لعبة World of Warcraft قادمة إلى GeForce Now
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
سيتمكن مشتركو GeForce Now من بث لعبة World of Warcraft (WoW) ولعبها من خلال الخدمة إذا أرادوا ذلك. تقوم خدمة الألعاب السحابية من NVIDIA بإضافة World of Warcraft Classic وDragonflight وحتى Cataclysm Classic، التي تم إطلاقها قبل بضعة أيام فقط، إلى مكتبة الألعاب الخاصة بها. ستكون WoW وملحقاتها متاحة بدءًا من هذا الأسبوع، إلى جانب مجموعة من العناوين الأخرى مثل Rogue Prince of Persia الذي تم إصداره حديثًا.
تمنح الخدمة للأعضاء طريقة للوصول إلى الألعاب عبر الأنظمة الأساسية، بما في ذلك أجهزة Android وiOS وأجهزة الكمبيوتر الشخصية وأجهزة Mac. تجدر الإشارة إلى أن WoW لا يدعم وحدات التحكم لوحدات التحكم، وعادةً ما يحتاج اللاعبون إلى لوحة مفاتيح وماوس ليكونوا دقيقين وسريعين قدر الإمكان، لذلك قد لا يكون من السهل اللعب على أجهزة معينة. إن إضافة اللعبة إلى GeForce Now تعني أنه يمكن للمشتركين تشغيلها على أجهزة Chromebook، مما يلغي حاجة اللاعبين للقفز عبر الأطواق فقط ليتمكنوا من تثبيت اللعبة على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم.
بالإضافة إلى الإعلان عن عناوين جديدة لـ GeForce Now، كشفت NVIDIA أيضًا أن الخدمة ستصدر مكافأة للأعضاء الجدد للعبة Elder Scrolls Online كجزء من احتفالات الذكرى السنوية العاشرة للعبة. يتعين على المشتركين الاشتراك في برنامج مكافآت الخدمة من أجل المطالبة بالتثبيت الجديد داخل اللعبة مجانًا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اللعبة انتهت؟
كما يقال للصبر حدود واي شي يزيد على حده ينقلب ضده وصراع الاضداد لن يستمر حتى النهاية فلا بد من نصر في معركة الحق والباطل .. الخير والشر.. الصدق والكذب واسواء الأمور البقاء داخل الحلقة المفرغة والدوران بدون نهاية وفي ذات المساحة.
لم يتركوا لنا خيار وحان الوقت لنحدد خياراتنا في نصرة المستضعفين ووقف معاناة شعبنا التي طال أمدها وحروب الانذال مواجهتها يحتاج الى الوعي والجدية وعدم التهاون وسيرة المشاورات والتفاهمات واللقاءات في السر والعلن قبلنا بها وقبلنا بما تمخض عنها وكنا نتعامل بصدق اما وقد بلغ الكذب والمكر والخداع والنفاق مداه فحان الان بعد ان اقمنا الحجة اخذ مدانا واذا دخلنا فلن نخرج الا بعد إعادة الأمور الى نصابها وعلى المكّارين ان يتحملوا عواقب اجرامهم .
مدينا أيدينا للجميع في الداخل والخارج وللقريب والبعيد ونوايانا كانت خالصة لله وتحملنا فوق الاحتمال وتوهم اعداءنا ان ذلك ضعفا وعليهم استخدام كل قوتهم ووسائلهم الخبيثة لإخضاعنا وهذا لم يكن ولن يكون . اللعبة انتهت وبكل تأكيد لم تكن من طرفنا فنحن لا نلعب انما كنا نريد الاستقرار والسلام لشعبنا وللمنطقة وكل جهودنا في هذا الاتجاه حولها المستكبرين في الأرض الى هباءً منثورا ولم يتبقى امامنا الا (النثرة) .
اتقينا الشر ما استطعنا ووصلنا الى ان هذا الشر والبغي لا بد ان نوقفه عند حده فكاس الصبر فاض ولم يبقى الا التوكل على الله واخذ القرار وهذه مسئوليتنا تجاه شعبنا وامتنا وما النصر الا من عند الله ونحن اولو العزم .