نقابة المحامين تؤيد إجراء الانتخابات كحل وحيد لإنهاء الأزمة السياسية الليبية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن نقابة المحامين تؤيد إجراء الانتخابات كحل وحيد لإنهاء الأزمة السياسية الليبية، أخبارليبيا24 أكدت النقابة العامة للمحامين تأييدها الكامل لإجراء الانتخابات كحل وحيد لإنهاء الأزمة السياسية الليبية. وشددت .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقابة المحامين تؤيد إجراء الانتخابات كحل وحيد لإنهاء الأزمة السياسية الليبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أخبارليبيا24
أكدت النقابة العامة للمحامين تأييدها الكامل لإجراء الانتخابات كحل وحيد لإنهاء الأزمة السياسية الليبية.
وشددت النقابة في بيان لها عقب لقاء المبعوث الأممي إلى ليبيا عبدالله باتيلي بمقر النقابة في طرابلس على ضرورة تمكين الشعب الليبي من إعمال إرادته باختيار السلطات التشريعية والرئاسية على أساس دستوري.
وأكدت النقابة العامة للمحامين كذلك على ضرورة إيلاء توافر الضمانات الكفيلة للقبول بنتائج الانتخابات وإجرائها على أسس من النزاهة والشفافية وتكافؤ الفرص.
وطالبت بعدم القبول بأي نصوص دستورية أو قانونية لا تتضمن معيار الموضوعية والتجرد احتراماً لأصول القانون والعدالة.
وأفادت النقابة العامة للمحامين أنها لن تدخر جهداً لدعم كافة الجهود الرامية لإجراء الإنتخابات وإنهاء المراحل الانتقالية وفقاً للوسائل الدستورية.
وكان المبعوث الأممي إلى ليبيا عبدالله باتيلي أكد أنه التقى الثلاثاء بعدد من المحامين من مختلف المناطق الليبية في مقر النقابة العامة للمحامين بليبيا في طرابلس.
وقال باتيلي في تغريدة عبر حسابه على “تويتر” :”استمعت إلى وجهات نظرهم وملاحظاتهم حول مشروع الإطار القانوني للانتخابات الذي أعدته لجنة 6+6″.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نقابة المحامين تؤيد إجراء الانتخابات كحل وحيد لإنهاء الأزمة السياسية الليبية وتم نقلها من أخبار ليبيا 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غياب التفاهمات يعمق الأزمة السياسية في ديالى - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
قدم أستاذ العلوم السياسية، خليفة التميمي، اليوم الجمعة (14 آذار 2025)، قراءة شاملة حول الأزمة السياسية في ديالى، مشيرًا إلى أن نسف اتفاق فندق الرشيد سيؤدي إلى ثلاث نتائج.
وقال التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الأزمة السياسية في ديالى ليست وليدة هذه الأسابيع، بل هي بدأت منذ البداية، لأن تشكيل الحكومة المحلية وتوزيع المناصب جاء على أسس غير سليمة، ولذلك هذا الأمر أدى إلى خلق مجلس غير مستقر وحكومة غير مستقرة، وبالتالي كل كتلة سياسية تدعي أنها تمتلك الأغلبية، وهي في فكرتها لا تقف عند حد معين، وهذا ما يدفعها إلى المزيد من التصعيد".
وأضاف التميمي، أن "تشكيل حكومة ديالى في اجتماع فندق الرشيد قبل أكثر من سبعة أشهر تم من خلال توازنات غير صحيحة. بعض الكتل نالت أكثر من استحقاقها، وبالتالي هذا الأمر توج بعد حسم ملف تكليف مديري النواحي، حيث كانت آلية التوزيع تعتمد مبدأ اختيار من ينتمي إلى قرابة هذا المسؤول أو تلك الكتلة، وبالتالي تجاهلت الكفاءات والنخب في تكليف الأسماء لإدارة الأقضية والنواحي".
وأشار إلى أن "منصب المحافظ ورئيس المجلس كلاهما في وضع قلق، حيث إذا ما تم المضي من قبل كتل سياسية في مجلس المحافظة لاستجواب رئيس المجلس وإعفائه، فهذا يعني بداية نسف للتفاهمات التي تم التوصل إليها في فندق الرشيد، والتي من خلالها ولدت الحكومة المحلية. هذا سيؤدي إلى أن تكون الاتفاقية بشكل عام معرضة لخلل وتخلق حكومة غير مستقرة، إضافة إلى أنه لن يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل سيؤدي إلى تكرار التغييرات، الاستجوابات، والسجالات".
ولفت إلى أن "ما يُطرح من قبل البعض حول حل المجلس هو أمر مستبعد من قبل القوى والكتل السياسية، وما يُطرح في هذا السياق يأتي في إطار رسائل إعلامية. ولكن بشكل عام، ما يحدث الآن في ديالى هو أزمة تعكس عدم وجود تفاهمات حقيقية بين القوى السياسية، حيث أن آلية التشكيل منذ البداية اعتمدت توازنات غير صحيحة، وبالتالي أدى إلى أن الكتل السياسية تتخذ سياقات تقود إلى خلافات وعدم الاستقرار".
يُذكر أن رئيس مجلس محافظة ديالى عمر الكروي، كشف الشهر الماضي، خلال مؤتمر صحفي، عن تحركات لتعطيل عمل المجلس عبر دفع كتل سياسية لأعضاء من أجل عدم حضور الجلسات والاستحواذ على منصب رئيس المجلس والمحافظ والقرار السياسي في ديالى مع قرب الانتخابات.
وكان مجلس ديالى قرر قبل أشهر إقالة رئيسه عمر الكروي، عن حزب السيادة من منصبه وانتخاب نزار اللهيبي، عن حزب تقدم بدلاً عنه، فيما عاد الكروي لمنصبه بعد أيام بقرار قضائي لانعقاد جلسة إقالته بلا استجواب.