ممثل هوليودي شهير يدعو دول العالم للوقوف في وجه "الوحش الغربي" ومنع اندلاع حرب عالمية ثالثة
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
دعا الممثل الخاص لوزارة الخارجية الروسية للاتصالات الإنسانية، السينمائي ستيفن سيغال جميع دول العالم إلى الاتحاد لمواجهة شر العالم الغربي والنضال من أجل الحقيقة والعدالة.
وحصل ستيفن سيغال على وسام الصداقة في حفل توزيع جوائز الدولة الذي أقيم في قاعة يكاترينا في الكرملين اليوم الخميس.
وقال سيغال خلال الحفل: "الحرب التي نخوضها الآن بدأها ومولها الغرب، إنها حرب الخير والشر، ويجب على جميع البلدان وجميع الشعوب أن تتحد بدلا من أن يسيطر عليها ويخدعها هذا الوحش بوجه الصحافة الكاذبة.
وأشار إلى أنه قبل بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، حدثت أنواع مختلفة من الاضطرابات في بلدان مختلفة. وأضاف: "العالم بأكمله يقترب بشكل خطير من حرب عالمية ثالثة. إننا نواجه نفس الوحش الذي يسعى إلى التهام العالم بأسره وغزوه والسيطرة عليه من خلال الأكاذيب والتضليل والتلاعب".
وأكد أن غالبية المجتمعين في قاعة يكاترينا بالكرملين قدموا مساهمة كبيرة في الدفاع عن الوطن الأم، وخاصة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
المصدر: "نوفوستي"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب العالمية الثالثة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الشرع: أنقذنا المنطقة من حرب عالمية ثالثة.. ولبنان عمق استراتيجي لنا
قال القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، أن سوريا أنقذت المنطقة من حرب عالمية ثالثة ووجود مليشيات بسوريا كان عامل قلق لكل دول المنطقة، وفق ما أوردت وسائل إعلام عدة.
ذكر أحمد الشرع أن سوريا دخلت مرحلة جديدة في بناء الدولة والابتعاد عن الثأر، حيث أن سوريا تغيرت "واستطعنا حماية المنطقة والإقليم ونقف على مسافة واحدة من الجميع، وإنه في سوريا لن تنصر طرفا على آخر في لبنان ونحترم سيادة لبنان ووحدة أراضيه وأمنه ونأمل أن ينتهي الانقسام الطائفي في لبنان وأن تحل الكفاءات مكان المحاصصة".
وأكد على إن لبنان عمق استراتيجي وخاصرة لسوريا ونأمل بناء علاقة استراتيجية وثيقة بين البلدين، وأردف :"معتزون بثقافتنا وإسلامنا وديننا يحمي حقوق كل الطوائف والملل".
شدد أحمد الشرع خلال لقائه زعيم تيار الدروز في لبنان وليد جنبلاط على إن لبنان عمق استراتيجي وخاصرة لسوريا و"نأمل بناء علاقة استراتيجية وثيقة معه".
ووصل الأحد، وفد من "الحزب التقدمي الاشتراكي" اللبناني برئاسة وليد جنبلاط، برفقة نواب "اللقاء الديمقراطي "والمشايخ الدروز إلى قصر الشعب في العاصمة السورية دمشق.
والتقى جنبلاط مع رئيس حكومة تصريف الأعمال السورية محمد البشير، كما التقى مع أحمد الشرع قائد تحالف فصائل المعارضة السورية المسلحة بقيادة "هيئة تحرير الشام".