"بلومبرغ" تتحدث عن صفقة كبرى ستقلب الموازين في عالم الفن
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
تجري شركة Sony Music مفاوضات بشأن شراء حقوق موسيقى Queen مقابل مليار دولار. حينها ستكون قيمة الصفقة بمثابة رقم قياسي لصناعة الموسيقى.
تجري شركة التسجيلات Sony Music مفاوضات لشراء حقوق الكتالوج الموسيقي لفرقة الروك Queen مقابل مليار دولار.
ووفقا لوكالة "بلومبرغ" فإن المفاوضات التي يشارك فيها مستثمر آخر لم يذكر اسمه، مستمرة أيضا حول موضوع بيع الهدايا التذكارية.
وأضافت "بلومبرغ" أن كتالوج موسيقى فرقة الروك يتضمن أغان مثل Bohemian Rhapsody و Don't Stop Me Now وAnother One Bites the Dust وWe Will Rock You.
يذكر أن شركة "سوني" رفضت التعليق على الخبر. ولم تقدم فرقة Queen نفسها موافقة على الاقتراح حتى الآن.
وفي السنوات الأخيرة الماضية باع العديد من موسيقيي الروك حقوق تراثهم الموسيقي بعشرات ومئات الملايين من الدولارات، بمن فيهم ديفيد باوي، ونيل يونغ، وبول سيمون، وأعضاء فرقتي Aerosmith و Motley Crue.
يذكر أن صوت فريدي ميركوري (فاروخ بولسارا)، بالإضافة إلى براين ماي عازف الجيتار المنفرد ومؤلف العديد من أغاني الفرقة يمثل الهوية الخاصة بالفرقة. ولدى الفرقة 15 ألبوم مسجل، يبلغ إجمالي تداولها حوالي 100 مليون نسخة، وعدد السجلات المباعة ثلاثة أضعاف ذلك.
مصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: موسيقى
إقرأ أيضاً:
رأي.. إردام أوزان يكتب عن مسار تصادمي في سوريا: هل تقلب تركيا وإسرائيل الموازين الإقليمية؟
هذا المقال بقلم الدبلوماسي التركي إردام أوزان*، سفير أنقرة السابق لدى الأردن، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.
في المشهد السوري الممزق، أصبح نفوذ القوى الخارجية هو القاعدة لا الاستثناء. ومن بين اللاعبين البارزين اليوم تركيا وإسرائيل، اللتان قد تُشعل سياساتهما المتقاطعة توتراتٍ ذات عواقب بعيدة المدى.
في حين أن الخلاف بينهما بشأن غزة محتدم بهدوء، فإن التطورات الأخيرة تثير المخاوف من أن يتحول ما لم يتم التحدث عنه إلى مواجهة مباشرة لا مفر منها.
بعيدًا عن شبح الصراع، تمتلك تركيا القدرة على الظهور ليس كطرف مقاتل، بل كقوة استقرار قادرة على ضمان الأمن وتعزيز حل مستدام للأزمة السورية. ولتحقيق ذلك، من الضروري إعطاء الأولوية لخفض التصعيد، وتخفيف حدة الصراع، والحوار بين البلدين.
استراتيجية إسرائيل: من الدفاع إلى الهيمنةبدأ التدخل الإسرائيلي في سوريا بأهداف أمنية واضحة: كبح النفوذ الإيراني المتنامي ومنع حزب الله من امتلاك أسلحة متطورة. كانت هذه الأهداف منطقية من وجهة نظرهم في السنوات الأولى الفوضوية للحرب الأهلية السورية، حيث ركزت إسرائيل بشكل أساسي على الضربات الدقيقة للمنشآت العسكرية. ومع تطور الوضع، تطور نهج إسرائيل.