الرسم باستخدام نظارات الـ VR.. تقنية جديدة تطرحها إحدى شركات الموبايل
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
قدمت إحدى شركات ألعاب الموبايل المشاركة في معرض جيتكس إفريقيا 2024، في المملكة المغربية تجربة جديدة لمحبي الرسم باستخدام نظارات الواقع الافتراضي «VR»، وجذب العرض أنظار العديد من الزوار لمشاهدة هذه التقنية الجديدة.
وتقوم التقنية الجديدة على تقديم تجربة الرسم بشكل افتراضي خلال ارتداء نظارات الـ VR حيث ستتمكن من الحصول على شاشة بها الألوان ويمكنك خلطها والرسم على الهواء والتقاط صور لأعمالك الفنية الافتراضية.
وتم عرض العرض الأول للطلاء الافتراضي باستخدام تتبع اليد المكاني باستخدام نظارات «Apple Vision Pro».
معرض جيتكس إفريقيا 2024معرض جيتكس أفريقيا 2024ويأتي معرض جيتكس أفريقيا 2024، في نسخته الثانية، تحت رعاية الملك محمد السادس، عاهل المملكة المغربية، ويتم تنظيم معرض جيتكس أفريقيا تحت إشراف وزارة التحول الرقمي وإصلاح الإدارة المغربية وتستضيفه وكالة التنمية الرقمية «ADD».
ويقام المعرض في المملكة المغربية لمدة 3 أيام في مدينة مراكش، من 29 إلى 31 مايو الجاري، وينضم للمعرض أكثر من 20 شركة ناشئة من أكثر من 20 دولة إفريقية، بالتعاون مع العديد من الشركاء الإقليميين والمحليين في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
معرض جيتكس أفريقيا 2024وتشمل فعاليات المنتدى عدة مناقشات جماعية، وحوارات غير رسمية، مع خطب رئيسية حول مواضيع مثل تحويل المناطق الريفية في أفريقيا، استكشاف إمكانيات القرى الذكية، وجهات نظر إقليمية حول أنظمة الحاضنات، وتمكين المرأة في ريادة الأعمال التكنولوجية في أفريقيا، والثورة الصناعية الرابعة والروبوتات، واستثمارات رأس المال المخاطر والشركات لدفع الشركات الناشئة التكنولوجية في أفريقيا.
اقرأ أيضاًخطوات تفعيل حساب على إنستاباي.. اعرف خطوات التطبيق
بمواصفات عالمية.. سعر موبايل سامسونج S24 Ultra
صُنعت بإتقان لتدوم طويلًا.. OPPO تُطلق سلسلة هواتف Reno11 Series 5G (تفاصيل)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أفريقيا الذكاء الاصطناعى الشركات الناشئة جيتكس أفريقيا جيتكس افريقيا 2024 شركات التكنولوجيا معرض جیتکس أفریقیا
إقرأ أيضاً:
«بايدن» يسمح لأوكرانيا باستخدام صواريخ جديدة لضرب روسيا و«أردوغان» يعلّق!
بعد السماح باستخدام صواريخ “أتاكمس”، وافقت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، على السماح لصواريخ “ستورم شادو” البريطانية بعيدة المدى بشن ضربات في عمق الأراضي الروسية”.
وأفادت صحيفة التايمز بأن “رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر وأعضاء حكومته لن يدلوا بتصريحات رسمية بشأن صواريخ “ستورم شادو” بعيدة المدى لما أسموه “أسبابا عملية”، حتى لا يمنحوا روسيا “ميزة استراتيجية في ساحة المعركة”.
وقال زملاء ستارمر للصحيفة، “إن الموافقة على توجيه ضربات صاروخية بصواريخ “ستورم شادو” إلى عمق الأراضي الروسية لن تغير مسار الصراع في أوكرانيا”.
بدوره أعرب وزير الدفاع البريطاني السابق بن والاس، عن رأي مفاده “أن استخدام هذه الصواريخ ضد روسيا سيرسل “إشارة قوية”، إضافة إلى أن نقل ألمانيا صواريخ “تاوروس” إلى كييف سيكون بدوره أيضا أكثر أهمية”.
وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” أفادت، في 17نوفمبر الجاري، “أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سمح بتوجيه ضربات من الأراضي الأوكرانية إلى عمق الأراضي الروسية بصواريخ “أتاكمس” الأمريكية”.
وأمس، أفادت وزارة الدفاع الروسية، بأن “القوات المسلحة الأوكرانية هاجمت أراضي منطقة بريانسك بصواريخ “أتاكمس”، وأسقطت أنظمة “بانتسير” و”إس-400″ الروسية خمسة منها، فيما تضررت أخرى”.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في مؤتمر صحفي عقب مشاركته في قمة مجموعة الدول العشرين، تعقيبا على ذلك، “إن الضربات التي نفذتها القوات المسلحة الأوكرانية على منطقة بريانسك بصواريخ “أتاكمس” تشير إلى رغبة الغرب في التصعيد”.
أردوغان: قرار بايدن السماح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي خاطئ وسيصعد التوتر
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، “عن معارضته لقرار واشنطن السماح لكييف باستهداف العمق الروسي بالصواريخ الأمريكية، ووصفه بأنه غير صحيح وسيؤدي إلى مزيد من التصعيد”.
وقال أردوغان: “أولا، نحن لا نعتبر هذا القرار صحيحا ولا نوافق عليه. منذ بداية الحرب الأوكرانية الروسية كنا نعتقد أنها لن تنتهي بمزيد من الأسلحة والدماء والدموع، بل بالمزيد من جهود السلام، والنوايا الحسنة والدبلوماسية. والآن اتخذ السيد بايدن خطوة يمكن تفسيرها على أنها تهدف إلى تأجيج الحرب وضمان دوامها بلا نهاية أو حتى توسعها”.
وتابع: “لن يؤدي تحرك بايدن إلى تصعيد النزاع فحسب، بل سيؤدي أيضا إلى رد فعل أكبر من جانب روسيا”، مشيرا إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أقر أمس عقيدة نووية تسمح لبلاده بالرد بأسلحة نووية في حالة تعرضها بهجوم صاروخي باليستي، وقال الزعيم التركي: “كل ذلك يمكن أن يضع المنطقة والعالم على شفا حرب كبيرة جديدة”.
وأضاف: “نتوقع ونتمنى أن يركز الجانبان الأوكراني والروسي على السلام والتهدئة وعدم الانجرار وراء الاستفزازات، لأن ارتكاب أدنى خطأ أو الخضوع للاستفزاز (في ظل هذه الظروف) سيكون بمثابة إلقاء النار في برميل بارود. ولذلك أنصح الجميع بتوخي الحذر”.
آخر تحديث: 20 نوفمبر 2024 - 19:44