مليارديرة تعتزم التبرع لترامب بـ 90 مليون دولار
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
بمبلغ ضخم، تعتزم ميريام أديلسون، إحدى أثرى النساء في دوائر الجمهوريين، التبرع للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
ويأتي هذا قبل خوضه انتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة في نوفمبر، حسبما ذكرت مصادر مطلعة.دعم ترامب في الانتخابات الرئاسيةأديلسون تنوي التبرع بملايين الدولارات لـ "بريزرف أمريكا"، وهي جمعية كبرى للعمل السياسي تدعم ترامب.
أخبار متعلقة سيكون لنا الحق في استخدام "النووي".. تحذير شديد اللهجة من روسياأطباء يكشفون تطورات الحالة الصحية لرئيس وزراء سلوفاكياوتظهر السجلات الاتحادية أن أديلسون وزوجها الراحل، قطب أندية القمار شيلدون أديلسون، تبرعا بـ 90 مليون دولار في عام 2020.105ملايين دولاروتعتزم أديلسون التبرع بمبلغ مماثل قبل الانتخابات المقبلة، بحسب مصادر مطلعة.
وبحسب المصادر أيضا، تتوقع جمعية "بريزرف أمريكا" جمع ما يربو على 105 ملايين دولار، هو المبلغ الذي جمعته في الانتخابات السابقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واشنطن ترامب انتخابات الرئاسة الأمريكية أمريكا
إقرأ أيضاً:
عمالقة وادي السيليكون زوكربيرغ وماسك وبيزوس تبرعوا لترامب.. ثم خسروا المليارات
(CNN) -- تبرع قادة وادي السيليكون لحملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أو صندوق تنصيبه، وزاروه في منتجع "مار إيه لاغو" الذي يملكه في بالم بيتش بولاية فلوريدا، وحضروا مراسم تنصيبه لكن في الأشهر الثلاثة الأولى من ولايته الثانية، تضررت ثرواتهم بشدة من سياساته.
وخسرت الشركات التي أسسها أو يديرها الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرغ، والرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، والرئيس التنفيذي لشركة غوغل سوندار بيتشاي، والرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك، ومؤسس أمازون جيف بيزوس ما يقرب من 1.8 تريليون دولار من قيمتها منذ بداية هذا العام، حتى بعد انتعاش الأسواق الأربعاء ردا على تعليق ترامب للعديد من الرسوم الجمركية المخطط لها، ونتيجة لذلك، تقلصت الثروة الشخصية لهؤلاء القادة أيضًا.
ومن شبه المؤكد أن كبار المستثمرين في قطاع التكنولوجيا كانوا يأملون في تحقيق بعض المكاسب التجارية من خلال الانضمام إلى سياسة ترامب مثل تخفيف اللوائح أو تخفيف ضغوط مكافحة الاحتكار.
وكان ترامب حريصًا على توسيع نطاق صناعة التكنولوجيا في الولايات المتحدة وترسيخ مكانة أمريكا كرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي.
لكن الخسائر التي لحقت بشركات التكنولوجيا الكبرى تشير إلى أن وادي السيليكون سيواجه أيضًا مجموعة من التحديات الجديدة في أعقاب حالة عدم اليقين المحيطة بخطط ترامب للرسوم الجمركية، والتي تستهدف بشدة سلاسل التوريد في آسيا حيث تحصل شركات التكنولوجيا على المكونات وتُجمّع المنتجات.