فريق عمل فيلم "رفعت عيني للسما" ضيوف منى الشاذلي
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
يحل فريق عمل فيلم "رفعت عيني للسما" الحائز على جائزة العين الذهبية في مهرجان كان، ضيوف منى الشاذلي في برنامجها معكم المذاع عبر شاشة قناة on.
وقد حصد الفيلم المصري "رفعت عيني للسما" جائزة العين الذهبية كأفضل فيلم تسجيلي في مهرجان كان السينمائي في نسخته الـ 77.
تفاصيل فيلم "رفعت عيني للسما":
وفيلم "رفعت عيني للسما" من إخراج ندى رياض وأيمن الأمير وإنتاج شركة فلوكة فيلمز على جائزة "العين الذهبية" لأفضل فيلم تسجيلي في مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته ال٦٦ وبكدا يعتبر أول فيلم مصري يفوز بالجائزة منذ تأسيسها.
وكان عليه استقبال حافل في عرضه العالمي الأول في مسابقة أسبوع النقاد بمهرجان كان وحضروا المخرجين وفريق العمل وبطلات الفيلم من فريق بانوراما برشا.
قصة فيلم "رفعت عيني للسما":
وتدور أحداث فيلم "رفعت عيني للسما" حول مجموعة من البنات اللي يقرروا أن يعملوا فرقة مسرحية ويعرضوا مسرحياتهم المستوحاة من الفلكلور الشعبي الصعيدي في شوارع قريتهم الصغيرة لـ يسلطوا الضوء علي القضايا الموجودة في الصعيد مثل الجواز المبكر والعنف الأسري وتعليم البنات.
ويذكر أن أطلقت شركة فلوكة فيلمز أغنية (سيبوا الهوى لصحابة) الأغنية الرسمية لفيلم (رفعت عيني للسما) قبل أيام من عرض الفيلم في المسابقة الرسمية لأسبوع النقاد بمهرجان كان في نسختها الـ 63 المقرر اقامتها في الفترة ما بين 14 مايو ل25 مايو 2024.
وتعد أغنية (سيبوا الهوى لأصحابه) من تراث الصعيد المصري، من غناء فريق بانوراما برشا ومغنية الفريق هي مونيكا يوسف ومن توزيع ورؤية موسيقية مولوتوف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منى الشاذلي أبطال فيلم رفعت عيني للسما تفاصيل فيلم رفعت عيني للسما برنامج معكم منى الشاذلي
إقرأ أيضاً:
القس رفعت فتحي يكشف تفاصيل هامة بشأن التبني والطلاق بقانون الأحوال الشخصية للمسيحيين
أكد القس رفعت فتحي، الأمين العام لسنودس النيل الإنجيلي، أن الأسر المسيحية كانت تحل إشكالية الميراث بكتابتها والتوصية بها قبل الموت، مشيرا إلى أنه بسبب الخلافات العائلية كان الأب ينكر نسبه قبل ظهور الـdna، وتم إضافة التحليل للقانون الجديد، عملا بقاعدة الولد للفراش.
وقال رفعت فتحي، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، إنه بشأن التبني في قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين، فإن الأسرة البديلة هو أمر مرفوض لعدم الوصول إلى مراحل الابتزاز، وإنما التبني يعني تخلي الأسرة عن كل حقوقها في الابن سواء الابن لأسرة معلومة أو مجهول النسب.
وتابع الأمين العام لسنودس النيل الإنجيلي، أنه بشأن الطلاق، أضاف أن الأرثوذكس لا يؤمنون بالطلاق وإنما بالانفصال فقط، وغالبية الطوائف تعتمد على القانون العام، مشددا على أن هناك حوارا مجتمعيا لشباب الطائفة الإنجيلية من أجل اطلاعهم على مستجدات القانون.