تعرف على برجك اليوم 2023/8/3
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أخبار متعلقة
تعرف على برجك اليوم 2023/8/2
تعرف على برجك اليوم 2023/8/1
تعرف على برجك اليوم 2023/7/31
الحمل: 21/3 إلى 20/4
ربما يتعرض العمل الجماعى لبعض المشاكسات وقد يحدث توتر مع بعض الزملاء.
الثور : 21/4 إلى 20/5
تبدو مختلفا والأجواء الفلكية قد تظهر فيك قدراتك فى التمثيل والادعاء ولكنك تستطيع فهم الآخرين.
الجوزاء: 21/5 إلى 20/6
قد تأتيك لحظات جميلة لا تنسى فى إطار المنزل أو الأقارب، وقد تكون فترة واعدة عاطفياً لغير المرتبط.
السرطان: 21/6 إلى 20/7
القمر قد يسبب بعض التشتت فى تصرفاتك أو قد تفهم شيئا بشكل خاطئ ولم يقصد أحد إهانتك.
الأسد: 21/7 إلى 20/8
ربما تشعر بثقل كثرة المسؤوليات عليك ولكن هذا وقت مرحلى وبعد فترة تستطيع أن تنتهى من الكثير منها.
العذراء: 21/8 إلى 20/9
الأجواء إيجابية وتبدو إيجابيا ولكن عليك ألا تتورط فى أى مشروع جديد قبل أن تجمع بيانات ومعلومات كافية عنه.
الميزان : 21/9 إلى 20/10
إذا ظهرت فى الحياة مشاكل لابد من الابتعاد وإعادة التفكير فى استراتيجيتك.
العقرب: 21/10 إلى 20/11
لابد من الحذر فى التعامل مع أمور قد تظهر بها بعض الارتباكات.
القوس: 21/11 إلى 20/12
ربما تلقى بكل ما بيدك للتفرغ للمشاكسات الصغيرة فى المنزل. التنظيم هو مفتاح حلول كل المشاكل.
الجدى: 21/12 إلى 20/1
ربما هناك بعض الضغوط ولكن هذا لا يعنى أنك لن تستطيع الاستمتاع بوقتك وأخذ القرار الصحيح فى الوقت المناسب.
الدلو: 21/1 إلى 20/2
ربما تحلم بالتقدم رغم ضياع بعض الفرص وكل ما تحتاجه لتحقيق حلمك العزيمة والهمة.
الحوت: 21/2 إلى 20/3
الوقت مناسب لمناقشة بعض الأفكار مع الآخرين خاصة مع من تحب وتثق فيهم، يومان وتستطيع أن تنفذ خططك بحماس.
حظك اليوم أبراج
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حظك اليوم أبراج زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
فاكهة تحميك من أخطر الأمراض
يكتسب التوت الأسود أو توت العليق أهمية خارقة بسبب تحتوائه على مركبات الفينول، وهي مواد كيمياوية طبيعية ترتبط بفوائد تتجاوز التغذية العادية، مثل التأثيرات المضادة للأكسدة، والتي يمكن أن تساعد في تهدئة الالتهاب في الجسم
ميكروبيوم الأمعاء
فقد عمد فريق علماء، بقيادة دكتورة ستيفاني ويلسون من جامعة مونتانا ستيت، مؤخرًا إلى فحص ما إذا كان عصير التوت الأسود يمكن أن يحمي من التحديات الناجمة عن النظام الغذائي المرتبطة بميكروبيوم الأمعاء، بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Earth نقلًا عن دورية Frontiers.
وبحث اعلماء كيفية استجابة البكتيريا الموجودة في الجهاز الهضمي عند إدخال التوت الأسود أو توت أرونيا، خاصة في المواقف التي يمكن أن تؤدي فيها أنماط الأكل غير الصحية إلى زيادة الالتهاب.
فيما بينت النتائج تغييرات مثيرة للاهتمام في الميكروبات، ألمحت إلى أن التوت الأسود ربما يحول بعض المجتمعات البكتيرية ويقلل من الضغط الناجم عن الأنظمة الغذائية عالية الدهون.
العلم وراء النتائج
إلى ذلك، استخدم فريق البحث نموذج فأر يحتوي على ميكروبات معوية بشرية مزروعة جاءت من متبرعين بمستويات مختلفة من الالتهاب. وأشارت دكتورة ويلسون عند مراجعة النتائج في نهاية الدراسة إلى أن "مكملات التوت الأسود وفرت حماية قوية".
كما لالحظ العلماء زيادة في أعداد البكتيريا من نوع Eggerthellaceae، وهي عائلة من البكتيريا التي يمكنها معالجة البوليفينول. وربطت بعض البيانات أيضًا بين تناول التوت الأسود والتغيرات في المستقلبات المتعلقة بتحسين الحواجز المعوية.
فيما أشارت هذه التحولات إلى أن تناول أو شرب المنتجات التي تحتوي على التوت الأسود يمكن أن يساعد في الحفاظ على توازن الجهاز الهضمي خلال فترات الإجهاد الغذائي.
تخصيص التغذية
ويمكن أن ينشأ الالتهاب عندما يتناول الأشخاص أطعمة غنية بالدهون أو السكريات لفترات طويلة. يشير الباحثون إلى أن الميكروبيوم الفريد الذي يمتلكه الشخص يمكن أن يحدد مدى قدرته على التكيف مع عادات غذائية معينة. لكن تختلف فوائد الأرونيا من شخص لآخر، اعتمادًا على بيئة الأمعاء الفردية والحالة الصحية الأساسية. فبالنسبة لأولئك، الذين يحملون مجموعة من بكتيريا الأمعاء الموجهة بالفعل نحو انخفاض الالتهاب، فإن فوائد إضافة التوت الأسود ربما تكون أكثر وضوحا. ويؤكد هذا المفهوم كيف يتجه العلم نحو التغذية الشخصية، حيث تستجيب الأجسام المختلفة لنفس الأطعمة بطرق مختلفة قليلاً.
استكشاف اتجاهات جديدة
هذا وبينت أبحاث أخرى منشورة سابقا أن التوت الأسود ليس مجرد مصدر لمضادات الأكسدة؛ إنما يمكن أن يكون مرتبطًا أيضًا بمستويات الغلوكوز الصحية ووظيفة القلب.
إذ إن وجود الأنثوسيانين والمواد الفينولية الأخرى ربما يفسر كيفية تأثير هذه الفاكهة على المسارات المعقدة المرتبطة بالتمثيل الغذائي. تشمل الاستخدامات التقليدية للتوت الأسود العصائر والمربى والمساحيق، لكن العلوم الناشئة تحث على إلقاء نظرة فاحصة على إمكاناتها الغذائية الأكبر.
كشف التقلبات غير المتوقعة
كما سلطت بعض النتائج الضوء على أهمية تنوع الأمعاء عندما يتعلق الأمر بالالتهاب. لاحظ الباحثون أن فئران المختبر، التي تحمل ميكروبيوم من متبرعين يعانون من التهاب أقل، كانت أكثر قدرة على الصمود أثناء تحدي النظام الغذائي عالي الدهون.
ويبدو أن التوت الأسود يوفّر حماية لهذه المجموعة بشكل أكبر. ويشير هذا إلى أنه في حين أن التوت الأسود يساعد معظم الأفراد، فإن أولئك الذين يعانون من اختلالات ميكروبية محددة ربما يلاحظون التحسن الأكبر.
أما على مستوى أوسع، فأشارت النتائج إلى أن التغييرات الصغيرة في النظام الغذائي، مثل إضافة مشروب التوت الأسود، يمكن أن تؤدي إلى تأثيرات متتالية تحمي الصحة العامة.