فيديو.. نسرين طافش تكشف عن عمرها مقابل هدايا من متابعيها
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
الجزائرية نسرين طافش طالبت متابعيها بإرسال الهدايا لها مقابل الكشف عن عمرها الحقيقي. وفي بث مباشر عبر حسابها الشخصي، قالت طافش إنها عمرها 42 سنة، وطلبت من متابعيها الضغط على الشاشة للتأكد من ذلك.
وفي سياق آخر، منعت سلطات مطار القاهرة الفنانة الجزائرية من السفر إلى دبي بناءً على قرار صادر من النائب العام بسبب اتهامها في إحدى القضايا.
نسرين طافش تطلب من المتابعين هدايا مقابل ان تكشف عن عمرها الحقيقي ????. pic.twitter.com/MyI0VyWqJA
— Gorgeous (@gorgeous4ew) May 28, 2024
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
3 أنواع من الصخور تشكل ألغازا تاريخية.. يصل عمرها إلى 11 ألف عام
تعج العديد من أنحاء العالم بالصخور الضخمة التي تشكل لغزًا كبيرًا بشأن وجودها، فمع فحصها العلمي والتاريخي، لم يتم التوصل إلا لمعلومات ضئيلة عنها، لكن يظل السبب الرئيسي خلف ظهورها على الأرض مجهولًا، لتتعدد التكهنات بشأنها، حتى اعتقد البعض أنها نزلت من الفضاء الخارجي، وفق موقع «لايف ساينس» العلمي.
موقع غوبكلي تبهيبلغ عمر موقع غوبكلي تبه الذي يقع بجنوب شرق تركيا أكثر من 11 ألف عام، وهو عبارة عن سلسلة من القطع الحجرية القريبة من بعضها البعض، وكان هذا المكان ذات يوم جزءًا من بلاد ما بين النهرين العليا، وقد بُني في وقت كان يعيش فيه الناس في المنطقة كصيادين.
ويصل ارتفاع هذه الأعمدة الحجرية إلى 18 قدمًا (5.5 مترًا)، وتحتوي على نقوش لحيوانات برية مثل الثعالب والغزلان والثعابين والنسور، كما تتضمن النقوش أيضًا تصويرًا لرموز وأشكال مجردة تشبه البشر، ولا يزال السبب الدقيق خلف بناء هذا الموقع مجهولًا، ويُعتقد أنه كان مخصصًا لإقامة المناسبات الدينية.
صخور أفيبريتم تأسيس موقع أفيبري التاريخي حوالي عام 2500 قبل الميلاد في بريطانيا، وفي ذلك الوقت كان السكان يقومون بالزراعة والصيد، إذ لاحظ الباحثون أن طريقين من الأحجار المزدوجة بالمنطقة تنطلقان من أفيبري وتتجهان نحو مواقع صخرية ضخمة أخرى في المنطقة.
وتم توثيق أن هذا المكان التاريخي يحتوي في الأصل على دائرة حجرية يبلغ قطرها حوالي 1378 قدمًا (420 مترًا) مما يجعلها أطول دائرة حجرية غامضة في العالم.
حجارة البيرةتتكون صخرة أليس ستينار من 59 صخرة جيرية كبيرة يصل وزنها إلى 4000 رطل (1800 كيلوجرام)، تم ترتيبها على شكل سفينة، والتي تقع جميعها على جانب جرف بالقرب من قرية الصيد السويدية كاسيبيرجا، ويُعد تاريخها مصدرًا للنقاش، حيث تتراوح التقديرات من 1000 إلى 2500 عام، كما أن الغرض منها غير مؤكد حتى اليوم وتأتي التكهنات بشأن أن هذا المكان الغامض ربما كان موقعًا للتقويم الشمسي.