراهق يُدعى توماس جونسون عمره 19 عامًا، غاز الضحك في أثناء قيادته لسيارة بي إم دبليو بسرعة جنونية بلغت 100 ميل في الساعة، قبل أن يصطدم بشجرة ويقتل 3 من أصدقائه، وفقا لصحيفة ذا صن البريطانية.
الحادث وقع في منطقة مارشام في العاصمة البريطانية لندن، إذ كان جونسون يقود السيارة بطريقة متهورة، متجاوزًا السيارات على طريق محدود السرعة، بينما كانت الموسيقى تصدح من مكبرات الصوت.
وقبل ثوانٍ من الاصطدام، كان يمكن سماع ضحكات الضحايا الثلاثة، دانييل هانكوك 18 عامًا، وإيثان جودارد 18 عامًا، وإليوت بولين 17 عامًا، في اللقطات المصورة، والتي انتشرت عبر مواقع التواصل، وأدى الحادث إلى مصرعهم جميعًا، بينما نجا جونسون بإصابات خطيرة.
الحكم على الشابوبعد تحويل المراهق إلى المحاكمة في محكمة أكسفورد كراون، اعترف جونسون بذنبه في 3 تهم بالتسبب في الوفاة نتيجة القيادة المتهورة، وقضت المحكمة بسجنه لمدة 9 سنوات و4 أشهر، ووصفت عائلات الضحايا سلوكه بأنه «مغرور وغير مسؤول».
9 عبوات مواد مخدرة مع الجانيالمدعي العام نيل مور، قال إن «جونسون» استنشق غاز الضحك من بالون في أثناء القيادة، وعُثر في سيارته على 9 عبوات من المادة المخدرة، مع إيقاف نظام التحكم الإلكتروني في استقرار السيارة عمدًا، وأثناء التحقيق، نفى «جونسون» تذكر الحادث وادعى أنه لم يستخدم الغاز منذ العام الماضي.
وأضاف المدعي العام بيل كيندي: «تجاهل توماس جونسون سلامة الآخرين وتسبب في القضاء على حياة 3 شبان بطريقة مأساوية، هذه المسؤولية ستلازمه في أثناء قضائه عقوبته».
وتعيش عائلات الضحايا في حالة من الحزن، داعين الشباب لتجنب مثل هذا السلوك المتهور الذي قد ينهي حياة الأبرياء.