شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الزواج المزيف يجدد أزمة التأشيرات بين فرنسا وتونس، Globallookpressمقر سفارة فرنسا في تونس تجددت أزمة التأشيرات بين فرنسا وتونس بعد أن رفضت السفارة الفرنسية في تونس 1200 .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "ال زواج المزيف" يجدد أزمة التأشيرات بين فرنسا وتونس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"الزواج المزيف" يجدد أزمة التأشيرات بين فرنسا وتونس

Globallookpress

مقر سفارة فرنسا في تونس

تجددت أزمة التأشيرات بين فرنسا وتونس بعد أن رفضت السفارة الفرنسية في تونس 1200 طلب تأشيرة لـ"لم الشمل"، حيث بررت ذلك بأزمة "الزواج المزيف".

وقررت السلطات التونسية منع وقفة احتجاجية، كان من المقرر تنظيمها أمام السفارة الفرنسية في تونس، على خلفية رفض منح التأشيرة لأكثر من 1200 شخص بحجة "الزواج المزيف".

وأكد محمد الهادي الطرابلسي، أحد المحتجين في مداخلة على إذاعة "موزاييك أف أم" يوم الثلاثاء، أن السفارة رفضت 1200 طلب تأشيرة للتجميع العائلي.

وصرح بأنها تستجيب لجميع الشروط، ووفق الإجراءات المعمول بها، إلا أن السفارة الفرنسية رفضتها بزعم "الزواج المزيف".

وتحدث محمد الهادي الطرابلسي عن وضعيته قائلا إنه "متزوج منذ 4 سنوات، وزوجته راسلت السلطات المعنية في فرنسا للاستفسار عن أسباب الرفض، لكن لم يصلها أي رد".

وأضاف: "نحن نحترم القانون التونسي ونرفض التهور، ولو كان زواجا مزيفا مثلما تزعم السلطات الفرنسية، لما تجمعت زوجات المحتجين أمام قنصلية فرنسا للاحتجاج على قرارات مماثلة".

المصدر: "موزاييك أف أم"

18.236.237.42



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "الزواج المزيف" يجدد أزمة التأشيرات بين فرنسا وتونس وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: زواج ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السفارة الفرنسیة فی تونس

إقرأ أيضاً:

أوامر جديدة للسفارات الأميركية حول العالم بشأن التأشيرات

أمر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو سفارات الولايات المتحدة في أنحاء العالم، بالتدقيق في محتوى منصات التواصل الاجتماعي لبعض المتقدمين للحصول على تأشيرات لدخول البلاد، من الطلاب أو غيرهم.

ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين أميركيين، قولهم إن هذه الخطوة تهدف إلى "منع المشتبه في انتقادهم الولايات المتحدة أو إسرائيل من الدخول".

وعرض روبيو هذه التعليمات في برقية مطولة، أرسلت إلى البعثات الدبلوماسية الأميركية في 25 مارس الماضي.

وجاءت الخطوة بعد أسابيع من توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوامر تنفيذية، لبدء حملة لترحيل الأجانب، بمن فيهم أولئك الذين قد تكون لديهم "مواقف عدائية" تجاه "المواطنين الأميركيين، أو الثقافة أو الحكومة أو المؤسسات أو المبادئ الأميركية".

كما أصدر ترامب أمرا تنفيذيا لبدء حملة صارمة على ما سماه "معاداة السامية"، التي تشمل ترحيل الطلاب الأجانب الذين شاركوا في الاحتجاجات الجامعية ضد حرب إسرائيل على قطاع غزة.

ونصت توجيهات روبيو على أنه "بدءا من الآن، يجب على موظفي السفارات إحالة بعض المتقدمين للحصول على تأشيرات الطلاب وغيرهم إلى وحدة منع الاحتيال، لإجراء فحص إلزامي لمنصات التواصل الاجتماعي"، وفقا لما قاله مسؤولون أميركيون مطلعون على البرقية لـ"نيويورك تايمز".

وتساعد وحدة منع الاحتيال في السفارات أو القنصليات الأميركية، في فحص المتقدمين للحصول على تأشيرات.

ووصفت البرقية المعايير العامة التي يجب على الدبلوماسيين استخدامها للحكم على رفض التأشيرة، واستشهدت بتصريحات أدلى بها روبيو في مقابلة مع شبكة "سي بي إس نيوز" في 16 مارس، عندما قال: "لا نريد أشخاصا في بلدنا يرتكبون جرائم ويقوضون أمننا القومي أو السلامة العامة".

وأضاف وزير الخارجية الأميركي: "الأمر بهذه البساطة، خاصة الأشخاص الموجودين هنا كضيوف. هذا هو جوهر التأشيرة".

وتحدد البرقية نوع المتقدمين الذين يجب التدقيق في منشوراتهم على منصات التواصل الاجتماعي، وهم، وفقا للإدارة الأميركية، شخص يشتبه في وجود صلات أو تعاطف مع الإرهاب، كانت لديه تأشيرة دراسة أو تأشيرة تبادل بين 7 أكتوبر 2023 و31 أغسطس 2024، أو من انتهت تأشيرته منذ ذلك التاريخ.

وتشير التواريخ التي حددها روبيو إلى أن أحد الأهداف الرئيسية لعمليات فحص منصات التواصل الاجتماعي، هو رفض طلبات الطلاب الذين أعربوا عن تعاطفهم مع الفلسطينيين خلال الحرب الإسرائيلية الدامية.

كما تنص البرقية أيضا على أنه "يمكن رفض منح التأشيرة للمتقدمين إذا أظهر سلوكهم أو أفعالهم موقفا عدائيا تجاه المواطنين الأميركيين أو الثقافة الأميركية، بما في ذلك الحكومة أو المؤسسات أو المبادئ التأسيسية".

مقالات مشابهة

  • توجه السلطات الفرنسية لمنع الحجاب يقض مضجع الرياضيات المسلمات
  • امتحان الإسلاميين في سوريا
  • عشية زيارته للجزائر…وزير الخارجية الفرنسي يجدد التأكيد على دعم فرنسا سيادة المغرب على الصحراء(فيديو)
  • محكمة التمييز الفرنسية تلغي الحجز على ممتلكات رياض سلامة
  • الحكومة الفرنسية: أوروبا ستفرض ضريبة على الخدمات الرقمية الأمريكية
  • فيدان في باريس.. محطة جديدة في مسار العلاقات التركية الفرنسية المتوترة
  • برلمانيون فرنسيون يطالبون بالرقابة على المساعدات الأوروبية لدمشق.. مدير المخابرات العسكرية الفرنسية السابق: المشاعر الطيبة لا تصنع سياسة أو استراتيجية.. والوضع يتطلب يقظة كبيرة
  • السفارة الفرنسية: انطلاق المنتدى الاقتصادي الليبي الفرنسي في طرابلس 16 أبريل
  • أوامر جديدة للسفارات الأميركية حول العالم بشأن التأشيرات
  • الولايات المتحدة تشدد منح التأشيرات وتشترط فحص منصات التواصل