شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تقرير والي بنك المغرب المرفوع إلى الملك يدعو إلى تسريع رفع الدعم وإصلاح صندوق المقاصة، زنقة 20 الرباط أكد والي بنك المغرب في تقريره السنوي الذي قدمه للملك محمد السادس قبل أيام ، على إلحاحية استكمال إصلاح نظام المقاصة .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير والي بنك المغرب المرفوع إلى الملك يدعو إلى تسريع رفع الدعم وإصلاح صندوق المقاصة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير والي بنك المغرب المرفوع إلى الملك يدعو إلى...

زنقة 20 | الرباط

أكد والي بنك المغرب في تقريره السنوي الذي قدمه للملك محمد السادس قبل أيام ، على إلحاحية استكمال إصلاح نظام المقاصة الذي أطلق سنة 2013.

و ذكر التقرير، السنوي للبنك المركزي حول الوضعية الاقتصادية والنقدية والمالية برسم سنة 2022، أن إصلاح صندوق المقاصة يظل إلى غاية اليوم رهينا بوضع آلية استهداف السكان التي يجري إعداد صيغتها النهائية.

و شدد التقرير، على أن إشكالية الاستهداف هذه لا تقتصر على المواد الاساسية فقط، بل تشمل أيضا المساعدات العمومية بشكل أوسع.

و أوضح أن النفقات الضريبية لا تزال تمثل حوالي 2.5 في المائة ، من الناتج الداخلي الإجمالي بينما ينص القانون الاطار المتعلق بالإصلاح الجبائي المصادق عليه في 2021 بشكل صريح على وجوب إنجاز تقييم دوري للآثار الاجتماعية و الاقتصادية للتحفيزات بهدف الاحتفاظ بها أو مراجعتها أو حذفها، حسب كل حالة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير والي بنك المغرب المرفوع إلى الملك يدعو إلى تسريع رفع الدعم وإصلاح صندوق المقاصة وتم نقلها من زنقة 20 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس زنقة 20

إقرأ أيضاً:

تقرير يونيسيف: الصحة المجتمعية في ليبيا تعاني غياب الدعم المستدام والاعتراف الرسمي

ليبيا – تقرير “يونيسيف”: الصحة المجتمعية تواجه تحديات كبيرة بسبب غياب الاعتراف الرسمي ونقص الدعم المستدام

كشف تقرير نشره صندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) عن التحديات التي تواجه الصحة المجتمعية في ليبيا، والتي يبلغ عدد سكانها 6 ملايين و470 ألف نسمة. وأشار التقرير إلى تخصيص 171 دولارًا سنويًا للفرد على الرعاية الصحية، مع بقاء النظام الإداري مركزيًا رغم جهود إضفاء اللامركزية على الخدمات الصحية في البلديات.

أثر الصراعات على الصحة المجتمعية

أكد التقرير أن الصراعات التي شهدتها ليبيا منذ عام 2011 أثرت بشكل كبير على نظام الصحة المجتمعية، حيث لم تتمكن الحكومات المتعاقبة من وضع إطار وطني موحد لتكامل خدمات الصحة المجتمعية مع باقي النظام الصحي. وتعتمد هذه الخدمات بشكل كبير على المنظمات غير الحكومية، التي تقدم برامج قصيرة الأجل ذات استدامة محدودة.

وأشار التقرير إلى أن دعم الصحة المجتمعية يتم غالبًا في سياقات الطوارئ بناءً على توافر الموارد، مع غياب دعم حكومي مستمر ومستقر.

غياب الاعتراف الرسمي بالعاملين الصحيين المجتمعيين

ذكر التقرير أن العاملين الصحيين المجتمعيين، الذين يُقدر عددهم بنحو ألف شخص، يخدمون 10% من السكان، لكنهم يواجهون تحديات عدة، منها:

عدم الاعتراف الرسمي بهم كجزء من القوى العاملة الصحية. غياب الرواتب الحكومية، حيث يتم تمويلهم مؤقتًا من قبل المنظمات غير الحكومية. عدم وجود قائمة رئيسية للعاملين أو سجل يوثق أنشطتهم. افتقارهم للصلاحيات العلاجية، مثل تقديم الخدمات المباشرة أو وصف الأدوية. مشكلات في الإمدادات واللوجستيات

أوضح التقرير أن أنظمة الإمداد بالأدوية والسلع الصحية لبرامج الصحة المجتمعية تعتمد بشكل كبير على المنظمات غير الحكومية، مع غياب أي تكامل مع نظام الإمداد الوطني. وتوصي الوثيقة التي صدرت في عام 2018 بكتابة تقارير دورية عن المخزونات والدعم اللوجستي، لكن هذه التوصيات لم تُعتمد رسميًا حتى الآن.

التوصيات لتحسين الصحة المجتمعية

قدم التقرير عدة توصيات لتحسين الصحة المجتمعية في ليبيا، منها:

إنشاء لجنة متعددة القطاعات تضم ممثلين من وزارة الصحة، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، والمركز الوطني لمكافحة الأمراض، ووزارات أخرى. مراجعة وتحديث وثيقة “الاتجاهات الاستراتيجية لإنشاء برنامج العاملين الصحيين المجتمعيين” الصادرة في 2018. بناء برامج تدريبية للعاملين بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية و”يونيسيف”. تضمين حساسية النوع الاجتماعي في جميع البرامج التدريبية. تخصيص ميزانية مستقرة لمبادرات الصحة المجتمعية، مع تحسين أوضاع العاملين الصحيين المجتمعيين لضمان استدامة الخدمات. دور القطاع الخاص والدعم الدولي

أشار التقرير إلى غياب المشاركة الفعالة للقطاع الخاص في الصحة المجتمعية بسبب نقص التشجيع والتنظيم، موضحًا أهمية الدعم الدولي لإعادة بناء النظام الصحي، خاصة في مجالات تدريب العاملين واستيراد المعدات والموارد اللازمة.

ترجمة المرصد – خاص

مقالات مشابهة

  • والي بنك المغرب حول ارتفاع معدل البطالة: الحل في رفع نسبة النمو وزيادة ثروة البلاد وتوزيعها
  • تقرير…المغرب هو المورد الرئيسي للاتحاد الأوروبي
  • الطالبي العلمي في مؤتمر المستقبل: المغرب بقيادة جلالة الملك لديه الكثير مما يقدم في مواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين
  • رئيس الفيفا : المغرب بلد رائد في تطوير كرة القدم بفضل مجهودات جلالة الملك
  • 7 موارد لصندوق "تكافل وكرامة" بقانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي (تعرف عليها)
  • الداكي يدعو وكلاء الملك إلى السرعة في التجاوب مع قضاة الأحكام لتحقيق نجاعة قانون العقوبات البديلة
  • السودان: المبعوث أميركي يدعو لوقف قصف معسكر زمزم في شمال دارفور
  • مجلس النواب يوافق على موارد صندوق الدعم النقدي
  • تقرير: المغرب يقترب من امتلاك أول غواصة و أمامه خياران
  • تقرير يونيسيف: الصحة المجتمعية في ليبيا تعاني غياب الدعم المستدام والاعتراف الرسمي