لا تعرف الليل أو النهار.. تلسكوب «إقليدس» الفضائي يكتشف 7 كواكب جديدة «فيديو»
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
كواكب جديدة.. بثّت قناة القاهرة الإخبارية تقريرا بعنوان: «تلسكوب «إقليدس» الفضائي يكتشف سبعة كواكب يتيمة جديدة».
وقال التقرير: «كواكب منعزلة بلا زمن، كشف تلسكوب إقليدس الفضائي الأوروبي عن وجود 7 كواكب جديدة من عوالم منعزلة تتجول في الفضاء بين النجوم ولا تتبع أي نظام نجمي على عكس الأرض».
وأوضح التقرير أن هذه النجوم لا تعرف الليل أو النهار ولا الأشهر أو السنوات، لافتا إلى أن العلماء يعتقدون أن أحدها يمكن أن يؤوي أحد أشكال الحياة».
وأكد أن عددها يقدر بالمليارات في المجرة، حسب ما ذكره موقع arxiv.
اقرأ أيضاًالتموين تنفي تقليل حصة المواطن اليومية من أرغفة الخبز (فيديو)
وجه رسالة قوية ضد الإخوان.. مصطفى بكري يكشف تفاصيل استشهاد جندي مصري برفح «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفضاء تلسكوب كواكب جديدة اكتشاف كواكب في الفضاء الكواكب الجديدة في الفضاء الخارجي السياحة الفضائية تكون الكواكب اكتشاف كوكب صالح للحياة
إقرأ أيضاً:
فضل أداء صلاة قيام الليل في رمضان
قيام الليل.. قالت دار الإفتاء المصرية، إن قيام الليل في رمضان له فضلٌ عظيم، وهو سنةٌ رَغَّب فيها النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقوله: «مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» متفق عليه.
بيان حكم قيام الليل في رمضان
وسَنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قيام رمضان ورغَّب فيه؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» متفق عليه، وهذا القيام يتحقق بصلاة التراويح التي اختص بها شهر رمضان، ومعنى قيام رمضان إيمانًا: أي تصديقًا بما وعد اللَّهُ الصائمَ من الأجر، واحتسابًا: أي محتسبًا ومدخرًا أجره عند الله تعالى لا عند غيره، وذلك بإخلاص العمل لله.
صلاة قيام الليل
تُعتبرُ صلاة قيام الليل من أعظمِ الطّاعات التي يقوم بها العبد المسلم لله تعالى، إذ أنها تجلب الخير والبركة في حياة الإنسان، كما تجعله يشعر بالأمن والطمأنينة، وينزل الله عز وجلّ كلَ ليلة في الثُلثِ الأخير من اللّيل إلى السّماء ِالدُّنيا فيقول:«هل من داعٍ فأستجيبُ لهُ هل من سائلٍ فأعطيهُ، هل من مستغفرٍ فأغفرُ له»، وذلك حتى طلوع الفجر.
وقت صلاة قيام الليل
تبدأ صلاة قيام الليل من بعدَ انتهاء صلاةِ العشاء إلى طلوع الفجر الثّاني، ويُفضّل أن تكونَ في الثّلث الأخير من اللّيل كما جاء في الحديث الصّحيح: «أحَبُّ الصّلاة إلى الله صلاة داود عليه السّلام، وأحَبُّ الصّيام إلى الله صيام داود، وكان ينام نصف اللّيل، ويقوم ثلثه، وينام سدسه، ويصوم يومًا ويُفطر يومًا»، يعني ذلك أنّه كان يصلّي السُدس الرّابع والسُدس الخامس.
وورد عن أنس بن مالك قال: «ما كنا نشاء أن نرى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليل مصليًا إلا رأيناه ولا نشاء أن نراه نائمًا إلا رأيناه».
ورُوي في الحديث: «إذا مضى شطرُ اللَّيل، أو ثُلُثاهُ، ينزِلُ اللَّهُ تبارك وتعالى إلى السَّماء الدُّنيا، فيقول: هل من سائِلٍ يُعطى؟ هل من داعٍ يُستجابُ له؟ هل من مُستغفرٍ يُغفرُ له؟ حتَّى ينفجر الصُّبح».