مرتضى منصور يطلق مبادرة أزمة حبس لاعب الأهلى
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
أعرب المستشار مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق عن حزنه من المشهد الذي جري في أرض الملعب وتصرف حسين الشحات لاعب الأهلى واعتداءه غير المبرر علي اللاعب المغربي محمد الشيبي بعد الحكم الذى صد ضد لاعب الأهلى بحبسه سنه مع إيقاف التنفيذ مشيرا أن حزني الاكبر ان يتفرج الجميع ولا احد يتدخل بين اللاعبين لفض هذا الاشتباك من يخطأ يعتذر علانية ومن حدث الخطأ في شخصة عليه بروح رياضية سمحة ان يتقبل هذا الاعتذار فورا وسيكبر في نظر الجميع لانه عفا وكان يقدر وهو ماتعلمناه من ديننا الاسلامي بل من جميع الاديان السماوية التي تدعو الي التسامح.
وقال كلمتي الاخيرة للسيد وزير الشباب والسيد السفير المغربي وللسيد سالم الشمسي رئيس نادي بيراميدز والكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الاهلي انكم تقدرون بمبادرة من اتحاد الكرة ودعوة السيد فوزي رئيس الاتحاد المغربي ودعوتة لحضور هذا اللقاء الاخوي ان تلموا الشمل وينتهي هذا المشهد المخزي ويعتذر لاعب النادي الاهلي ويقبل لاعب نادي بيراميدز الاعتذار ويتوجه الي محكمة الاستئناف ليتنازل عن دعواه ولقد وصلت الرسالة ليس لحسين الشحات فقط بل لكل الرياضيين .
الرياضة سمو وتسامح ومنافسة شريفة ومن يخرج عن اهدافها يكون ماحدث اليوم وكل يوم هذا نتائجة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المستشار مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق الشحات لاعب الأهلى محمد الشيبي
إقرأ أيضاً:
لاعب نادي الشمال القطري محمد عمر رفيق يدير ظهره للجزائر !
رفض لاعب نادي الشمال القطري، والمنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، محمد عمر رفيق، تمثيل المنتخب الوطني تحسبا لقادم الإستحقاقات.
وأوضحت الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، عبر بيان على موقعها الرسمي، اليوم السبت، أنها تلقت مراسلة من نادي الشمال القطري. مفادها أن اللاعب، محمد عمر رفيق، تخلى عن فكرة تمثيل المنتخب الوطني الجزائري. و قرر وضع حدا نهائيا لمسيرته الدولية.
وكان اللاعب قد أكد موقفه برسالة موقعة منه مرفوقة بمراسلة النادي القطري.
وأعرب “الفاف” عن استغرابها من قرار اللاعب، و تأسفت لاختياره، خاصة وأنه إستفاد من التكوين في أكاديمية “الفاف”. و سبق له تمثيل الفئات الشابة للمنتخبات الوطنية.
وفي الختام، أشارت الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، أن تمثيل المنتخب الوطني شيظل شرفا متاحا لكل من يسعى للدفاع عن ألوان الجزائر بكل التزام و اعتزاز.