قال البلجيكي المخضرم ديفيد جوفين إن مشجعا بصق عليه العلكة خلال مباراته ضد الفرنسي جيوفاني مبيتشي بريكار في بطولة فرنسا المفتوحة للتنس (رولان غاروس).

وأعرب المصنف السابع على العالم سابقا عن مخاوفه من أن يصبح جمهور التنس أكثر شبها بمشجعي كرة القدم المشاغبين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الملاكم أوسيك يواجه فيوري مجددا في السعوديةالملاكم أوسيك يواجه فيوري مجددا في .

..list 2 of 2أجلسه على كرسي متحرك.. "معجزة" تايسون في تغلبه على مرض "عرق النساء"أجلسه على كرسي متحرك.. "معجزة" تايسون في ...end of list

وأضاف للصحفيين "الأمر أكبر بكثير مما حدث، إنه عدم احترام بشكل أكثر من اللازم، الأمر أشبه بما يحدث في كرة القدم، وقريبا سنرى قنابل الدخان والمشاغبين، وستكون هناك معارك في المدرجات".

وتابع "الأمر أصبح سخيفا، لأن البعض يتواجد لإثارة المشاكل أكثر من إضفاء أجواء حماسية".

وأوضح "لقد بصق أحدهم العلكة في وجهي، وكان موقفا صعبا حاولت التماسك لأقصى درجة لأكون هادئا، لأنني إذا غضبت ستتطور الأمور".

ويستعد جوفين لمواجهة الألماني ألكسندر زفيريف المصنف الرابع في الدور الثاني، غدا الخميس.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

معجزة طبية في مستشفى سيد جلال.. ونقابة الأطباء تعلق

سطّر أطباء قسم جراحة التجميل بكلية طب الأزهر، واحدة من أروع قصص الطب الإنساني الحديث، في ملحمة طبية استمرت نحو 12 ساعة متواصلة، حيث نجح الفريق الطبي في إنقاذ شاب صغير تعرّض لحادث أليم، أدى إلى بتر كامل ليده من عند الرسغ.

الواقعة بدأت حينما استقبلت طوارئ مستشفى سيد جلال التابع لجامعة الأزهر، حالة طارئة لشاب في حالة حرجة، وبفضل الجاهزية الفائقة لفريق جراحة التجميل، تم حجز الحالة وإدخالها إلى غرفة العمليات خلال أقل من نصف ساعة، لتبدأ بعدها رحلة سباق مع الزمن، حيث تم إجراء عملية دقيقة للغاية لإعادة اليد المبتورة إلى جسد الشاب.

خلال الجراحة، قام الفريق الطبي بتوصيل الشرايين والأوردة والأعصاب والأوتار والعضلات بدقة متناهية، لتعود اليد إلى مكانها وكأنها لم تُفقد قط عادت الحركة، وعاد الإحساس، وعادت الحياة لعضو كان قد انتهى، لتُكتب للشاب صفحة جديدة من الأمل.

وتحت إشراف الدكتور طارق البانوبي، أستاذ جراحة التجميل بكلية طب الأزهر، والدكتور محمد أسامة أستاذ مساعد جراحة التجميل بطب الأزهر، شارك في هذا الإنجاز الإنساني الرائع كل من:

أطباء جراحة التجميل:

د. عبد الله السعدني مدرس مساعد.

الأطباء المقيمين: 

د. أحمد عبد الحفيظد. عمر جبريلد. عبد الله أبو المجدد. أحمد البحيريد. حسام التهاميد. السيد حسند. محمد هريسة

أطباء جراحة العظام:

د. محمود عبد الحميد مدرس مساعدد. عبد الله صلاح طبيب مقيمد.  خالد متولي طبيب مقيم.

أطباء التخدير:

د. محمد عبد الناصر مدرس مساعدد. محمد علاء طبيب مقيمد. نور الدين الكحيلي طبيب مقيمد. أحمد يونس طبيب مقيمد. مصطفى البدوي طبيب مقيم.

طاقم التمريض والعمال:

أحمد مغاوري محمد،سامح صابر سیدمسعود محمدهاجر أحمدمحمود محمد امتیاز تمریض.

ليست هذه مجرد قصة طبية تُروى، بل شهادة حية على ما يمكن أن تصنعه الأيدي المؤمنة بالعلم، والعقول المصرية من الأطباء.

من قلب مستشفى سيد جلال، خرجت هذه اليد لتكتب من جديد، لا سطور الألم، بل فصول الأمل والانتصار، فلكل يد أُعيدت لها الحياة، هناك فريق من الأبطال يعمل في صمت، ويؤمن أن كل نبض يعود هو حياة تستحق أن تُروى.

وتوجه نقيب الأطباء د. أسامة عبد الحي، والأمين العام المساعد لنقابة الأطباء د. خالد أمين زارع، ومقرر لجنة الإعلام بنقابة الأطباء د. أحمد مبروك الشيخ، بكل التحية والتقدير لهذا الفريق الطبي العظيم الذي أثبت أن الطب ليس مجرد مهنة، بل رسالة تحمل في طياتها الرحمة، والإبداع، والإخلاص في خدمة الإنسان.

مقالات مشابهة

  • متحرك الصياد سمعته بقت عالمية
  • معلومات مهمة عن متحرك الشهيد الصيَّاد بأجنحته المتعددة
  • توفاه الله.. جامعة الأزهر تناقش رسالة دكتوراه وتترك كرسي المشرف فارغا.. صور
  • بطولة مدريد للأساتذة تنطلق بمشاركة أبرز نجوم التنس العالميين
  • أجاسي يعود في «الخامسة والخمسين» عبر بوابة «البيكلبول»!
  • مقابل 50 مليون جنيه .. هل ينتقل ابن النادي الأهلي إلى الزمالك؟
  • منتخب التنس تحت 12 سنة يشارك في تصفيات غرب آسيا بالأردن
  • معجزة طبية في مستشفى سيد جلال.. ونقابة الأطباء تعلق
  • نادال: لا أشتاق إلى التنس!
  • هل سيفلح الخندق الذي حفره معردين الخرطوم حول الضعين في صد هجوم الأربعين متحرك