الهيئة العامة لشؤون القبائل تدين مجازر الكيان الصهيوني بحق المدنيين والنازحين
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
الثورة نت|
أدانت الهيئة العامة لشؤون القبائل، التصعيد الخطير الذي يقوم به كيان العدو الصهيوني والذي كان آخره ارتكاب أبشع مجازر الإبادة الجماعية بحق المدنيين والنازحين في رفح.
وعبرت الهيئة في بيان صادر عنها اليوم، عن مشاطرة قبائل اليمن، للشعب والمقاومة الفلسطينية آلامهم، مؤكدة أنه لولا الحواجز التي صنعها الاستعمار لكانت قبائل اليمن إلى جانب الشعب الفلسطيني في مواجهة العدو الصهيوني.
ودعا البيان القبائل العربية إلى التحرك في هذا المنعطف المفصلي في تاريخ الأمة، والخروج من حالة الصمت وإعلان المواقف المشرفة تمهيداً للفتح الموعود وتحرير المقدسات.. مؤكدا أن الأمل والرهان هو على القبائل بعد سقوط وارتهان الحكومات العربية وجيوشها العميلة.
وباركت الهيئة العامة لشؤون القبائل، عمليات القوات المسلحة اليمنية المساندة للشعب والمقاومة الفلسطينية والتي كان آخرها إسقاط طائرة أمريكية نوع “إم كيو9” واستهداف ست سفن في البحر الأحمر والبحر العربي والبحر الأبيض المتوسط لانتهاكها قرار حظر الوصول إلى موانئ فلسطين المحتلة وردا على تصعيد العدو الصهيوني والأمريكي في رفح.. داعية إلى تنفيذ المزيد من العمليات.
وأكدت الهيئة حضور قياداتها وأعضائها وكل القبائل اليمنية في كافة الساحات والميادين ودعمها وتأييدها لكافة عمليات الإسناد التي تقوم بها القوات المسلحة، في إطار المرحلة الرابعة من التصعيد، حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة والسماح بإدخال المساعدات الغذائية لكافة أبناء القطاع.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء
إقرأ أيضاً:
الآلية الوطنية لحماية المدنيين تناقش إعادة تشكيل الآلية بما يواكب المستجدات التي فرضتها الحرب
ناقش إجتماع الآلية الوطنية لحماية المدنيين برئاسة وزير الداخلية اللواء خليل باشا سايرين، إعادة تشكيل الآلية بما يواكب المستجدات التي فرضتها الحرب التي شنتها مليشيا الدعم السريع المتمردة على البلاد.وقال وزير الداخلية في إفادة صحفية عقب الإجتماع بنادي الشرطة ببورتسودان الثلاثاء، ان الإجتماع ناقش ثلاث أجندة رئيسية تمثلت في مناقشة كيفية إعادة تشكيل الآلية خاصة في ظل إندلاع الحرب واستمرارها، مبيناً انه تم استيعاب وضم مؤسسات جديدة للالية، وقال إن شكل الحماية اختلف حاليا بسبب اوضاع الحرب حيث كان في السابق لا توجد حرب.وقال خليل ان الإجتماع تداول أيضا حول الخطة الوطنية لحماية المدنيين الرامية الى سد الثغرات التي تحاول بعض الجهات الدولية أن تستخدمها للإضرار بالسودان مثل المساعدات الإنسانية، وملف حماية المدنيين بغرض التأثير على السيادة الوطنية، مؤكدا ان الآلية ستعد وثيقة رسمية للخطة ورفعها للأمم المتحدة.وأضاف ان الخطة ستكون شاملة كل أنواع الحماية، مشيرا الى جهود الحكومة في تسهيل وصول المساعدات الإنسانية بما فيها فتح المعابر، مؤكدا التزام القوات المسلحة بحماية المدنيين والالتزام بالقوانين الوطنية والقانون الدولي الإنساني.واوضح رئيس الآلية الوطنية لحماية المدنيين ان الإجتماع ناقش كذلك تشكيل اللجان الفرعية الولائية واهميتها في احكام وتجويد العمل .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب