مركز صحي الرازي في إربد ينتظر اتفاقًا رسميًا - فيديو
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
مدير صحة إربد: الوزارة تنتظر استملاك قطعة أرض لبناء مركز حديث عليها
لم تثمر الجهود الرسمية في محافظة إربد بإعادة إنشاء مركز صحي الرازي الشامل. وتؤكد وزارة الصحة أنها مستعدة لإنشاء مركز صحي الرازي على الطراز الحديث في حال استملاك قطعة أرض، في حين تؤكد البلدية عدم وجود أرض لديها.
اقرأ أيضاً : وعود بتوفير وتخفيض أسعار الدجاج في الأردن خلال أسبوعين - فيديو
وأكد الناطق الإعلامي باسم بلدية إربد، غيث التل، عدم وجود قطع أرض لتخصيصها للصحة، وذلك خلال مشاركته في برنامج "من هنا نبدأ" الذي يُبث على فضائية "رؤيا".
في نفس الوقت، قال مدير صحة إربد شادي بني هاني، إن الوزارة تنتظر استملاك قطعة أرض لبناء مركز حديث عليها، ولكن وفقًا للقوانين والأنظمة، لا تستطيع الوزارة شراء أرض وبناء مركز صحي.
ويعاني مركز الرازي الصحي في محافظة إربد من ضيق المساحة مقارنة بعدد المراجعين، المقدر عددهم بـ 350 ألف مواطن. ورغم التوسعة الأخيرة بجهود مديرية الصحة، إلا أنها لم تحل المشكلة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة الصحة المراكز الصحية الطب اربد مرکز صحی
إقرأ أيضاً:
جمعية الخبراء: توطين صناعة العطور ينتظر التيسيرات الضريبية
أكدت جمعية خبراء الضرائب المصرية، أن تجارة البخور والزيوت العطرية زادت بنسبة 30% منذ بداية شهر رمضان الكريم ولكن للأسف معظمها مستورد لأن صناعة العطور في مصر تعاني من عدة المشاكل أولها الضرائب وأنها أصبحت غير قادرة على المنافسة ولذلك وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بإنشاء مصنع عملاق للعطور بتكلفة مليار جنيه.
وأوضح المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني، مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية، أن مصر تُصدر نباتات عطرية وطبية طازجة أو مجففة أو زيوت خام بدون قيمة مضافة بمبلغ 400 مليون دولار في حين تستورد عطور بقيمة تتجاوز 440 مليون دولار.
أكد "عبد الغني"، أن مصر يمكن أن تصبح لاعبًا رئيسيًا في صناعة العطور من خلال التحول من تصدير المواد الخام إلى المنتجات النهائية أو نصف المُصنعة خاصة أن مصر تحتل المركز الخامس على مستوى العالم في تصدير خامات النباتات العطرية والطبية رغم أن المساحة المزروعة بالنباتات الطبية والعطرية لا تزيد عن 80 ألف فدان تمثل أقل من 0.8% من إجمالي المساحة المزروعة في مصر.
قال المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني، إن هناك قرى بالكامل تعيش على تصدير النباتات الطبية والعطرية مثل قرية شبرا بلولة بمحافظة الغربية التي تسيطر على 60% من السوق العالمي لعجينة الياسمين وقرية مشارقة ببا بمحافظة بني سويف التي تعد الثالثة على مستوى العالم في تصدير نبات الكاندويلا.
أشار "مؤسس الجمعية"، إلى أن المصريين القدماء كانوا أول من ابتكر صناعة العطور منذ 4500 سنة قبل الميلاد وكانت مصر مصدرة للعطور حتى أواخر الستينات من القرن الماضي.
قال إن لدينا حاليًا 240 مصنعًا مرخصًا للعطور و 800 مصنع تعمل بدون ترخيص بعد فرض ضريبة جدول 15 جنيهًا على كل لتر من الكحول الإيثيلي الذي يمثل 70% من صناعة الكولونيا بالإضافة إلى 14% ضريبة قيمة مضافة.
أكد مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية، أن مصانع العطور تطالب بنقل تبعيتها إلى هيئة التنمية الصناعية بدلًا من هيئة الدواء التي تضع شروطًا لا تتناسب مع صناعة العطور بالإضافة إلى أنها تفرض ضريبة دمغة طبية على مصانع العطور رغم صدور حكم قضائي نهائي يقضي بعدم خضوع مصانع العطور لتلك الضريبة.