“الإذاعة والتلفزيون” تحصد تسع جوائز في مهرجان الخليج
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
حققت هيئة الإذاعة والتلفزيون تسع جوائز متنوعة في مجالي التلفزيون والإذاعة خلال حفل مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون السادس عشر الذي اختتم فعالياته أمس الخميس في مملكة البحرين.
وأعرب الرئيس التنفيذي للهيئة محمد بن فهد الحارثي عن فخره واعتزازه بهذه الإنجازات، مؤكدًا أن هذه الجوائز هي نتاج عمل فريق الهيئة الشغوف والمتفاني، والذي يعمل بجد وإخلاص لتحقيق التميز، ويسعى دائماً لأن يبقى اسم المملكة خفاقاً في كل المحافل.
وأفاد الحارثي أن هذه الجوائز تأتي كتتويج لعمل منظومة متكاملة يقودها معالي وزير الإعلام، رئيس مجلس إدارة هيئة الإذاعة والتلفزيون الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري الذي يعد أحد أهم عناصر النجاح، وأحد الداعمين للمسيرة التحولية التي تشهدها الهيئة في مواكبتها لعام التحول الإعلامي.
وقدّم الرئيس التنفيذي شكره للقائمين على المهرجان ولمملكة البحرين على استضافتها الكريمة، ولمنسوبي الهيئة، مشيرًا إلى أن هذه الجوائز تثبت نجاح رهان الهيئة على إستراتيجيتها في المحتوى الذي يرتكز على إبراز المحتوى المحلي وفق أعلى المعايير العالمية وهو الأمر الذي يستحق عليه جميع منسوبي الهيئة الشكر والامتنان.
وتنوعت جوائز في مسار التلفزيون، حيث فاز برنامج “محراب الحرمين” بالمركز الأول في فئة البرامج الدينية، بينما تصدر برنامج “مخيال” قائمة البرامج الحوارية. وحصد برنامج “طويق” المركز الثاني في فئة البرامج البيئية، وحقق برنامج “الشارع السعودي” المركز الثاني في البرامج الحوارية.
كما نال برنامج “دورينا غير” المركز الأول في فئة البرامج الرياضية، وحقق برنامج “بالفطرة” صدارة برامج مسار الطفل.
أما في مسار الإذاعة، فقد حصد برنامج “نقاش” المركز الأول في فئة البرامج الحوارية، وفاز برنامج “اليامال” بالميدالية الفضية في مسار الهوية الخليجية، وحصل برنامج “ومضات” عن مخاطر الهواتف الذكية على الميدالية الذهبية في فئة الفواصل. كما حصد برنامج “صبح ومساء” الميدالية الفضية في مسار المنوعات.
يُذكر أن مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون يُعد من أبرز الفعاليات الإعلامية في المنطقة، ويهدف إلى تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين المؤسسات الإعلامية الخليجية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی مسار
إقرأ أيضاً:
بالصور.. تركيا تستعيد “مصباح علاء الدين” الذي يعود تاريخه لـ1500 عام
2 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: استعادت تركيا فانوسًا أثريًا يعود تاريخه إلى نحو 1500 عام، يُشبه تصميمه المصباح السحري الشهير في حكاية “علاء الدين”.
وتم العثور على المصباح في سويسرا، بعد أن وصل إليها عبر شبكات تهريب الآثار، حيث ظهر المصباح باللون الأسود وفي حالة جيدة.
وأكدت التحقيقات أن الفانوس يعود للقرنين الخامس والسابع الميلادي، وتم تهريبه إلى الخارج بطرق غير قانونية، وسلمت السلطات السويسرية الفانوس لمسؤولين أتراك في السفارة تمهيدًا لإعادته إلى تركيا.
وجددت هذه الحادثة ذكريات حكاية “علاء الدين” من قصص “ألف ليلة وليلة”، ذاك الفتى اليتيم الذي اكتشف ماردًا مطيعًا يخرج من مصباح قديم، في قصة أصبحت خالدة وتم تجسيدها في عدة أعمال فنية.
وأوضحت وكالة “الأناضول” أن الفانوس يُستخدم للإضاءة عن طريق إشعال النار باستخدام الزيت، وعلى الرغم من أنه ليس “مصباحًا سحريًا” فعليًا إلا أن تصميمه أعاد للأذهان قصة “علاء الدين”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts