موجة غضب شعبية واسعة تنديداً بحملة استهدف شركات الإسمنت بأبين ولحج وعدن
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن موجة غضب شعبية واسعة تنديداً بحملة استهدف شركات الإسمنت بأبين ولحج وعدن، وصف محللون اقتصاديون ومواطنون، استهداف الاستثمار الوطني والمشاريع الاستراتيجية في المحافظات الجنوبية، تحت مسمى ضبط الأوزان في الطرق، التي دشنت .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موجة غضب شعبية واسعة تنديداً بحملة استهدف شركات الإسمنت بأبين ولحج وعدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وصف محللون اقتصاديون ومواطنون، استهداف الاستثمار الوطني والمشاريع الاستراتيجية في المحافظات الجنوبية، تحت مسمى ضبط الأوزان في الطرق، التي دشنت الأحد الماضي، بالحرب التي ستقضي على ما تبقى من الاقتصاد الوطني..وسخر محللون ومراقبون اقتصاديون من الإجراءات الصادرة عن جهات تابعة لماتسمى حكومة الشرعية، معتبرين ذلك استهداف ممنهج للقضاء على ما تبقى من الاقتصاد الوطني.كما استهجن المراقبون تعميم ماتسمى (للقوات المسلحة الجنوبية) الذي تضمن توجيه للقوات الأمنية والعسكرية، يستهدف شركات اسمنت الوحدة في أبين وشركة اسمنت الوطنية في لحج ومصنع استار اسمنت في عدن.وحذروا في تغريدات على صفحاتهم في وسائل التواصل الاجتماعي، من النتائج الكارثية لهذا الإجراء الذي يستهدف آخر معاقل الإقتصاد الوطني بعد ميناء عدن التي أدت عدة إجراءات عشوائية إلى انتقال التجار إلى ميناء الحديدة.. مشيرين الى ان القائمين على الحملة تجاهلوا الآثار والتبعات الاقتصادية والخسائر الفادحة التي من شأنها ان تلحق بالمواطن وبالمشاريع الإستراتيجية والحيوية ودورها في تعزيز ورفد الخزينة العامة والكثير من الجوانب الاقتصادية والتنموية للمجتمع جراء هكذا اجراء.واعتبر المراقبون والمحللون الاقتصاديون أن استمرار مثل هذه القرارات العشوائية سيؤدي إلى مضاعفة الأعباء وزيادة تكلفة نقل مادة الأسمنت وتحميلها على كاهل المواطن، ومضاعفة عدد القواطر بعدة أضعاف في طرق متهالكة، إضافة انه لا يوجد موازين ثابتة ومحددة، إلى جانب النقاط وسندات التحصيل والأتاوات المفروضة في طرقات المحافظات المحررة تحديدا.واشاروا إلى أن عدد من الجهات الحكومية تحركت قبل الحرب لوقف مايسمى بلائحة الميزان التجاري ومنها الهيئة العامة للاستثمار التي طالبت بحل المشاكل الأساسية المتمثلة، بإيجاد طرق وبنية تحتية ملائمة تنفذ وفقا للمواصفات الدولية للنقل.من جانب آخر اعتبر ناشطون ومواطنون ما يجري استهداف ممنهج للاستثمار الوطني وللمشاريع الإستراتيجية ولعدن على وجه الخصوص بدء بالميناء وانتهاء بمصانع الأسمنت مطالبين مايسمى بالمجلس الرئاسي ورئيس مايسمى المجلس الانتقالي ورئيس الحكومة ورئيس الهيئة العامة للاستثمار بسرعة وقف هذا العبث، والتدخل لوقف تلك الإجراءات في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، والتوعية بالمخاطر والآثار الاقتصادية على المجتمع وما تبقى من مشاريع وطنية.وحذر مراقبون من زيادة انتشار نقاط مسلحة للجبايات الغير قانونية في الطرق الواصلة من مصانع الإسمنت الواقعة في محافظات ابين ولحج وعدن
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موجة غضب شعبية واسعة تنديداً بحملة استهدف شركات الإسمنت بأبين ولحج وعدن وتم نقلها من التغيير برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عودة الاحتجاجات في حضرموت تنديدا بانقطاع الكهرباء خلال رمضان
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
شهدت بدينة المكلا مركز حضرموت، مسيرات واحتجاجات تنديدًا بانقطاع الكهرباء لساعات طويلة مع أول أيام شهر رمضان.
وتجمّع المئات من المواطنين في شوارع المكلا للمطالبة بإيجاد حلول جذرية لأزمة الكهرباء، التي تفاقمت مع ارتفاع درجات الحرارة، خصوصًا مع دخول شهر رمضان.
وأشار المتظاهرون إلى أن انقطاع الكهرباء يؤثر على حياتهم اليومية، خاصة في شهر رمضان، داعين المسؤولين إلى إيجاد حلول جذرية لهذه المشكلة.
وتمددت الاحتجاجات الرافضة لتدني خدمة الكهرباء من مدينة عدن إلى معظم المدن الرئيسية في المحافظات الجنوبية والشرقية.
وكان حلف قبائل حضرموت قال أن إعلانه تزويد الكهرباء بساحل ووادي حضرموت بالوقود المنتج من شركة بترو مسيلة بأنه موقف إنساني خاص بالحلف تجاه المواطنين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
والسبت، أصدرت شركة النفط اليمنية ومؤسسة الكهرباء بساحل حضرموت بيانًا مشتركًا يشرح احتياجات الكهرباء في المحافظة، مشيرة إلى أن الكميات التي تحتاجها محطات الكهرباء في ساحل حضرموت هي أكثر بكثير مما جاء في البيان الصادر عن قيادة حلف حضرموت.
وأوضح البيان أن الكميات الحقيقية التي تحتاجها محطات الكهرباء في الساحل بشكل يومي هي 518,400 لتر من الديزل لإنتاج 80 ميجا واط، و690,000 لتر من المازوت لإنتاج 125 ميجا واط، مشيرا إلى أن هذه الكميات من الوقود هي مدفوعة الثمن من قبل السلطة المحلية، وليست مجانية كما يصور البعض.