“الأمن العام” تشدد على ضرورة اتباع الاجراءات الوقائية لمنع حوادث الغرق
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
#سواليف
شددت مديرية #الأمن من جديد، على ضرورة اتباع الاجراءات الوقائية لمنع #حوادث_الغرق والحماية منها.
وحذرت المديرية من خطورة الإهمال وعدم الانتباه والاستهانة بالإرشادات، الأمر الذي نجم عنه عدد من الحوادث المؤسفة.
وأكدت استمرارها في العمل بجاهزية عالية حفاظاً على أرواح المواطنين وتأمين سلامتهم، داعية الى تجنب #السباحة في الأماكن غير المخصصة لممارسة هذه الرياضة كالسدود والبرك الزراعية، وعدم الاندفاع العاطفي في الإنقاذ العشوائي للشخص الغريق دون الإلمام بقواعد الإنقاذ المائي، ومراقبة الأطفال أثناء الرحلات والتنزه بالقرب من المسطحات المائية.
ودعت إلى التقيد بالإرشادات واللافتات التحذيرية التي تمنع السباحة في أماكن التجمعات المائية، وعدم الاقتراب من التجمعات المائية الخطرة كالبرك الزراعية، والابتعاد عن حواف مصادر المياه المفتوحة تفادياً لخطر الانزلاق فيها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن حوادث الغرق السباحة
إقرأ أيضاً:
إغلاق المدارس ومنع التجمعات غدا.. تحذيرات عاجلة بشأن نشاط زلزالي في هذه الدوله
نصحت السلطات اليونانية، اليوم الأحد، سكان جزيرة سانتوريني في بحر إيجة بإغلاق المدارس غدا الاثنين، وتجنب ميناءين صغيرين والامتناع عن التجمع في الأماكن المغلقة بعد رصد زيادة في النشاط الزلزالي في المنطقة خلال الأيام القليلة الماضية.
وقالت وزارة الحماية المدنية في بيان لها، إنها سجلت سلسلة من الهزات بلغت قوتها 4.3 درجة يومي الجمعة والسبت في المنطقة الواقعة بين جزيرة سانتوريني البركانية وأمورجوس.
وأوضحت الوزارة أن تلك الهزات غير مرتبطة بنشاط بركاني وأنها آخذة في التراجع لكن خبراء اقترحوا إجراءات احترازية بما في ذلك إغلاق المدارس في الثالث من فبراير. كما حثوا السكان على تجنب ميناء أمودي الصغير وكذلك مرفأ فيرا الذي يخدم بشكل أساسي بواخر الرحلات البحرية.
استاذ تمويل يعلق على التقارب بين مصر واليونان وقبرصأستاذ علاقات دولية: قمة مصر واليونان وقبرص تبرز محورية الدور المصري في المنطقةوقال معهد أثينا للعلوم الجيوديناميكية إن هزات زلزالية تراوحت قوتها بين 2.8 و4.5 درجة وقعت في المنطقة صباح الأحد دون التسبب في أضرار.
وتقع اليونان على خطوط صدع متعددة وتتعرض بشكل متكرر للزلازل.
وتشكلت جزيرة سانتوريني، وهي واحدة من أبرز الوجهات السياحية في اليونان، بشكلها الحالي نتيجة واحدة من أكبر حالات الثوران البركاني في التاريخ وقعت في حدود عام 1600 قبل الميلاد. وكان أحدث ثوران بركاني في المنطقة قد وقع في عام 1950.