تقرأ في عدد «الوطن» غدا الجمعة، موضوعات وقضايا جديدة، من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- السيسي: لا سبيل إلى السلام والاستقرار إلا بحل «الدولتين»

-  الرئيس فى «بكين»: الأمن المائى العربى على رأس الأولويات وطالبنا إثيوبيا باتفاق قانونى ملزم يُؤمّن حق الأجيال المقبلة.

. ولن نسمح بالعبث بأمن واستقرار دولنا وشعوبنا

- الحكومة: توفير مختلف الأدوية وتوطين الصناعة

- رئيس الوزراء: العملة الأجنبية متاحة.. ونعمل على تيسير الإجراءات وتعزيز الصادرات للأسواق الخارجية

- رئيس المجر: مصر شريك استراتيجى ودورها رائد فى تعزيز السلم والأمن الدوليين

- «المُتحدة» تقتنص 3 جوائز كبرى

- تكريم عربى لـ«القاهرة الإخبارية» و«ملعب أون» و«الحشاشين» فى «المنامة ودبى»

الصفحة الثانية

- الأمم المتحدة: تراجع مساعدات «غزة» 67%.. ودعوات لإسقاط «نتنياهو»

- استشهاد 4 مواطنين وإصابة 15 جراء قصف طيران الاحتلال منزلا بمخيم النصيرات وسط القطاع.. والقناصة تستهدف المواطنين بـ«تل الهوا»

- حملة ضد الرئيس الجديد لحزب العمل الإسرائيلى بعد دعوته إلى عصيان مدنى واسع النطاق لممارسة الضغط على رئيس الحكومة

- وتشيد بسجل مصر الحافل فى عمليات حفظ السلام على مدار 60 عاماً

- 30 ألفاً من حفظة السلام المصريين شاركوا فى 37 بعثة داخل 24 دولة للمشاركة فى تخفيف حدة النزاعات فى بيئات أكثر صعوبة حول العالم

- «السياحة»: وفرنا أماكن للحجاج فى مخيمات «مِنَى وعرفات» 

- لجان فورية لحل الأزمات.. و«مصر للطيران» تسيّر اليوم 17 رحلة لنقل الحجيج للأراضى المقدسة

- «التعليم»: تسليم خطابات الندب للمراقبين والملاحظين استعداداً لامتحانات «الثانوية» خلال أيام

- «نتيجة الشهادة الإعدادية»: 84.7% نسبة النجاح فى «القاهرة».. و87.5% بـ«الجيزة»

- «إسكان ليبيا»: نهضة مصر العمرانية نموذج يحتذى به

- «الجزار»: نتعاون مع دول القارة السمراء لتحقيق التنمية المستهدفة

الصفحة الثالثة

- السيسي: لا سبيل إلى السلام والاستقرار إلا بحل «الدولتين» 

- الرئيس أمام المنتدى «العربى الصينى»: على المجتمع الدولى الاضطلاع بمسئولياته لوقف الحرب الإسرائيلية الغاشمة وضمان النفاذ الفورى والمستدام للمساعدات والتصدى لتهجير الفلسطينيين قضية الأمن المائى العربى على رأس أولويات التعاون المستقبلى لما تحمله من مخاطر ترقى إلـى حد التهديد الوجودى

- الصين: إقامة دولة فلسطين على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية

- الإمارات: من الضرورى إيجاد أفق لسلام عادل فى الشرق الأوسط

- تونس: المجتمع الإنسانى بدأ الانتفاضة ضد العدوان الإسرائيلى

- «الجامعة العربية»: أى مصداقية لـ«النظام الدولى» وهناك دولة تضع نفسها فوقه؟!

- البحرين: عقد مؤتمر دولى للسلام لدعم الشعب الفلسطينى

الصفحة الرابعة

- رعاية محدودى الدخل.. التزام ثابت

- مسئولون وخبراء: حِزم «الحماية» تحصّن «الأكثر احتياجاً»

- رفع الحد الأدنى للأجور 6 مرات وزيادة موازنة الدعم إلى 635.9 مليار جنيه فى العام المالى الجديد.. و«النحاس»: جهود ضخمة وغير مسبوقة فى توفير السلع الغذائية والاستراتيجية للمواطنين بأسعار مناسبة لمواجهة التضخم

- أحمد رفعت: حقوق البسطاء وما لم نقُله للمصريين!

- عماد فؤاد: الدفاع عن الفقراء بمنطق «الدبّة»

- نائب رئيس «السلع التموينية»: 72 مليون مواطن يستفيدون من «دعم الخبز»

- الدولة ستتحمل 120 مليار جنيه سنوياً لإنتاج 100 مليار رغيف

الصفحة الخامسة

- الشيخ ياسر السيد مدين يكتب: كيف وصلتنا السنة (4)

- د. يوسف عامر يكتب: حق الجوار

- لينا مظلوم: الإعلام.. مهمة استدعاء الوعى العام

- بلال الدوى: «القاهرة الإخبارية».. فخر لنا

- مصطفى كفافى: السادات وأمريكا.. وأوراق اللعبة الأوروبية

- أمينة خيرى تكتب: غزة وحل الدولتين ومستقبل الذكاء

الصفحة السادسة

- «قوتنا الواعية».. مصر تُكرم مبدعيها ومفكريها بجوائز الدولة

- محمد فاضل: تتويج مسيرة.. وفرحة الناس لها طعم آخر

- صابر عرب: الفوز جاء بعد مشوار طويل

- محمد أبوسنة: متفائل بعودة مصر لريادتها الثقافية 

- سلطان القاسمى يحصد جائزة النيل لـ«المبدعين العرب»

- «مكاوى»: الجائزة لمن أثَّر فى وجدانى

- «سليمان»: تعطى مساحات من الأمل

- «شيمى»: اتهمونى بالجنون لتركى «الآداب»

- «الدماطى»: مصر عامرة بالمبدعين

الصفحة السابعة

- «عبدالرحيم»: الثقافة صمام أمان

- «سامية»: أحرص على الكتابة يومياً

- «حامد»: النجاح إصرار ومثابرة

- «سيف»: دفعة جديدة للأجيال

- «صالح»: استكمال مسيرة التنوير والثقافة

- «عبدالفتاح»: تجربتى تشمل تأثيرات «كورونا» على الوجدان

- «نورا»: الجائزة داعمة لى فى مشوارى الأكاديمى

- «أمجد»: «القبودان» تناقش بطولة شخصية مصرية

الصفحة الثامنة

- المحلات تستعرض ملابس الإحرام.. والأسعار تبدأ من 325 جنيهاً.. «العتبة».. ناصعة البياض

- لتبسيط المنهج بالفن.. «شجرة الدر» فى حصة عربى

- «ماما.. أرسم».. «دافينشى الصغير»: اللوحة بـ7 آلاف دولار

- بالجمل والحصان.. «جوليا» بولندية تروج للسياحة فى «الغردقة»

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن

إقرأ أيضاً:

البطريرك ميناسيان: ندعو القوى السياسية إلى اختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة

وجّه البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك رسالة بمناسبة عيد الاستقلالجاء فيها:

نحتفل اليوم بعيد الاستقلال، لكن هذا الاحتفال يمرّ علينا في وطن معذّب، مجروح ومتألم، عانى وما زال يعاني من آثار الحروب، التي دمرت بنيته، وأثقلت كاهل أبنائه. نزيف المعارك لا يزال يترك أثره في قلوبنا وفي شوارعنا، وايضا تهجير العائلات والشهداء الذين سقطوا. في هذه اللحظة، نحتاج أن نجدد العزم والإرادة لنعيد بناء هذا الوطن من ركام الألم، وأن نضع نصب أعيننا رسالة السلام والمصالحة التي ستقودنا إلى مستقبلٍ مشرق.

هذه الجراحات  تستصرخ ضمائرنا، وتدعونا جميعًا – مواطنين وقادة – للوقوف صفًا واحدًا لإيقاف هذا النزيف، ولتضميد جراح الوطن عبر المصالحة وبناء أسس الوحدة الحقيقية. فلا يمكن أن يُستعاد الاستقلال بمعناه العميق، إذا استمر شبح الحرب والانقسام يخيم على سمائنا.

في تاريخنا القريب، شهدت ساحة الشهداء لقاءً تاريخيًا، حيث توافد قادة هذا الوطن كافة، بلا استثناء، للترحيب بالكاردينال أغاجانيان، الذي كان يدعو بكل محبة إلى المصالحة وتوحيد اللبنانيين. لقد جسّد الكاردينال بمواقفه ورسائله روح الحوار والوحدة، وعمل على تقريب القلوب وإعلاء مصلحة الوطن فوق كل اعتبار. إن استعادة هذا النهج والعمل بروحه، هو ما نحتاجه اليوم أكثر من أي وقت مضى لنعيد اللحمة الوطنية ونمضي في مسيرة المصالحة الحقيقية.

إن غياب رئيس للجمهورية هو جرح مفتوح في قلب الوطن، وعقبة كبيرة أمام مسيرتنا نحو الاستقرار والازدهار. إن انتخاب الرئيس ليس مجرد استحقاق دستوري، بل هو مسؤولية جماعية تقع على عاتق كل من يدرك أهمية إعادة بناء مؤسسات الدولة وتثبيت الاستقرار. الحياة الدستورية هي العمود الفقري للدولة، ومن دونها يتعثر كل جهد لإصلاح البلاد وإنعاشه. لذا، بصفتنا الروحية ندعو جميع القوى السياسية إلى وضع خلافاتها جانبًا، والعمل معًا، بإخلاص وتجرد، لاختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة ويسعى لتحقيق الخير لجميع اللبنانيين. إن لبنان يحتاج إلى قيادة وطنية جامعة، تعمل من أجل السلام الداخلي والتفاهم، وتعيد إحياء مؤسسات الدولة وتفعيل دورها في خدمة الشعب.

لا يمكن للبنان أن ينهض إلا بروح وطنية تجمعنا وتلهمنا لبذل الجهد في سبيل المصلحة العامة، بعيدًا عن الحسابات الضيقة والمصالح الشخصية. نحن بحاجة إلى أن نحب الوطن لأجل الوطن، لا لأجل مكاسب آنية أو منافع خاصة. وحين نضع مصلحة لبنان فوق كل اعتبار، سنتمكن من بناء مستقبل يليق بتضحيات الأجيال السابقة وآمال الأجيال القادمة.

لبنان يحتاج اليو
م أكثر من أي وقت مضى إلى قادة يعملون يدا واحدة، وقلبا واحدا، وإرادة واحدة لتحقيق الخير لجميع أبنائه. في هذه اللحظات العظيمة، أذكركم برموز ثقافتنا وهويتنا، بفيروز التي توحّدنا بصوتها في كل المناسبات، وبمدينة بعلبك التي تقف شاهدةً على عراقة هذا الوطن وجماله. دعونا نعمل معًا، نحن اللبنانيين، متكاتفين، لنبني المستقبل الذي نحلم به، ولنجعل من الاستقلال واقعًا يوميًا نعيشه، لا مجرد ذكرى نحتفل بها.

نرفع اليوم صلواتنا إلى الله لكي يوحّد القلوب والعقول، ويعيد للبنان مجده واستقلاله الكامل، ليكون وطنًا يسوده السلام، يعمه العدل، وتظلله المحبة.

كل عام وأنتم ولبنان بألف خير، وليبارك الرب وطننا العزيز.

مقالات مشابهة

  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. 27 جامعة مصرية بتصنيف «تايمز» العالمي للتخصصات البينية
  • الزهار: اجتماع الرئيس مع القوات المسلحة يعكس حكمة القيادة في التعامل مع مرحلة فارقة
  • المنسق الأممي: حل الدولتين لا يزال يحظى بإجماع دولي
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي: مستمرون في بناء قدرات القوى الشاملة لحماية الوطن
  • عاجل - الرئيس السيسي ببحث تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الأمن والاستقرار
  • البطريرك ميناسيان: ندعو القوى السياسية إلى اختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رئيس الوزراء: مصر لن تتأخر عن سداد التزاماتها وبعثة «النقد الدولي» تتفهم مستهدفاتنا
  • الرئيس السيسي يعود إلى أرض الوطن بعد المشاركة في قمة مجموعة العشرين بالبرازيل
  • الرئيس السيسي يعود إلى أرض الوطن بعد المشاركة في قمة مجموعة العشرين
  • مندوب مصر في مجلس الأمن: حان الوقت لإنهاء الاحتلال وتحقيق حل الدولتين