سفارة السعودية بالقاهرة تقيم حفلا للسفير أسامة نقلي بمناسبة انتهاء فترة عمله
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أقام نائب السفير الوزير المفوض عبد الرحمن الدهاس وأصحاب السعادة الملاحق ورؤساء المكاتب والأقسام بحضور منسوبي سفارة المملكة العربية السعودية، حفلاً للسفير أسامة بن أحمد نقلي، وذلك بعد انتهاء فترة عمله بالسفارة لمدة ست سنوات، حيث تم تبادل الهدايا التذكارية.
وفي ختام الحفل عبّر السفير عن بالغ شكره ووافر تقديره لكافة الزملاء في سفارة المملكة على جهودهم المتميزة في خدمة الوطن والمواطنين بتوجيهات سديدة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
متمنياً لكافة الزملاء دوام التوفيق والسداد في مواصلة أداء واجباتهم في خدمة الوطن والمواطنين، منوهاً بعمق العلاقات التاريخية بين المملكة ومصر في خدمة المصالح المشتركة، وقضايا الأمتين العربية والإسلامية والأمن والسلم الدوليين.
سفارة المملكة بالقاهرة تقيم حفلا للسفير أسامة نقلي بمناسبة انتهاء فترة عملهسفارة المملكة بالقاهرة تقيم حفلا للسفير أسامة نقلي بمناسبة انتهاء فترة عملهسفارة المملكة بالقاهرة تقيم حفلا للسفير أسامة نقلي بمناسبة انتهاء فترة عملهالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز سفارة المملکة
إقرأ أيضاً:
سفير المملكة لدى بولندا يدشن الشركة السعودية البولندية لدعم الأعمال بوارسو
دشن سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بولندا سعد الصالح، اليوم، مقر الشركة السعودية البولندية لدعم الأعمال بالعاصمة وارسو، التي أسسها اتحاد الغرف السعودية ممثلًا بمجلس الأعمال السعودي البولندي، وذلك بمشاركة عدد من المسؤولين وأصحاب الأعمال من البلدين.
وتمثل الشركة نواة حقيقة للتكامل الاقتصادي بين المملكة وبولندا ونتاج للعلاقات الإستراتيجية المتميزة بين الدولتين الصديقتين والممتدة على مدى أكثر من 9 عقود.
9
ويأتي تأسيس الشركة متسقًا مع الأهمية الاقتصادية للمملكة في ظل رؤيتها الطموحة 2030 ومبادراتها الضخمة واستضافتها لفعاليات مثل أكسبو 2030 وكأس العالم 2034، فيما تعد بولندا الاقتصاد السادس أوروبيًا و21 عالميًا.
وتوفر هذه المنصة فرصة للتكامل بقطاعات واعدة مثل التقنية حيث تتميز بولندا كونها الثالثة عالميًا في جودة المبرمجين وعددهم، فيما تخطط المملكة لاستثمار ما يزيد عن 100 مليار دولار بمجال الذكاء الاصطناعي.
وستسهم الشركة في توفير كيانات اقتصادية جديدة تكون رافدًا قويًا لاقتصاد الدولتين وبخاصة في القطاعات ذات الأولوية كالزراعة والطاقة والصناعة والسياحة والأمن الغذائي والتكنولوجيا والخدمات اللوجستية.