عبر منصة أبشر أعمال.. خطوات نقل ملكية المركبة من شركة لفرد
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أتاح الأمن العام خدمة نقل ملكية المركبة من شركة لفرد عبر بوابة تم في منصة أبشر أعمال دون الحاجة لمراجعة مقار المرور السعودي.
نقل ملكية المركبة من شركة لفردأوضح الأمن العام، عبر حسابه بمنصة إكس، أن خدمة نقل ملكية المركبة من شركة لفرد تمكّن الشركات من نقل ملكية المركبات إلى الأفراد إلكترونيا بكل يسر وسهولة، وذلك من خلال الخطوات التالية:
قراءة الشروط والأحكام، ثم ينقر على "بدء الخدمة"
تعبئة بيانات العقد بين البائع والمشترى ثم النقر على "تحقق"
تعبئة مبلغ المبايعة وبيانات المركبة
تنزيل العقد وتعبئة المطلوب ثم رفع صورة العقد
إدخال رمز التحقق المرسل للمشتري
في حال تمت المبايعة بحضور الوكيل الشرعي فترفق صورة الوكالة
الأمن العام يتيح خدمة نقل ملكية المركبة من شركة لفرد عبر بوابة تم في منصة #أبشر_أعمال دون الحاجة لمراجعة مقار #المرور_السعودي .
يذكر أن الأمن العام أوضح عقوبة كل مستقدم يتأخر عن الإبلاغ عن مغادرة من استقدمهم في الوقت المحدد لانتهاء تأشيرة الدخول.
وأضاف الأمن العام، عبر منصة (إكس)، أن كل مستقدم يرتكب ذلك يعاقب بغرامة مالية تصل إلى 50 ألف ريال والسجن لمدة تصل إلى ستة أشهر، والترحيل إن كان وافدا.
وتابع، أن الإبلاغ عن مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود يتم بالاتصال على الرقمين 911 في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، والرقم 999 في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمن العام الأمن العام منصة أبشر أعمال الأمن العام
إقرأ أيضاً:
المرصد السوري: حملات تحريضية لتهجير العلويين من دمشق
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، الجمعة، عن تصاعد حملات تحريضية تستهدف سكان الأحياء ذات الأغلبية العلوية في العاصمة السورية دمشق، حيث يتم تداول منشورات عبر الإنترنت تدعو إلى تهجيرهم، وسط تزايد التوترات الطائفية في البلاد.
وأشار المرصد إلى أن هذه الحملات تجري في ظل غياب إجراءات فعالة لمكافحة خطاب الكراهية، وذلك منذ التغيرات السياسية التي شهدتها سوريا في نهاية العام الماضي.
وأوضح أن المنشورات المتداولة تحتوي على معلومات مغلوطة ومضللة، تهدف إلى تأجيج التوترات الطائفية وتصوير الأوضاع وكأنها دعوة شعبية لترحيل أبناء الطائفة العلوية من دمشق.
وأكد المرصد أن هذه التحركات تبدو جزءًا من مخطط منظم يستهدف التحريض على العنف وإشعال فتيل الصراعات الداخلية.
ولفت إلى أن هذه الحملة الإعلامية التحريضية تتزامن مع تصاعد أعمال العنف في الساحل السوري، حيث سجل ارتفاع في أعداد الضحايا، الذين تجاوز عددهم 1500 مدني، غالبيتهم من الطائفة العلوية.
وفي الأيام الأخيرة، شهد غرب سوريا موجة من الإعدامات الجماعية، راح ضحيتها عدد كبير من المدنيين، معظمهم من العلويين، عقب هجمات شنّها فلول النظام السابق ضد قوات الأمن، ما فاقم حالة التوتر وزاد من المخاوف من انزلاق الأوضاع إلى صراع أكثر عنفًا وتعقيدًا.
ويحذر المراقبون من أن استمرار هذه الحملات التحريضية، إلى جانب أعمال العنف المتصاعدة، قد يؤدي إلى تعميق الانقسامات الطائفية وإعادة إشعال النزاع في البلاد، في وقت تسعى فيه الأطراف الدولية إلى إيجاد حلول سياسية للأزمة السورية.