فنون حكاية الدّيك تعرَضُ في الزّرقاء
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
فنون، حكاية الدّيك تعرَضُ في الزّرقاء،عمّان السّوسنةعرضت مسرحية حكاية الديك الموجّهة للأطفال، الأربعاء، على .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حكاية الدّيك تعرَضُ في الزّرقاء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عمّان- السّوسنة
عرضت مسرحية "حكاية الديك" الموجّهة للأطفال، الأربعاء، على مسرح مركز الأميرة سلمى للطفولة في الزرقاء، وذلك ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون.وحضر المسرحية، التي كتبها وأخرجها الفنان جاسر مطر، مدير الثقافة أيمن عرار وجَمْعٌ من الأطفال وأهاليهم في الزرقاء، حيث تتناول المسرحية أهمية قيمة الحفاظ على البيئة والنظافة الشخصية والعامة.
(بترا)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حكاية الدّيك تعرَضُ في الزّرقاء وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"القلم ولوحة المفاتيح".. حكاية تكشف العلاقة الأصيلة للإنسان بالكتابة
الشارقة - الوكالات
جمعت راوية قصص الأطفال، تسنيم محمود، مجموعة من صغار معرض الشارقة الدولي للكتاب، لتقصّ لهم حكاية "القلم ولوحة المفاتيح"، والتي تتحدث عن الفروقات بين الأداتين، ومدى أهمية كل منهما في حياتنا اليومية. جاء ذلك خلال ورشة عمل تفاعلية ضمن فعاليات الدورة الـ43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب.
وتدور أحداث القصة، التي شهدت تفاعلاً من الأطفال، حول نقاش محتدم بين براء وبسيم عن أهمية كل من الأداتين في حياة البشر، حيث تمسّك براء بأهمية القلم كأول وسيلة لتدوين المعرفة وحفظها في الكتب والمُجلدات، فضلاً عما يقدمه من ناحية جمالية.
وأكد أن القلم ينمّي كذلك عضلات أصابع الأطفال، ويُعد أقرب إلى القبول من لوحة المفاتيح، ولا غنى لأحد عن القلم لسهولة حمله والحصول عليه، كما أنه لا يحتاج إلى طاقة كهربائية لكي يعمل، على العكس من لوحة المفاتيح، فيما يعد رفيقاً دائماً ورخيص الثمن، ويمكن اصطحابه في أي مكان.
وعلى النقيض منه، قال بسيم إن لوحة المفاتيح جلبت الراحة للناس بما تمتاز به من سرعة وجمال في الخط، وأيضاً تحتوي على خدمات فنية كثيرة؛ فتكبّر الخط، وتساعد على اختيار نوع الخط المطلوب كالخط الكوفي والرقعة والفارسي وغيرها، مشيراً إلى أن الكتابة على لوحة المفاتيح فيها متعة كبيرة، بالإضافة إلى أنها أصبحت ذات حجم صغير عقب اختراع الحاسوب المحمول الذي بات يُحمل في المحفظة.
وتوضح القصة في نهايتها، أن والدة الطفلين تدخلت في الحوار مبدية إعجابها بما ذكراه، إلا أنها ترى أن للقلم فوائده ومزاياه، وكذلك لوحة المفاتيح لها فوائدها ومزاياها، وبالتالي نحن بحاجة إلى الاثنين ليبقيا جنباً إلى جنب بهدف مساعدة الناس على تدوين العلوم والمعارف.
وأكدت تسنيم محمود، مقدمة الورشة، أن المغزى من تلك القصة هي أن المخترعات الحديثة لا تلغي القديمة ولكنها تطوّرها، والإنسان الذكي يواكب كل ما هو جديد ولكنه يحافظ في الوقت ذاته على الأشياء الأصيلة.