تدهور جديد في علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك.. يعيشان منفصلين
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت تقارير إعلامية أن علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك شهدت تدهوراً جديداً، وأن الثنائي الذي عقد قرانه في عام 2022، موجودان في “صفحتين مختلفتين تماماً في معظم الأوقات”، وأن “رحلة شهر العسل قد انتهت”.
وقال مصدر لمجلة Us Weekly إن لوبيز “أخذت لنفسها بعض المساحة” لتحديد ما إذا كانت العلاقة “مناسبة لكليهما”، أما أفليك “فلا يتفق مع أسلوب حياة جينيفر” ويشعر “بالإرهاق” بسبب الزواج.
وأضاف المصدر: “كلاهما يمارسان مهنة تتطلب غالباً أن يكونا بعيدين في مدن مختلفة”.
وكان مصدر مختلف قد ذكر لـ InTouch أن بن أفليك ترك بالفعل منزله، وأن اللوم لا يقع عليه، وأن الثنائي يتجهان نحو الانفصال و”لم يتمكنا من إنقاذ زواجهما” بعد أقل من عامين على ارتباطهما.
وزاد ظهور لوبيز من دون أفليك في المناسبات أخيراً، من انتشار التقارير التي تحدثت عن اتجاهما إلى الطلاق.
main 2024-05-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
جستنيه يحمل إدارة الاتحاد مسؤولية تدهور الفريق
ماجد محمد
شنّ الناقد الرياضي عدنان جستنيه هجومًا لاذعًا على إدارة شركة نادي الاتحاد، محملًا إياها مسؤولية “تخبطات” الفريق، وذلك عقب تعادله الأخير أمام الأخدود في دوري روشن.
وكتب جستنيه عبر حسابه على منصة “إكس”: “مع احترامي لإدارة شركة نادي الاتحاد، أرى أنها تتحمل جزءًا كبيرًا من المسؤولية تجاه تخبطات مدرب محظوظ ولاعبين مستهترين جدًا ولا عندهم ذرة إحساس بالمسؤولية.
وتابع :” إضافة إلى عدم تقديرهم لشعار النادي ولجماهير حضرت لمؤازرة ودعم الفريق، باستثناء كانتي وبيريرا والحارس العملاق رايكو فيتش”.
وأضاف جستنيه: “أحمل الكابتن كريم بنزيما أيضًا المسؤولية كقائد للفريق ولاختياره مدربًا منتهيًا، وإدارة وافقته على هذا الاختبار السيئ وواقفة تتفرج على مهزلة يشترك فيها المدرب وبعض اللاعبين، خلاص طفح الكيل”.