النائب محمد أبو العينين ينعي والد الإعلامية منال الدفتار
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
نعى النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، الإعلامية منال الدفتار، رئيس قطاع الأخبار بقنوات صدى البلد، في وفاة والدها.
وتقدم الإعلامي مصطفى بكري بالعزاء في وفاة والد الإعلامية منال الدفتار، رئيس قطاع الأخبار بقنوات صدى البلد.
وقال الإعلامي مصطفى بكري إن النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، وشبكة قنوات صدى البلد يتقدمون بخالص العزاء للإعلامية منال الدفتار، رئيس قطاع الأخبار بقنوات صدى البلد، فى وفاة المغفور له بإذن الله والدها، معلقا: «تغمده الله تعالى برحمته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري وكيل مجلس النواب النائب محمد أبو العينين قنوات صدى البلد صدى البلد
إقرأ أيضاً:
محافظ بني سويف يُهنئ منال بكري أبو الليل الأم المثالية لعام 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف،منال بكري أبو الليل، الفائزة بلقب الأم المثالية على مستوى محافظة بني سويف لعام 2025، معربًا عن فخره واعتزازه بما قدمته من نموذج ملهم في التضحية والكفاح من أجل تربية أبنائها رغم التحديات.
وأكد المحافظ أن منال جسدت المعاني الحقيقية للصبر والإرادة،حيث واجهت صعوبات الحياة بشجاعة،ولم تستسلم للظروف، بل عملت بجد واجتهاد حتى استطاعت تربية أبنائها وتعليمهم ليصبحوا جميعًا مهندسين ناجحين، وهو ما يعكس دورها الاستثنائي كأم مكافحة ومربية فاضلة
كما وجه محافظ بني سويف تحية تقدير واعتزاز لكل أم مصرية، مؤكدًا أن الأمهات المثاليات هنّ قدوة للأجيال القادمة، ونموذج يُحتذى به في التضحية والصبر والمثابرة، وأن الأم المصرية ستظل رمزًا للعطاء، وقوة دافعة في بناء الأسرة والمجتمع والوطن.
فيما أوضح رأفت السمان وكيل وزارة التضامن أن بني سويف شاركت بعدد كبير تصدرت به المتقدمات للمسابقة، وهو ما يعكس دور المرأة السويفية البارز في المجتمع وقدرتها على مواجهة التحديات وتحقيق النجاح، مشيدا بدعم محافظ بني سويف والتوجيه بالتسهيلات اللازمة في هذا الشأن.
كما أشار وكيل الوزارة أن منال بكري أبو الليل، صاحبة الـ53 عامًا، والمقيمة بقرية طحا البيشة بمركز ببا، بدأت رحلتها مع التحدي بعد وفاة زوجها عام 1999، حيث كانت في السابعة والعشرين من عمرها، وتُركت وحيدة لتربية أبنائها ، الذين كانوا في أعمار صغيرة، بينما كانت لا تزال حاملًا بطفلها الثالث.
ورغم الظروف الصعبة، قررت الاعتماد على نفسها والعمل في محو الأمية وتعليم الكبار من أبناء قريتها، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في مواجهة التحديات، حيث استطاعت من خلال إصرارها وعزيمتها أن توفر لأبنائها التعليم الجيد حتى التحقوا جميعًا بكلية الهندسة وحققوا النجاح المهني.