ميتسوبيشي موتورز الشرق الأوسط وأفريقيا تطلق سيارة L200 الجديدة كلياً في الرياض
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
الرياض : البلاد
أعلنت شركة ميتسوبيشي موتورز الشرق الأوسط وأفريقيا، بالتعاون مع شركة العيسائي للسيارات الوكيل الحصري لسيارات ميتسوبيشي في المملكة العربية السعودية، عن إطلاق سيارة ميتسوبيشي L200 الجديدة كلياً. ويعكس طرح السيارة الجديدة التزام ميتسوبيشي موتورز الراسخ بالابتكار والتميز وتلبية المتطلبات المتطورة لسوق المملكة وكذلك منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
تمثل سيارة L200 الجديدة كلياً نقلة نوعية في فئة شاحنات البيك أب، حيث شهدت مجموعة من التحسينات الرائدة لتعزيز تجربة القيادة والارتقاء بمعايير الأداء والقوة.
وقال جونيا تاكامي، رئيس ميتسوبيشي موتورز الشرق الأوسط وأفريقيا: “يمثل إطلاق سيارة ميتسوبيشي L200 الجديدة كلياً بداية حقبة جديدة من التميز في مجال السيارات، حيث ترتقي السيارة بمعايير الأداء الفائق والأمان والحفاظ على البيئة”.
وأضاف: “يأتي طرح سيارة L200 الجديدة كلياً في إطار التزامنا الراسخ تجاه المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وبما يتماشى مع رؤيتنا للاستدامة ومسؤولياتنا الاجتماعية”.
من جانبه، قال بندر العيسائي، الرئيس التنفيذي لشركة العيسائي للسيارات: “يسرنا أن نطرح سيارة ميتسوبيشي L200 الجديدة كلياً في الرياض في المملكة العربية السعودية، وأن نواصل توفير حلول التنقل المتطورة المصممة خصيصاً لتلبية متطلبات عملائنا المميزين، ملتزمين بأعلى معايير الجودة ورضا العملاء”.
أعلى مستويات المتانة والقوة في الأداء
تم تصميم سيارة ميتسوبيشي L200 الجديدة كلياً لتناسب أصعب التضاريس وظروف القيادة اليومية، حيث تأتي بتصميم جديد كلياً للشاسيه ونظام الدفع الرباعي Super Select 4WD-II والعديد من التجهيزات الأخرى التي تعزز الأداء وتنوع الاستخدامات. وبفضل الخلوص الأرضي الأكبر وأنماط القيادة السبعة المتطورة المصممة خصيصاً للقيادة على الرمال والحصى والتضاريس الصخرية وغيرها، توفر سيارة L200 تجربة قيادة سلسة وممتعة مهما كانت طبيعة الطريق.
أحدث تجهيزات الأمان والتقنيات المتطورة
تضع سيارة ميتسوبيشي L200 الجديدة كلياً معايير الأمان على رأس أولوياتها، حيث تم تجهيزها بأحدث أنظمة الأمان مثل نظام تخفيف حدة التصادم الأمامي، والتحذير من مغادرة المسار، والتحذير من النقطة العمياء، وشاشة المراقبة متعددة الاتجاهات (Multi Around Monitor)، وإمكانية توصيل الهاتف المتحرك لاسلكياً عبر Apple Car Play وAndroid Auto. وتعمل هذه الابتكارات بتناغم تام لتوفير أعلى مستويات الأمان وراحة البال للسائق والركاب على حدٍ سواء.
تصميم فريد وابتكارات صديقة للبيئة
تعكس سيارة L200 الجديدة كلياً التزام شركة ميتسوبيشي موتورز بالبيئة والاستدامة، حيث تهدف إلى تقليل الانبعاثات والحد من أثر السيارة على البيئة. وبفضل المحرك فائق الكفاءة واستخدام مواد التصنيع الصديقة للبيئة، تسعى الشركة من خلال سيارة L200 إلى بناء مستقبل أكثر حفاظاً على البيئة دون التنازل عن الأداء الفائق أو مستويات الراحة التي لا مثيل لها.
تاريخ عريق من التميز
منذ إطلاقها في العام 1978، نجحت سيارة ميتسوبيشي L200 في تلبية المتطلبات التجارية للعملاء، ولكن الجيل الأحدث منها يلبي أيضاً المتطلبات المتنوعة للعائلات والاستخدامات الشخصية، ما يجعلها السيارة الأفضل في فئتها لأي مغامرة.
وتجسد سيارة L200 الجديدة كلياً سعي ميتسوبيشي موتورز المتواصل لتحقيق التميز، حيث تجمع بين الأداء الفائق وأنظمة الأمان المتطورة والتصميم الصديق للبيئة وأعلى مستويات تعدد الاستخدامات. وتعمل الشركة اليابانية الرائدة على ترسيخ مكانتها والارتقاء بمعايير قطاع السيارات مع كل إنجاز جديد لها، مع الالتزام بالابتكار والاستدامة والمسؤولية الاجتماعية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: ميتسوبيشي موتورز الشرق الأوسط وأفریقیا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يواصل خطابه التصعيدي .. ويزعم: غيرنا وجه الشرق الأوسط
زعم بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال، أن إسرائيل تمثل العائق الأكبر أمام المشروع الإيراني في الشرق الأوسط، متهمًا إيران بتنفيذ "هجوم بربري" ضد كيانه.
وأشار نتنياهو في تصريحات جديدة تكشف توجهات الاحتلال الإسرائيلي تجاه قضايا المنطقة، مساء اليوم الأحد، إلى أن إسرائيل "نقلت القتال إلى لبنان" بعد دخول حزب الله المعركة إلى جانب المقاومة الفلسطينية بقيادة حماس، في أعقاب عملية السابع من أكتوبر.
كما زعم أن "القضاء على حسن نصر الله"، الأمين العام لحزب الله، شكل "ضربة قاصمة لمحور المقاومة"، وهو ما لم تؤكده أي مصادر رسمية مستقلة حتى الآن.
الدفاع السورية : حزب الله يطلق قذائف مدفعية باتجاه قوات الجيش
كيف تستهدف إسرائيل عناصر حزب الله؟
أول تعليق من حزب الله على اغتيال حسين عطوي القيادي بالجماعة
لبنان.. استشهاد عنصر من حزب الله في غارة إسرائيلية على بلدة الحنية
كما كشف نتنياهو عن توتر متزايد مع إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، موضحًا أنه رفض مطلبًا أمريكيًا بتقييد العمليات الإسرائيلية في غزة عبر ضربات جوية محدودة فقط، مؤكدًا أن "إسرائيل ليست دولة تابعة" رغم التهديدات الأميركية بقطع إمدادات السلاح.
وأضاف أن إسرائيل "لم تبلغ الأمريكيين بعملية البيجر"، في دلالة على مستوى الاحتقان بين الجانبين.
وفي سياق آخر، أعلن نتنياهو عن سيطرة قوات الاحتلال على محور فيلادلفيا على الحدود مع مصر، مدعيًا نجاحها في فرض حصار خانق على قطاع غزة بهدف منع تهريب الأسلحة.
وادعى نتنياهو أن حماس تسرعت في شن الهجوم، وأن حزب الله فوجئ بتطورات الأحداث، مشيرًا إلى أن الاحتلال استطاع عبر ما سماه "عملية البيجر" أن يوجه ضربة قاسية لحزب الله في لبنان، معلنًا القضاء على قياداته البارزة وتدمير صواريخ وأسلحة كان الحزب قد أعدها على مدار ثلاثين عامًا.
تصريحات نتنياهو تعكس رؤية احتلالية تستند إلى القوة العسكرية والتجاهل التام للحقوق الفلسطينية والعربية، في وقت تتواصل فيه الجرائم بحق المدنيين في غزة ولبنان، وسط تحدٍ سافر للقوانين الدولية والإنسانية، وإصرار على فرض معادلات جديدة بالقوة في المنطقة.