السماح لأمازون بالتحليق بطائراتها بدون طيار لمسافات أطول
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
منحت إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) شركة أمازون الإذن بالتحليق بطائرات التوصيل بدون طيار خارج خط الرؤية المرئي (BVLOS)، ومع تجاوز هذه العقبة، تدعي الشركة أنها تستطيع الطيران لمسافة أبعد وتوسيع خدمة الطائرات بدون طيار، مما يوفر للعملاء توصيلًا أسرع ومجموعة أكبر من العناصر، حسبما أعلنت أمازون في منشور بالمدونة.
حتى الآن، سمحت إدارة الطيران الفيدرالية لشركة أمازون فقط بالتحليق بالطائرات بدون طيار إلى أبعد مسافة يمكن رؤيتها من الأرض. وبهذه الطريقة، يمكن للراصدين أو الطيارين التأكد من عدم تداخل الطائرات بدون طيار مع الطائرات. ومع ذلك، فإن هذا القيد قد حد بشكل خطير من المدى الذي يمكن للطائرات بدون طيار أن تقطعه.
ولتجاوز ذلك، قالت أمازون إنها أمضت سنوات في تطوير "تقنية الكشف والتجنب على متن الطائرة". وقدمت معلومات هندسية إلى إدارة الطيران الفيدرالية بما في ذلك تفاصيل التشغيل والصيانة والأداء. وقالت أمازون إنه تم بعد ذلك إجراء اختبارات الطيران بحضور مفتشي إدارة الطيران الفيدرالية حول الطائرات والمروحيات ومنطاد الهواء الساخن "لإظهار كيف تحركت الطائرة بدون طيار بأمان بعيدًا عن كل واحدة منها".
ومع الحصول على موافقة BVLOS، تخطط الشركة لتوسيع منطقة التسليم حول منشأة الطائرات بدون طيار الخاصة بها في كوليج ستيشن، تكساس. وفي وقت لاحق من عام 2024، سيتم دمج عمليات التسليم بالطائرات بدون طيار في شبكة التوصيل الأوسع الخاصة بها.
وفي الشهر الماضي، أعلنت أمازون أنها أوقفت تسليم الطائرات بدون طيار في أحد مواقع الاختبار الأولى لها في لوكفورد، كاليفورنيا، دون تقديم سبب محدد. وفي الوقت نفسه، قالت إنها ستطلق عمليات التسليم بطائرات بدون طيار في منطقة مترو ويست فالي في فينيكس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إدارة الطیران الفیدرالیة الطائرات بدون طیار
إقرأ أيضاً:
اعترافات متهم بإدارة كيان تعليمى وهمى بالقاهرة: أوهمت الـضحايا بشهادات مزورة
أدلى شخص أمام النيابة العامة فى القاهرة، باعترافات تفصيلية تفيد قيامه بمزاولة نشاط إجرامى تخصص فى إدارة كيان تعليمى"بدون ترخيص" للنصب والاحتيال على المواطنين فى منطقة مدينة نصر بالقاهرة.
وكشفت تحقيقات النيابة، تورط المتهم في إدارة كيان تعليمى "بدون ترخيص" كائن بدائرة قسم شرطة مدينة نصر بالقاهرة، للنصب والإحتيال على المواطنين بزعم منحهم شهادات دراسية فى مجالات مختلفة وإيهامهم بكونها تمكنهم من الإلتحاق بالعمل لدى الشركات والمؤسسات الكبرى "على خلاف الحقيقة" مقابل مبالغ مالية.
وواجهت الجهات المختصة المتهم بالأحراز المضبوطة، والتي ضمت عدد من الشهادات الوهمية منسوبة للكيان – ختم أكلاشيه – دفاتر تحصيل نقدية – إستمارات تسجيل متدربين.
مشاركة