«وقاية الشارقة» تطلق حملة سلامة العمل في المرتفعات
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أطلقت هيئة الوقاية والسلامة في الشارقة، بالتعاون مع بلدية مدينة الذيد، حملة توعية تحت عنوان "سلامة العمل في المرتفعات".
وأكد الشيخ خالد بن صقر القاسمي، رئيس الهيئة، أهمية هذه الحملات التوعوية ودورها الحيوي في تحقيق رؤية الهيئة المتمثلة في الوصول لمجتمع آمن وخالٍ من الأخطار، مشيرًا إلى أن الحملة تهدف لتلبية تطلعات الإمارة المستقبلية في رفع مستوى الوعي بالإجراءات الأساسية التي تضمن حماية العنصر البشري، ما يعزز من سلامة العاملين ويقلل من الحوادث والإصابات في مواقع العمل ويساهم في الحفاظ على الممتلكات.
وتتواصل الحملة على مدى أسابيع، وتتضمن برامج تدريبية عملية وورش عمل يشرف عليها خبراء متخصصون، تتناول إرشادات حول الممارسات الآمنة للعمل على "السقالات" وكيفية إنشائها بشكل صحيح وأهمية استخدام معدات السلامة بالطريقة الصحيحة إلى جانب أنشطة توعوية مختلفة مثل توزيع كتيبات إرشادية وعقد ندوات توعوية وتنظيم حملات ميدانية للتفتيش والتوعية في مواقع العمل المختلفة.
(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة هيئة الوقاية والسلامة
إقرأ أيضاً:
حملة إسرائيلية ضد مصر.. مصطفى بكري يكشف تفاصيل الهجمة
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن الجيش المصري جيش وطني وشريف، ويدرك تمامًا معنى الأمن القومي، محذرا من أن أي محاولة للاقتراب من حدود مصر ستواجه برد قاس.
وقال الإعلامي مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»:" في الأيام الأخيرة، تابعنا جميعًا الحملة الإعلامية الإسرائيلية ضد مصر، والاتهامات المزعومة التي لا أساس لها من الصحة. هذه الحملة تسعى إلى التحريض ضد مصر، وبدأت بادعاءات عن خرق مصر لاتفاقية السلام مع إسرائيل، ثم بالحديث عن تفكيك البنية التحتية للجيش المصري".
وأوضح مصطفى بكري، أنه "مع التركيز على تنامي قوتنا الجوية والبحرية، وصل الأمر إلى طرح أسئلة عبثية مثل: لماذا تتسلح مصر بهذه القوة؟ وكأن هذا الأمر يثير قلق إسرائيل".
وتابع:" مصر التزمت باتفاقية كامب ديفيد 1978، ومعاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية عام 1979 طوال العقود الماضية، ولم يصدر عنها أي خرق للاتفاقيات، رغم الاستفزازات الإسرائيلية المتكررة".
واختتم قائلا:" إسرائيل تعلم جيدًا أن مصر لا تعتدي على أحد، لكنها لن تسمح بأي تهديد لأمنها القومي، ومن يفكر في المساس بسيادة مصر سيدفع الثمن غاليًا".