قيادي بحركة فتح يكشف تفاصيل مقترح الاحتلال لتبادل الأسرى (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أكد الدكتور أيمن الرقب، القيادي بحركة فتح الفلسطينية، أن مقترح الاحتلال بشأن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين، يتضمن بالمرحلة الأولى هدنة 30 يوما يجري خلالها إطلاق سراح 30 أسيرا صهيونيا مقابل 1200 فلسطيني.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة “الحدث اليوم” الخميس، أن الاحتلال اشترط وجود قوات عربية ودولية لاستلام وإدارة قطاع غزة وهو ما رفضته مصر والدول العربية.
وأوضح: “هذا موقف يقدر بشكل عالي للدول العربية”، مشددا على أن المقاومة الفلسطينية لن تقبل مقترح الاحتلال الإسرائيلي لأنه لا يتحدث عن وقف إطلاق النار بينما يشير إلى فترة من الهدوء والهدنة وخاصة أنه يرفض تسليم معبر رفح.
تابع: “لن نسمح بفقدان ما تم اكتسابه من إنجازه باستقلالية إدارة معبر رفح”، لافتا إلى أن المقترح الإسرائيلي يشبه المقترح المصري مع اللعب في بعض المصطلحات والألفاظ وهو ما رفضه الاحتلال الإسرائيلي من قبل.
أعلن جيش الاحتلال أن هناك 3657 ضابطًا وجنديًا أصيبوا منذ بداية الحرب 1843 منهم خلال العملية البرية في قطاع غزة.
أعلنت مصادر فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلية، انسحبت بالكامل من مدينة جنين ومخيمها بالضفة الغربية، كما أفادت شركة الاتصالات الفلسطينية بأن خدمات الاتصال الخلوي في مدينة رفح انقطعت بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر عليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال فتح فلسطين الوفد بوابة الوفد مقترح الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي يكشف عن تفاصيل سرية تتعلق باتفاق غزة
كشف وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الأربعاء عن تفاصيل "سرية" تتعلق باتفاق وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى في قطاع غزة.
ووفقًا لقناة "i24" العبرية، فإن الاحتلال الإسرائيلي التزم بالإفراج عن 1000 غزي في المرحلة الأولى من الصفقة، حيث يتم تحديد 500 منهم من قبل إسرائيل و500 آخرين من قبل "حماس".
وأوضحت القناة أن هؤلاء المفرج عنهم يشملون "مطلقي قذائف في جولات قتال سابقة، حافري الأنفاق، موظفين في إدارة حماس، ونشطاء آخرين".
وأضافت القناة أنه بموجب الاتفاق، من المتوقع أن يتم الإفراج عن نساء وأطفال اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر، بما في ذلك امرأة كانت مشاركة في احتجاز أسرى إسرائيليين، وكذلك حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان.
من جانبها، ردت الأوساط السياسية الإسرائيلية على هذه المعلومات بالقول: "حماس بالفعل تختار الـ500 غزي الذين سيتم الإفراج عنهم، ولكن يتم الاختيار بناء على قائمة تسلمها إسرائيل وتم فحصها من قبلنا".