أسير إسرائيلي يفضح الاحتلال ويفجر مفاجأة: «نتنياهو يبحث عنا ليقتلنا» (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
نشرت سرايا القدس الجناح العسكرى لحركة الجهاد الإسلامى، اليوم الخميس، مقطع فيديو للأسير الإسرائيلى إلكسندر توربانوف، المحتجز لديها في قطاع غزة.
واتهم الأسير الإسرائيلى، حكومة بلاده برئاسة بنيامين نتنياهو، بالبحث عنهم لقتلهم، وذلك وفقا لما نقلته وسائل إعلام فلسطينية.
"... الحكومة ونتنياهو يبحثون عنا لقتلنا وإعادتنا كجثث, إنه سعر رخيص ومفضل لديهم".
سرايا القدس تنشر رسالة الأسير "إلكسندر توربانوف" المحتجز لديها pic.twitter.com/CM3fd4o3DT
— وكالة سند للأنباء - Snd News Agency (@Snd_pal) May 30, 2024
وقال توربانوف: «إن الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو، تبحث عنا لقتلنا وإعادتنا كجثث، إنه سعر رخيص ومفضل لديهم»، مشيرًا إلى أن الجيش، وعبر سلاح الجو، حاول الوصول إلى مكان احتجازه وقتله عدة مرات، منوهًا إلى أن الحكومة ونتنياهو والمستوى الأمنى يكذبون على عائلات الأسرى بتحريرهم عبر الضغط العسكري.
وطالب توربانوف، المتظاهرين الإسرائيليين بالاستمرار في الضغط على حكومة نتنياهو لعودتهم بسلام، مؤكدًا على أن الطريق الوحيد لعودتهم أحياء هو الموافقة على صفقة تبادل ووقف إطلاق النار.
اقرأ أيضاًأول بيان من الداخلية يكشف ملابسات اختفاء مواطن سعودي بالقاهرة الجديدة
«القسام» توقع قوة للاحتلال بين قتيل وجريح وتستهدف 3 دبابات «ميركافا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال قطاع غزة مفاجأة حكومة نتنياهو أسير إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
حسام موافي يوجه رسالة لـ أصحاب الغيرة: تسبب الضغط وتقتل صاحبها| فيديو
حذر الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، الأشخاص، من الغيرة، قائلاً: «الغيرة قاتلة وتعود على اللي بيغير وضغطه بيعلى».
وجه الدكتور حسام موافي، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، رسالة طمأنه للمواطنين في ظل ارتفاع الأسعار، قائلاً: «اصبروا.. ولما الحاجة تغلى شوية محدش يزعل».
الصابرون قد يكونون في مرتبة أعلى من المصلين.وأستشهد حسام موافي، بقول الله سبحانه وتعالى: "واستعينوا بالصبر والصلاة"، مؤكدا أن الصابرون قد يكونون في مرتبة أعلى من المصلين.
وعن الدعاء، سرد موافي قصة له قائلًا: «أنا ممكن أحكي عن أسرع دعوة استجابت لي، واللي كانت لما دعيت ربنا وأنا في السعودية، إنه لا يحرمني من متعة السجود، وبعدها مباشرة سمعت المغرب بيأذن، وكان معايا كرسي بصلي عليه، ووقتها لقيتني قومت صليت عادي وركبي خفت».