شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن محللون يعتبرون قرار إعفاء نجلاء بودن خطوات تحضيرية للانتخابات التونسية القادمة، محللون يعتبرون قرار إعفاء نجلاء بودن خطوات تحضيرية للانتخابات التونسية القادمة أثار قرار الرئيس .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محللون يعتبرون قرار إعفاء نجلاء بودن خطوات تحضيرية للانتخابات التونسية القادمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

محللون يعتبرون قرار إعفاء نجلاء بودن خطوات تحضيرية...
محللون يعتبرون قرار إعفاء نجلاء بودن خطوات تحضيرية للانتخابات التونسية القادمة

أثار قرار الرئيس التونسي قيس سعيد بإعفاء رئيسة الحكومة نجلاء بودن من منصبها وفي وقت متأخر من ليلة  الثلاثاء، أكثر من سؤال حول الأسباب التي دفعته لاتخاذ هذا القرار وتوقيته، بينما يبقى القرار من صلاحياته الدستورية بموجب الإجراءات الاستثنائية والتعديلات في الدستور التونسي.

ولم يقدم سعيد أي أسباب لقراره ودوافعه وغير مطالب بذلك، لكن كل تصريحاته خلال استقباله بودن وخليفتها رئيس الحكومة الجديد أحمد الحشاني، تشير بوضوح إلى أن الأسباب اقتصادية بحتة بينما تذهب بعض القراءات إلى أبعد من ذلك مركزة على أداء نجلاء بودن الذي يبدو أنه لم يكن في المستوى المطلوب الذي كان يأمله الرئيس.

لكن ثمة من يذهب إلى أن بودن لم تكن تملك زمام القرار وأن كل الصلاحيات كانت بيد الرئيس وأن الحكومة تعتبر حكومة القصر.

لم يكن الرئيس التونسي على ما يبدو راضيا بحسب تقارير إعلامية، عن إدارة نجلاء بودن لنقص الدقيق وبالتالي الخبز في المخابز المدعومة من الدولة.

ويقول الكاتب حاتم النفطي إن "هذه الحكومة بأكملها عبارة عن صمامات، المهم بالنسبة للرئيس هو أن لا يتحمل مسؤولية أي خطأ على الإطلاق" منتقدا "نظاما يضمن استمراريته من خلال إيجاد كبش فداء: من قضاة وسجناء رأي ومهاجرين من جنوب الصحراء الكبرى".

ولا يبدو هذا الرأي دقيقا من حيث تفسير قرار الرئيس على أنه بحث عن كبش فداء، إذ أثبتت حملات أمنية ومراقبة للمخابز وجود مسالك أخرى للدقيق المدعم حتى من قبل أرباب مخابز ومضاربين وبالتالي فإن الأمر أكبر من مجرد البحث عن كبش فداء.

ويرجح البعض أن سعيد غير راض بالفعل عن أداء بودن وكان بحاجة إلى شخصية أكثر حزما في مواجهة المضاربين والمحتكرين والتحرك السريع لكبح أزمة جزء كبير منها مفتعل إما بسبب الجشع أو مدفوعة من أطراف سياسية معارضة لتأجيج الوضع.

وسبق للرئيس التونسي أن اتهم أطرافا من القوى الرافضة لمسار 25 يوليو، بمحاولة تأليب الرأي العام ضده وضد الدولة من خلال خلق أزمة نقص المواد الأساسية، بينما يقبع في السجن على ذمة التحقيقات عدد من رحال الأعمال والسياسيين من جبهة الخلاص المعارضة بتهمة التآمر على أمن الدولي وتهديد السلم الاجتماعي.  

وفقا لخبراء اق

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محللون يعتبرون قرار إعفاء نجلاء بودن خطوات تحضيرية للانتخابات التونسية القادمة وتم نقلها من الجزائر تايمز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

شكوى بشبهة تزوير تزكيات للمرشح قيس سعيد.. ودعوة لتسريع التحقيق

أعلنت "الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان"،تلقيها شكوى من قبل مواطنين بعد أن قام شخص باستغلال معطياتهم الشخصية لتزكية المرشح، والرئيس الحالي، قيس سعيد دون علمهم ولا رضاهم.

وقال بيان عن فرع رابطة حقوق الإنسان في محافظة المهدية، إنه ورد على فرعها بمحافظة المهدية "شكاية من قبل مواطنين قاطنين بمنطقة النفاتية أكدوا فيها أن شخصا تبين لاحقا أنه من أنصار الرئيس الحالي، استغل بطاقات التعريف الشخصية الخاصة بهم لتزكية سعيد للانتخابات دون موافقتهم.


وأوضح بيان عن الرابطة بـ"تفاجؤ المشتكين بورود إرساليات قصيرة من هيئة الانتخابات تؤكد أنهم قد قاموا بتزكية المرشح قيس سعيّد، وهو ما نفوه تمامًا مثلما نفوا تزكيتهم لأي من المرشحين للاستحقاق الرئاسي".



وكشفت الرابطة  أنه وبعد أن ثبت لدى المواطنين  أن الشخص المكلف  قد عمد إلى استغلال بياناتهم الشخصية الواردة ببطاقات تعريفهم الوطنية لتدليس استمارات التزكية دون علمهم ولا رضاهم ولا مصادقتهم، توجهوا بشكوى جزائية ضده إلى وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بالمهدية الذي سارع بفتح بحث عدلي في الغرض وتعهيد فرقة الأبحاث والتفتيش بمنطقة الحرس الوطني بالمهدية بالبحث والمراجعة.

 ولفتت الرابطة إلى أنه "ورغم مرور ما يقارب الأسبوع على تعهد الفرقة الأمنية الذكورة بالبحث لم يقع إلى حد هذا التاريخ تحديد موعد لسماع الشاكين ومباشرة بقية الأبحاث اللازمة لكشف الحقيقة".

وقد أدان فرع الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمهدية، ما اعتبرها  "سياسة التعاطي بمكيالين مع مختلف التتبعات الجزائية ذات العلاقة بشبهة تدليس التزكيات للانتخابات الرئاسية"، داعيا النيابة العمومية بالجهة إلى ممارسة صلاحياتها في مراقبة حسن وسرعة سير الأبحاث في الشكايات الجزائية ذات العلاقة بشبهة تدليس التزكيات للانتخابات الرئاسية توصلا إلى كشف حقيقة تلك الشبهة ومحاسبة المسؤولين عنها".

واستحضر فرع الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، العدد المهول من التتبعات الأمنية والقضائية ضد بعض المرشحين للانتخابات الرئاسية وضد العديد من أعضاء حملاتهم الانتخابية على خلفية شبهة تدليس التزكيات.


يشار إلى أن المرشح العياشي زمال المقبول نهائيا، يواجه 25 قضية على خلفية شكايات بشبهة تدليس تزكيات بعدد من المحافظات وصادرة بحقه بطاقات إيداع بالسجن.

 كما استحضرت الرابطة السرعة القياسية للمحاكمات ذات الصلة ( تدليس تزكيات)، وما استتبعته من أحكام سجن قاسية ومشددة بالمنع من الترشح مدى الحياة، واستحضر أيضا مرجعيته الحقوقية القائمة على الدفاع عن الحق في اللجوء إلى عدالة ناجزة وناجعة تحترم حق الدفاع و غيره من ضمانات المحاكمة العادلة ويتساوى أمامها جميعها مهما كانت صفاتهم ومواقعهم وانتماءاتهم".

وكانت أحكام قضائية قد صدرت ضد مرشحين للانتخابات الرئاسية المقررة في السادس من تشرين الأول/ أكتوبر القادم تقضي  بالسجن والمنع من الترشح مدى الحياة وذلك على خلفية شكايات بتدليس تزكيات.

هذا وشددت الرابطة في بيانها على أن "المناخ الذي تجري فيه الانتخابات الرئاسية مناخا قمعيا وتسلطيا خال من تكافؤ الفرص بين المتنافسين والمساواة والعدل والشفافية والنزاهة" وفق نص البيان.

وأكدت متابعتها لمآل الشكايتين واستعدادها للتحرك بجميع الوسائل النضالية المشروعة للدفاع عن مبدأ المساواة أمام القانون والحق في محاكمة عادلة.


يشار إلى أن شبهات تدليس تزكيات قد طالت عديد المرشحين وتم فتح العديد من الأبحاث على خلفية ذلك وأبرز القضايا تواجه المرشح العياشي زمال.

وقد قرر المرشح الرئاسي "رقم 1"، العياشي زمال مقاطعة جميع جلسات التحقيق المبرمجة في حقه" ليضع حدا لأسلوب الهرسلة الذي يمارس ضده وسلسلة المحاكمات السياسية، متمسكا بحقه في القيام بحملته الانتخابية حرا طليقا بين أبناء شعبه ومناصريه " وفق بيان صادر عنه الأربعاء.

وستجرى الانتخابات الرئاسية بتونس، الشهر القادم وسط مناخ يسوده الارتباك وفق متابعين بسبب رفض هيئة الانتخابات الإلتزام بقرارات المحكمة الإدارية القاضية بعودة مرشحين للسباق الرئاسي.

وبصفة نهائية قبلت الهيئة ترشح ثلاثة مرشحين فقط وهم العياشي زمال وزهير المغزاوي وقيس سعيد وتم نشر هذه القائمة بالجريدة الرسمية للجمهورية.

مقالات مشابهة

  • محللون: تصعيد إسرائيل على جبهة لبنان هدفه ابتلاع الضفة الغربية
  • ملك أحمد زاهر تشارك كواليس مسلسل أزمة ثقة (صور)
  • شكوى بشبهة تزوير تزكيات للمرشح قيس سعيد.. ودعوة لتسريع التحقيق
  • هولندا تريد الحصول على استثناء من قواعد الاتحاد الأوروبي بشأن اللجوء
  • جامعة الإسكندرية: إعفاء الطلاب الخمس الأوائل بالثانوية العامة من المصروفات
  • بعد 4 سنوات من عرضه.. نجلاء بدر تكشف مفاجأة في مسلسل «إلا أنا»
  • العفو الدولية تنتقد تصعيد السلطات التونسية لحملة القمع قبيل الانتخابات
  • متى يتم إعفاء المُسن من نفقات الإقامة بمؤسسات الرعاية وفقًا للقانون الجديد؟
  • محللون: إسرائيل تتجه نحو مزيد من التطرف وواشنطن وضعت كل شيء بيد نتنياهو
  • محللون: فشل اعتراض الصاروخ اليمني يُشير إلى ثغرات مثيرة للقلق في أنظمة الدفاع