كلوب : من الستحيل أن أعتزل التدريب
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أتم كلوب: "تروقني أشياء كثيرة هنا.
أكد المدرب السابق لنادي ليفربول، يورجن كلوب، أنه من المستحيل ألا يعود إلى التدريب من جديد.
اقرأ أيضاً : رودريغو يحذر من مواجهة دورتموند في نهائي الابطال
ورحل كلوب، البالغ من العمر 56 عامًا، عن ليفربول خلال الشهر الحالي بعد قضاء 9 سنوات داخل قلعة أنفيلد.
وقال كلوب في مقابلة مع صحيفة بيلد، أثناء عطلته في مايوركا: "المدرب مدرب".
وتابع: "أنا الآن أرتاح. كيف يفترض أن أعرف كيف سأشعر أثناء أو بعد راحتي أو ما أريد فعله؟". ونوه: "ليست لدي أي فكرة، سننتظر".
وبخصوص رأيه في مايوركا، قال إنه طوال حياته كان يحلم بامتلاك بيت في الجنوب، حيث يروقه المناخ والأجواء والأفراد.
وأتم كلوب: "تروقني أشياء كثيرة هنا. لدي قوم أعرفهم. ليس الأمر أنني أبحث عن أصدقاء جدد، لدي أصدقاء لنهاية حياتي، وإن كان بعضهم هنا، فهذا رائع".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: يورغن كلوب
إقرأ أيضاً:
محققو الأمم المتحدة: هناك "أدلة كثيرة" على جرائم الأسد
رغم تدمير وثائق وغيرها من الأدلّة على الجرائم المرتكبة في سوريا خلال حكم بشار الأسد، أكّد محقّقو الأمم المتحدة أنّ "الكثير من الأدلّة" لا تزال سليمة.
وقال عضو لجنة التحقيق الأممية بشأن سوريا، هاني مجلّي، الجمعة، إنّ "البلد غنيّ بالأدلّة، ولن نواجه صعوبة كبيرة في إحقاق العدالة".
وبعد السقوط المفاجئ للأسد في الثامن من ديسمبر (كانون الأول)، تمكّنت اللجنة من الدخول إلى البلاد، بعدما كانت تحاول التحقيق عن بُعد بشأن وقوع جرائم منذ بداية الحرب في العام 2011.
وبعد زيارة أجراها حديثاً إلى سوريا، أضاف مجلي أمام جمعية المراسلين المعتمدين لدى الأمم المتحدة "كان من الرائع أن أكون في دمشق بعدما مُنعت اللجنة من دخول البلاد منذ البداية".
Syria sanctions should be lifted, but leverage needed to keep transition on track: @UNCoISyria https://t.co/zsEvu68IPq
— UN Syria Commission of Inquiry (@UNCoISyria) January 31, 2025وخلال وصفه الزيارات التي أجراها إلى سجون في دمشق، أقرّ بأنّ "الكثير من الأدلّة تضرّرت أو دُمّرت" منذ تدفّق الناس إلى السجون ومراكز الاعتقال بعد سقوط بشار الأسد".
وأشار عضو لجنة التحقيق إلى أنّ سجن صيدنايا السيء الصيت، الذي شهد عمليات إعدام خارج نطاق القضاء وعمليات تعذيب ترمز إلى الفظائع المرتكبة ضدّ معارضي الحكومة السورية، "أصبح خالياً عملياً من كل الوثائق".
وأوضح أنّ هناك أدلّة واضحة على "عمليات تدمير متعمّدة لأدلّة"، خصوصاً في موقعين يبدو أنّه تمّ إحراق وثائق فيهما، من قبل أفراد تابعين للأسد قبل فرارهم.
ولكنّه، قال إنّ الدولة السورية في ظلّ حكم الأسد كانت "نظاماً يحتفظ على الأرجح بنسخٍ أخرى من كلّ شيء، وبالتالي إذا تمّ تدمير أدلّة فإنّها ستكون موجودة في مكان آخر".
The report is based on over 2,000 witness testimonies, including 550 survivors of torture, and provides the most comprehensive analysis to date by @UNCoISyria of detention-related atrocities committed by the ousted regime. https://t.co/JmmJ7l3uJO
— UN Syria Commission of Inquiry (@UNCoISyria) January 31, 2025وأشار إلى وجود مبانٍ أخرى تحتوي على الكثير من الأدلّة.
وخلُص إلى أنّه "يبدو أنّ هناك عدداً من الأدلّة التي أصبحت آمنة الآن، ونأمل أن يكون من الممكن استخدامها في المستقبل" لضمان تحقيق العدالة.