مدرب فيورينتينا: الأمر مؤلم.. من المخيب للآمال أن نفشل للمرة الثانية
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أعرب فينتشينزو إيتاليانو المدير الفني لفيورنتينا الإيطالي عن خيبة أمله بعد خسارة فريقه أمام أولمبياكوس اليوناني بهدف دون رد مساء الأربعاء في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي.
لكن إيتاليانو الذي سيرحل عن منصبه في نهاية الموسم قال لشبكة "سكاي سبورتس"، "كنا نؤمن بفرصتنا هذه المرة، الأمر مؤلم، من المخيب للآمال أن نفشل للمرة الثانية".
وأضاف "الأمر محبط لأن هذه المرة لاحت لنا العديد من الفرص للتسجيل، لكن اللاعبين فعلوا كل ما بوسعهم، من المؤلم رؤية اللاعبين يبكون، كنا نؤمن حقا هذه المرة أن بمقدورنا إنهاء مسيرتنا بشكل مختلف.
وأشار "الهزيمة تؤلم، الذهاب إلى أبعد مدى على مدار عامين من العمل شيء جيد، لكن في الأساس الهدف هو حصد لقب، ونحن لم ننجح في ذلك".
وأكد "يبدو أن الرحلة فسدت حينما ترى أخرون يرفعون الكأس، في هذه اللحظة أشعر بمرارة شديدة وخيبة أمل وإحباط، لأنني آمنت حقا بقدرتنا على تحقيق نهاية مختلفة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيورنتينا ايتاليانو دوري المؤتمر الأوروبي دوري المؤتمر اولمبياكوس
إقرأ أيضاً:
فيديو مؤلم.. أم سورية تضحي بنفسها لإنقاذ طفلها من حريق مروع
وثقت كاميرا مشهد مروع لحظة مصرع أم سورية شابة، في حريق منزلها بمدينة "دينيزلي" التركية، بعدما نجحت في إنقاذ رضيعها، عبر إلقائه من نافذة الشقة في الطابق الرابع.
وأظهر مقطع الفيديو لحظات مروعة للحادثة المأساوية التي وقعت في وضح النهار، حيث حوصرت الأم مع رضيعها، ابن العام الواحد، في إحدى غرف الشقة، التي شبت فيها النار.
وقالت وسائل إعلام محلية: إن الأم لفت ابنها ببطانية، ومن ثم ألقته من نافذ الشقة نحو بطانية أخرى أمسك بأطرافها الجيران في الأسفل لالتقاط الرضيع بدلًا من سقوطه على الأرض.
ويبدو أن الأم فقدت وعيها في تلك اللحظة بسبب كثافة الدخان في الغرفة، لتسقط دون أن تتمكن من إنقاذ نفسها، ومن ثم عثرت عليها فرق الإطفاء ميتة قرب النافذة بتأثير الدخان.
Denizli'de sobadan çıkan yangında çocuğunu kurtaran anne hayatını kaybetti.
Sobadan çıkan yangında 2 çocuğu dışarı çıkmayı başaran ve 1 yaşındaki çocuğunu da 4. kattan vatandaşların açtığı battaniyenin üzerine atarak kurtaran anne, hayatını kaybetti. pic.twitter.com/J0PlkC6LLO
وأصيب الرضيع بحروق في ظهره وساقه قبل أن تلقيه أمه من الأعلى، حيث تم نقله إلى المستشفى للعلاج.
ونجح طفلان آخران بعمر (9 و7 سنوات) في الفرار من المنزل قبل اتساع الحريق، وطلب الجيران النجدة، لتصل سيارات الإطفاء وتخمد النيران.
وقع الحريق بينما كان الأب في عمله في مجال الخياطة والنسيج، وتشير التحقيقات الأولية إلى أن سبب الحريق هو موقد التدفئة في المنزل.