قال الكاتب الصحفي الدكتور وجدي زين الدين، إنه خلال السنوات الماضية كان هناك شد وجذب ومعارضين وموافقين حول فكرة الدعم العيني أم الدعم النقدي، مشيرًا إلى أن إحالة هذا الملف إلى الحوار الوطني ضرورة.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج «الحياة اليوم»، المُذاع عبر فضائية «الحياة»، مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، أنه في هذا الإطار، فإن هناك أموالا كثيرة بالمليارات تضيع في هذا الطريق، مشيرًا إلى أن هذه الأموال لا يستفاد منها المستحقين للدعم، كما أنها نقطة من الضروري التركيز عليها، ولذلك كان من الضروري إحالة هذا الملف الى الحوار الوطني.

دور الحوار الوطني 

وتابع: «أري أن الحوار الوطني سيخرج بمحددات، وسيستمع الى كل وجهات النظر، وسيستمع إلى كل أطياف المجتمع المصري، ومهمة إحالة هذا الملف إلى الحوار الوطني وهي دور مهم جدًا وشجاعة من الحكومة المصرية في فكرة طرح قضية الدعم على الحوار الوطني سواء كان هيبقي عيني أو نقدي».

وأكمل: «الحوار الوطني سوف يلعب دورا مهما جدًا في هذه المسألة، سيسمع لكل الأطراف، وهيتكلم في المليارات اللي خارجة من الدولة اللي بتروح للمستحقين، هل هى بالكامل بتروح للمستحقين؟».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وجدي زين الدين الدعم الحوار الوطني شردي مجلس الوزراء الحوار الوطنی

إقرأ أيضاً:

الكويت تكتشف قضية تزوير جنسية غريبة

#سواليف

كشفت لجنة مختصة شخصين يجلسان في غرفة التحقيق يفترض أنهما “شقيقان” وفق الثبوتيات، لكنهما في الواقع لا يعرفان بعضهما البعض.

ووفقا لصحيفة “الراي” الكويتية، فإن أحد الرجلين هو الابن الشرعي لوالده الكويتي، بينما الآخر دخل ضمن سجلات العائلة عن طريق #التزوير عام 1978.

وعند وفاة الأب في تسعينيات القرن الماضي، ظهرت المفارقة: فبينما سجّلت وثيقة “حصر الورثة” أسماء 5 أبناء فقط، كان الملف الأصلي للجنسية يشمل 12 فردا.

مقالات ذات صلة الوقف السني في العراق و3 دول عربية تعلن العيد غدا 2025/03/30

تحقيقات الحمض النووي تكشف الحقيقة

أكد مصدر أمني أن الفحوصات الجينية (DNA) أثبتت أن الرجل المزوِّر ليس له أي صلة قرابة بالأبناء الحقيقيين، على الرغم من انتسابه القانوني للعائلة منذ عقود.

وفي محاولة يائسة للتهرب، ادعى المزوِّر إصابته بمرض الزهايمر، لكن #الابن_الشرعي نفى معرفته به، مؤكدا أن أشقاءه هم المذكورون رسميا في وثيقة الورثة فقط.

وتمكنت السلطات من التأكد من التزوير عبر مطابقة البصمات الوراثية للأشخاص المدرجين في حصر الورثة، ما أثبت صحة أقوال الابن الشرعي.

كما تم سحب الجنسية من اثنين من المسجلين مزوّرا في الملف، بينما لا تزال التحقيقات جارية للكشف عن باقي الحالات المشبوهة.

هذه القضية تسلط الضوء على #جرائم التزوير المعقدة التي تُحاك في ظل أنظمة التسجيل القديمة، وتؤكد أهمية توثيق الهوية بطرق علمية دقيقة مثل البصمة الوراثية لمنع التلاعب.

مقالات مشابهة

  • كاتب إسرائيلي يكشف ورقة الاحتلال في سوريا.. لا يملكها بوتين ولا أردوغان
  • كاتب إسرائيلي: لسنا بحاجة للعيش في جيب أميركا
  • واتساب يختبر إنشاء صور الملف الشخصي بالذكاء الاصطناعي
  • تطوير المناطق الصناعية.. نواب: خطوة نحو تعزيز الاستثمار ودعم الاقتصاد الوطني
  • والي الخرطوم ووزير الشئون الدينية يدشنان برنامج الزكاة بتوزيع الدعم النقدي على المرضى بالمستشفيات
  • الكويت تكتشف قضية تزوير جنسية غريبة
  • في بيان اصدرته: قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على قاعدة السلك العسكرية بمحلية باو ولاية النيل الأزرق
  • كاتب إسرائيلي يدعو لأخذ خطوة حاسمة لمنع نشوب حرب مع تركيا
  • شاهد بالفيديو.. صحفي سوداني معروف يفجر مفاجأت كبيرة: (البرهان أخبرنا بأن حميدتي كان موجود بالخرطوم قبل أيام من سقوط القصر)
  • حدود السحب النقدي من ماكينات الصراف الآلي خلال إجازة عيد الفطر